إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!


    أكثر من شهر مضى على توقيع اتفاق المصالحة، ومن احتفل حينها بالمناسبة ومن بينهم أهالي المعتقلين السياسيين ومعتقلون سابقون لدى أجهزة السلطة كانوا يتوقعون ألا يمضي أكثر من أسبوع قبل خروج أبنائهم، وتوقف الاستدعاءات للتحقيق على خلفية الانتماء السياسي.

    وها قد مرّت كل تلك الأيام، دون أن يلوح في الأفق تقدم يذكر على أي مسار يخص بنود الاتفاق، السياسية منها والأمنية، وأهمها قضية الاعتقال السياسي، واستمرار التجاوزات من قبل الأجهزة الأمنية في الضفة ضد خصومها السياسيين وعلى رأسهم حماس، وهي تجاوزات تتراوح ما بين استمرار الاعتقالات والاستدعاءات، والمضي في سياسة حظر أي نشاط أو تخريبه والتشويش عليه، كما حدث في الخليل في ذكرى النكسة عندما عمدت مجموعة فتحاوية موجهة من قبل الأجهزة الأمنية لتخريب فعالية نظمتها مجموعات شبابية على الفيسبوك!

    نفهم جيداً منطق الأجهزة الأمنية في الضفة، وقد حفظناه عن ظهر قلب، فهو قائم على الدجل من ناحية، وتضليل الشارع من ناحية أخرى، وهو ما ينسحب على قادة فتح في جميع مستوياتهم، فهم يوجهون أوامر القمع والتخريب لعناصر الأجهزة من جهة، فيما يعلنون من جهة أخرى أن ملف الاعتقال السياسي في طريقه للحل، وأنه ينتظر فقط توقيع عباس عليه ليفرج عن جميع الأسرى، وقد يتمادى بعضهم في الاستهبال فيقول إن من يمارس الاعتقال في الضفة ليس حركة فتح! رغم أن هذا يتطلب منهم في المقابل قدراً قليلاً من الجرأة للإقرار بأن (الشركات الأمنية) العاملة في الضفة تتلقى أوامرها من راعيتها أمريكا مباشرة، ولا سبيل لإرغامها على تسريح جميع المعتقلين لديها سواء على خلفية النشاط السياسي أو المقاوم للاحتلال!

    لكننا لا نفهم، ولن نتفهم، موقف الشارع الذي ما زال متردداً في حمل مشعل الاحتجاج وفي انتزاع حقه بيده، ورد الاعتبار لنفسه ولكرامته المستباحة، رغم أن عوامل الاحتقان الداخلي وفيرة ومتصاعدة، لكن حالة الشلل واللامبالاة التي تحدثنا عنها في مقالات سابقة تجاه مختلف القضايا على الساحة تحمل المتقاعسين والمقصرين على تبرير قعودهم، وعلى تحميل غيرهم المسؤولية، وافتراض أن القادة هم من يجب أن يحصّلوا الحقوق ويردوا المظالم إلى أهلها، وأن عدم تحرك القادة على نحو ملموس مبرر لتخاذل الأفراد!

    لقد آن الأوان لتحويل الاحتجاج على الاعتقال السياسي إلى قضية رأي عام تهمّ جميع شرائح المجتمع، وهذا يتطلب قبل كل شيء أن ينطلق الرفض من كون الاعتقال السياسي يأتي في سياق تنفيذ الالتزامات الأمنية للاحتلال، وهي التزامات تظل ماضية حتى في ظل تعثر العلاقات السياسية بين السلطة والاحتلال، ورغم توقيع مصالحة فلسطينية، وهذا يستلزم أن يكون عنوان التحرك إسقاط التنسيق الأمني برمته، وبغض النظر عمّا يجري في أروقة الحوار الفلسطيني.

    وحين يحمل الشارع كلّه همّ هذه القضية، وليس فقط أهالي المعتقلين أو مناصري فصائل المقاومة، فلن تتمكن أية جهة من تجيير إنجازاته لخدمة أهدافها، ولا من إلزام حركة الشارع بالتوقف مراعاة لحسابات الفصائل واتفاقاتها، ولا من الاكتفاء بقطف ثمار ترقيعية متواضعة، فعجلة الوطنية الفلسطينية لا يمكن أن تسير في ظل ارتهان الإرادة، أو التعويل على حلول تسكينية مؤقتة، وأول خطواتها تبدأ حين يكسر حاجز الخوف والتردد، وتنفى اللامبالاة من قاموسنا، وتصبح كل قضية عامة خاصة بنا ولصيقة بضمائرنا، ومحفزة لطاقاتنا!

  • #2
    رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

    يا ليت الكل يعي كلامك استاذة لمى ..
    وننتظر اليوم من يحملون الهم..
    كفى اخواننا تعذيبا وقهرا في سجون العمالة .. يكفيهم حقا!

