(1312).. 18 عاماً على استشهاد اربعةٍ من مقاتلي القسام
أمامة – الخليل
تحل اليوم الثالث عشر من كانون ثاني لعام 2012 الذكرى السنوية الثامنة عشر لاستشهاد أربعةٍ من أوائل المقاتلين في صفوف كتائب الشهيد عز الدين القسام.
فبتاريخ 13/1/1994 استشهد أربعة من مجاهدي القسام وهم
والشهيد محمد صالح كميل (22) عاماً من بلدة قباطية بمدينة جنين.
استشهد الأربعة بعد خوضهم اشتباكاً حتى الاستشهاد لمدة (12) ساعة، حيث حاصرت قوات الاحتلال الصهيوني المنزل الذي تحصّنوا فيه، لكنّهم رفضوا تسليم أنفسهم وفضّلوا الاستشهاد على الاعتقال.
وذكر أقارب الشهداء بأن رائحة المسك انبعثت من أجساد الشهداء الأربعة عندما ذهبوا للتعرف عليهم في المشرحة، وذكروا أيضاً أن وجوههم كانت تعلوها مسحة من النور، وتزينها ابتسامات لطيفة طوال الوقت، حتى أن والد الشهيد أمجد شبانة قال: "ظننت أنَّ ابني نائماً".
تحل اليوم الثالث عشر من كانون ثاني لعام 2012 الذكرى السنوية الثامنة عشر لاستشهاد أربعةٍ من أوائل المقاتلين في صفوف كتائب الشهيد عز الدين القسام.
فبتاريخ 13/1/1994 استشهد أربعة من مجاهدي القسام وهم
الشهيد أمجد أبو خلف (22) عاماً،
والشهيد أمجد شبانة (20) عاماً،
والشهيد فريد الجعبة (23) عاماً
وجميعهم من مدينة الخليل،والشهيد أمجد شبانة (20) عاماً،
والشهيد فريد الجعبة (23) عاماً
والشهيد محمد صالح كميل (22) عاماً من بلدة قباطية بمدينة جنين.
استشهد الأربعة بعد خوضهم اشتباكاً حتى الاستشهاد لمدة (12) ساعة، حيث حاصرت قوات الاحتلال الصهيوني المنزل الذي تحصّنوا فيه، لكنّهم رفضوا تسليم أنفسهم وفضّلوا الاستشهاد على الاعتقال.
وذكر أقارب الشهداء بأن رائحة المسك انبعثت من أجساد الشهداء الأربعة عندما ذهبوا للتعرف عليهم في المشرحة، وذكروا أيضاً أن وجوههم كانت تعلوها مسحة من النور، وتزينها ابتسامات لطيفة طوال الوقت، حتى أن والد الشهيد أمجد شبانة قال: "ظننت أنَّ ابني نائماً".
تعليق