رد : حكم الإسلام فيمن خطف وقتل المتضامن الإيطالي
الحذر الحذر من دجالي المنتديات
لا يخفى عليكم أن الانترنت قد فتحت أفق جديد أمام دجاجلة هذا العصر
فقد انتشروا خلال المنتديات الحوارية انتشار النار بالهشيم , في محاولة منهم لاصطياد
العدد الأكبر من شباب أمتنا التائه , فهم يستغلون عواطف الناس من خلال ضربهم على وتر نفسي يشعرهم بتسجيل بطولات وهمية عبر الانترنت فيأخذ منهم الجاهل والمتربص
فكلهم كما ذكرهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ذو لسان عليم ضال و مُضل
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان
لقد عصم الله نبيه، صلى الله عليه وعلى آله وسلم، من تسميتهم علماء ، لذلك يجب أن نعلم شبابنا كيف يتلقى المعلومة والحكم الشرعي من أهل الذكر والعلماء الربانيين أمثال الدتور صالح الرقب واخوانه العلماء لا من الجهال والمنافقين
قد ثبت، بإسناد صحيح، عن عمر، رضي الله عنه، حواره مع زياد بن حدير قال: قال لي عمر: (هل تعرف ما يهدم الإسلام؟!)، قال: قلت: لا، قال: (يهدمه زلة العالم، وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين). وهذا قد استفاده عمر، لا محالة، من مدرسة النبوة.
وفي «المعجم الكبير»: حدثنا علي بن أحمد بن النضر الأزدي ثنا عاصم بن علي ثنا عبد الحكيم بن منصور ثنا عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن معاذ بن جبل قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أخوف ما أخاف على أمتي ثلاث: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح عليكم».،
وعن أبي ذر { قلت يا رسول الله أي شيء أخوف على أمتك من المسيح الدجال قال : الأئمة المضلين } رواه أحمد
أما الدوافع التي تدفع هؤلاء فمعظمها مدبرة من جهات خارجية وأجهزة استخبارات صهيونية ودولية
يستخدمون المال لتضليل الشباب ويوهمهم بأنهم مجاهدين وأن هذه الأموال في سبيل الله
فقد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال { لكل أمة فتنة ، وفتنة أمتي المال
وقال ابن عبد البر قال صلى الله عليه وسلم : { إن الدينار والدرهم أهلكا من كان قبلكم وإنهما مهلكاكم } .
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عوض شبانة
مشاهدة المشاركة
لا يخفى عليكم أن الانترنت قد فتحت أفق جديد أمام دجاجلة هذا العصر
فقد انتشروا خلال المنتديات الحوارية انتشار النار بالهشيم , في محاولة منهم لاصطياد
العدد الأكبر من شباب أمتنا التائه , فهم يستغلون عواطف الناس من خلال ضربهم على وتر نفسي يشعرهم بتسجيل بطولات وهمية عبر الانترنت فيأخذ منهم الجاهل والمتربص
فكلهم كما ذكرهم رسول الله صلى الله عليه و سلم ذو لسان عليم ضال و مُضل
وعن عمران بن حصين رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن أخوف ما أخاف عليكم بعدي كل منافق عليم اللسان
لقد عصم الله نبيه، صلى الله عليه وعلى آله وسلم، من تسميتهم علماء ، لذلك يجب أن نعلم شبابنا كيف يتلقى المعلومة والحكم الشرعي من أهل الذكر والعلماء الربانيين أمثال الدتور صالح الرقب واخوانه العلماء لا من الجهال والمنافقين
قد ثبت، بإسناد صحيح، عن عمر، رضي الله عنه، حواره مع زياد بن حدير قال: قال لي عمر: (هل تعرف ما يهدم الإسلام؟!)، قال: قلت: لا، قال: (يهدمه زلة العالم، وجدال المنافق بالكتاب، وحكم الأئمة المضلين). وهذا قد استفاده عمر، لا محالة، من مدرسة النبوة.
وفي «المعجم الكبير»: حدثنا علي بن أحمد بن النضر الأزدي ثنا عاصم بن علي ثنا عبد الحكيم بن منصور ثنا عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن معاذ بن جبل قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أخوف ما أخاف على أمتي ثلاث: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح عليكم».،
وعن أبي ذر { قلت يا رسول الله أي شيء أخوف على أمتك من المسيح الدجال قال : الأئمة المضلين } رواه أحمد
أما الدوافع التي تدفع هؤلاء فمعظمها مدبرة من جهات خارجية وأجهزة استخبارات صهيونية ودولية
يستخدمون المال لتضليل الشباب ويوهمهم بأنهم مجاهدين وأن هذه الأموال في سبيل الله
فقد صح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال { لكل أمة فتنة ، وفتنة أمتي المال
وقال ابن عبد البر قال صلى الله عليه وسلم : { إن الدينار والدرهم أهلكا من كان قبلكم وإنهما مهلكاكم } .
تعليق