    تعليق


    • #3
      رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

      ماذا عن سجون غزة و الأمن الداخلي

      تعليق


      • #4
        رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

        وماذا عن سجون الزوايا التي صنعتها حماس وجهازها الامني في السجون لابنائها في التسعينيات

        تعليق


        • #5
          رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

          الكاتب/لمى خاطر
          لقد آن الأوان لتحويل الاحتجاج على الاعتقال السياسي إلى قضية رأي عام تهمّ جميع شرائح المجتمع، وهذا يتطلب قبل كل شيء أن ينطلق الرفض من كون الاعتقال السياسي يأتي في سياق تنفيذ الالتزامات الأمنية للاحتلال، وهي التزامات تظل ماضية حتى في ظل تعثر العلاقات السياسية بين السلطة والاحتلال، ورغم توقيع مصالحة فلسطينية، وهذا يستلزم أن يكون عنوان التحرك إسقاط التنسيق الأمني برمته، وبغض النظر عمّا يجري في أروقة الحوار الفلسطيني.
          بل اسقاط سلطة فتح اوسلو الدايتونية فى الضفة الغربية اولا
          لأن التنسيق الامنى مع الصهاينة فيها بندا من بنود القضاء على المقاومة والقضية الفلسطينية وحق العودة
          انظرى الى توقيعى

          تعليق


          • #6
            رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

            - 4 سنوات لم تمحَ آثارها بسهولة ، خاصة على أبناء الحركة والذين لاقوا التعذيب والملاحقة
            وهذا عمل حالة خوف كبيرة لدى الناس ، فالكل مقتنع بأن السلطة على خطأ ، ولكن لا زال النزول الى الميدان يشكل بالنسبة لهم خطراً ولا زالوا خائفين!

            - السياسة التي نجحت فيها سلطة دايتون ، والتي أصبحت ثقافة لدى كثير من الفلسطينين
            تحولت كل قضية الفلسطيني الا من رحم ربي الى تأمين طعام وشراب له ولأولاده ، و"ليوم الله بعين الله" ، و"حط راسك بين الروس .." ، وغير ذلك ، جعل الفلسطيني يريد التغيير ولكن ليس هو من يدفع ثمنه ، وليس هو المبادر

            - حالة اليأس التي أصابت الفلسطيني ، وبأنه مهما عمل فلن يغير ، وماذا بوسعه أن يفعل
            فالدور النفسي يلعب دوراً ، لأنه لن يتحرك الشارع ما داموا غير مقتنعين بالفكرة ، وما دامت السلبية تسيطر على نفوسهم

            - القيادة ، ووضع الحركة بالضفة !

            على الرغم من هذه الأسباب وغيرها ، الا انه في الفترة الأخيرة كان يجب أن يكون وضع الشارع
            الفلسطيني أفضل مما هو عليه ، ويوماً ما سيصحة وينهض الشارع الفلسطيني
            وحينها سيدرك الناس كم كان النزول الى الميدان ليس بهذه الصعوبة
            وسيعلمون كم كانوا يكبّرون الأمور ويهولونها ويحسبون حسابات كثيرة

            لي عودة بإذن الله
            لا فضّ فوكِ أم أسامة



            -

            تعليق


            • #7
              رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الناصر مشاهدة المشاركة
              بل اسقاط سلطة فتح اوسلو الدايتونية فى الضفة الغربية اولا
              لأن التنسيق الامنى مع الصهاينة فيها بندا من بنود القضاء على المقاومة والقضية الفلسطينية وحق العودة
              انظرى الى توقيعى
              اخي العزيز لعل اسقاط السلطة الخائنة مطلب الجميع و هو مطلب عادل لكن قبل ان تطلب اسقاط السلطةعليك الاخذ بالاسباب
              لكن قبل الكلام اقراء كلام اختي العزيزة لمى خاطر
              وحين يحمل الشارع كلّه همّ هذه القضية، وليس فقط أهالي المعتقلين أو مناصري فصائل المقاومة، فلن تتمكن أية جهة من تجيير إنجازاته لخدمة أهدافها، ولا من إلزام حركة الشارع بالتوقف مراعاة لحسابات الفصائل واتفاقاتها، ولا من الاكتفاء بقطف ثمار ترقيعية متواضعة، فعجلة الوطنية الفلسطينية لا يمكن أن تسير في ظل ارتهان الإرادة، أو التعويل على حلول تسكينية مؤقتة، وأول خطواتها تبدأ حين يكسر حاجز الخوف والتردد، وتنفى اللامبالاة من قاموسنا، وتصبح كل قضية عامة خاصة بنا ولصيقة بضمائرنا، ومحفزة لطاقاتنا!



              المشكلة أخي العزيز بنا نحن اننا نخاف .................
              بدأت المشكلة قبل ثلاث سنوات و نصف بعد حسم غزة الحبيبة بداية ردة الفعل هنا بالضفة حين بدات عناصر فتح الخائنة بحرق مكاتبنا ( تشريعي و جمعيات و تلفزيون غيرها ) و ضرب و حتى قتل مثل اخانا العزيز من عائلة السلعوس و ترهيب و تخويف دب الرعب بقلوبنا فاصبحنا و امسينا بالبيوت
              تركنا المساجد تركنا حلقات تعليم القران و الاسر ايتعدنا عن اخواننا و اصحابنا (خايفين يشوفونا معهم )
              بحجة تمويه استعملنا سياسة الحيط الحيط و ربي الستر طلقنا العمل الجماعي و التنظيمي و السياسي بسسب و سواس الاعتقال و هوس الملاحقة
              ظهر فينا مرض جديد و هوا : الدفاع عن انفسنا بتبرير اخطانا و تقصيرنا " خوفنا تارة و رعبنا تارة اخرى " من المواجهه
              و تعالي الخون علينا و طأطأة الرؤوس بان "هيك الوضع بدو " و تبرير غض الطرف عن اجرامنا بانفسنا بتراخي قادتنا و تخاذل ( القادة : الي كانو موجعين راسنا بالمسيرات و الجنازات ) و حتى لم نراهم لفترا طويلة و عند السؤال اين كنتم بردو علينا " شو طالع بايدنا نعمل".
              و حتى النواب الذين كنا نعول عليهم الكثير الكثير ......كانو.....الله يسامحهم مش قد الحمل
              و اعضاء البلديات عملو الكثير و اجتهداو وغيروا لا ننكر لكن بالنهاية بسبب ضعفهم اصبحوا يدافعوا عن فساد فتح حتى لا يظهروا قلة حيلتهم و تمسكهم بالمركز و الكرسي و الجاه
              و حرية تصرفهم ( فتح) بانهم مش قاريدن عليهم اما عند لجوء اخواننا اليهم " بهربوا منهم "
              أخي العزيز محمد الناصر و أسأل الله ان تكون ناصرا لنا على اعدائنا
              عندما نتغير نحن يبدأ التغيير و الاصلاح ...................... ثم التكبير
              نكتب لأخذ العبر لا للتجريح
              كفانا النظر الى الخلف
              آن الآوان للتغيير آن الآوان للنظر الى المستقبل المشرق باخواننا باذن الله عز و جل و يجب ان يكون كل اهتمامنا من الآن فصاعدا ب كيفية التغيير فقط و هذا دور الكتاب مثلكم و دور القادة الجدد

              تعليق


              • #8
                رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                المشاركة الأصلية بواسطة لمى خاطر مشاهدة المشاركة

                أكثر من شهر مضى على توقيع اتفاق المصالحة، ومن احتفل حينها بالمناسبة ومن بينهم أهالي المعتقلين السياسيين ومعتقلون سابقون لدى أجهزة السلطة كانوا يتوقعون ألا يمضي أكثر من أسبوع قبل خروج أبنائهم، وتوقف الاستدعاءات للتحقيق على خلفية الانتماء السياسي.

                وها قد مرّت كل تلك الأيام، دون أن يلوح في الأفق تقدم يذكر على أي مسار يخص بنود الاتفاق، السياسية منها والأمنية، وأهمها قضية الاعتقال السياسي، واستمرار التجاوزات من قبل الأجهزة الأمنية في الضفة ضد خصومها السياسيين وعلى رأسهم حماس، وهي تجاوزات تتراوح ما بين استمرار الاعتقالات والاستدعاءات، والمضي في سياسة حظر أي نشاط أو تخريبه والتشويش عليه، كما حدث في الخليل في ذكرى النكسة عندما عمدت مجموعة فتحاوية موجهة من قبل الأجهزة الأمنية لتخريب فعالية نظمتها مجموعات شبابية على الفيسبوك!

                نفهم جيداً منطق الأجهزة الأمنية في الضفة، وقد حفظناه عن ظهر قلب، فهو قائم على الدجل من ناحية، وتضليل الشارع من ناحية أخرى، وهو ما ينسحب على قادة فتح في جميع مستوياتهم، فهم يوجهون أوامر القمع والتخريب لعناصر الأجهزة من جهة، فيما يعلنون من جهة أخرى أن ملف الاعتقال السياسي في طريقه للحل، وأنه ينتظر فقط توقيع عباس عليه ليفرج عن جميع الأسرى، وقد يتمادى بعضهم في الاستهبال فيقول إن من يمارس الاعتقال في الضفة ليس حركة فتح! رغم أن هذا يتطلب منهم في المقابل قدراً قليلاً من الجرأة للإقرار بأن (الشركات الأمنية) العاملة في الضفة تتلقى أوامرها من راعيتها أمريكا مباشرة، ولا سبيل لإرغامها على تسريح جميع المعتقلين لديها سواء على خلفية النشاط السياسي أو المقاوم للاحتلال!

                لكننا لا نفهم، ولن نتفهم، موقف الشارع الذي ما زال متردداً في حمل مشعل الاحتجاج وفي انتزاع حقه بيده، ورد الاعتبار لنفسه ولكرامته المستباحة، رغم أن عوامل الاحتقان الداخلي وفيرة ومتصاعدة، لكن حالة الشلل واللامبالاة التي تحدثنا عنها في مقالات سابقة تجاه مختلف القضايا على الساحة تحمل المتقاعسين والمقصرين على تبرير قعودهم، وعلى تحميل غيرهم المسؤولية، وافتراض أن القادة هم من يجب أن يحصّلوا الحقوق ويردوا المظالم إلى أهلها، وأن عدم تحرك القادة على نحو ملموس مبرر لتخاذل الأفراد!

                لقد آن الأوان لتحويل الاحتجاج على الاعتقال السياسي إلى قضية رأي عام تهمّ جميع شرائح المجتمع، وهذا يتطلب قبل كل شيء أن ينطلق الرفض من كون الاعتقال السياسي يأتي في سياق تنفيذ الالتزامات الأمنية للاحتلال، وهي التزامات تظل ماضية حتى في ظل تعثر العلاقات السياسية بين السلطة والاحتلال، ورغم توقيع مصالحة فلسطينية، وهذا يستلزم أن يكون عنوان التحرك إسقاط التنسيق الأمني برمته، وبغض النظر عمّا يجري في أروقة الحوار الفلسطيني.

                وحين يحمل الشارع كلّه همّ هذه القضية، وليس فقط أهالي المعتقلين أو مناصري فصائل المقاومة، فلن تتمكن أية جهة من تجيير إنجازاته لخدمة أهدافها، ولا من إلزام حركة الشارع بالتوقف مراعاة لحسابات الفصائل واتفاقاتها، ولا من الاكتفاء بقطف ثمار ترقيعية متواضعة، فعجلة الوطنية الفلسطينية لا يمكن أن تسير في ظل ارتهان الإرادة، أو التعويل على حلول تسكينية مؤقتة، وأول خطواتها تبدأ حين يكسر حاجز الخوف والتردد، وتنفى اللامبالاة من قاموسنا، وتصبح كل قضية عامة خاصة بنا ولصيقة بضمائرنا، ومحفزة لطاقاتنا!
                كلام صحيح اخت لمى نحن ندعو لحركة الشارع في غزة اولا ثم في الضفة ثانيا حتى المسؤلون هنا وهناك يعرفو ان هناك شعب يعاني ولكن لماذا اختي تستثنين المعتقلين في غزة

                تعليق


                • #9
                  رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                  المشاركة الأصلية بواسطة forat مشاهدة المشاركة
                  كلام صحيح اخت لمى نحن ندعو لحركة الشارع في غزة اولا ثم في الضفة ثانيا حتى المسؤلون هنا وهناك يعرفو ان هناك شعب يعاني ولكن لماذا اختي تستثنين المعتقلين في غزة
                  مثل مين يعني؟!
                  الذين قتلوا الداعية حسين أبو عجوة أم الذين دبروا تفجير الشاطئ؟!
                  إن كان هناك بالفعل أسرى سياسيون في غزة فلتخرج فتح هناك وتطالب بالإفراج عنهم!

                  تعليق


                  • #10
                    رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                    الاعتقال السياسي جرم لا يسقط بالتقادم ، ويجب محاسبة كل الذين تورطوا بإيذاء أبناء الشعب ، ولا يجوز أن تكون المصالحة طوق نجاة لكل الذين مارسوا التعذيب بحق المجاهدين في السنوات الأخيرة .

                    وما ينطبق على الضفة ينطبق على غزة ، بشرط تعريف الاعتقال السياسي تعريفاً صحيحاً ، فلا يجوز مساواة من تم ضبطهم بجرم قتل العلماء أو اعترفوا بتدبيرهم لجرائم في أرض غزة ، بمن تم انتزاع اعترافات منهم تحت التعذيب أنهم خططوا لقتل محافظ نابلس . ولا يجوز مقارنة من تسلحوا لقتل أبناء شعبهم بمن تسلحوا لمقاومة المحتل في ضفة العياش .

                    وبالنسبة لموضوع ( التحقيق والزوايا ) في منتصف التسعينات ، فأعتقد أن هذا الملف تم علاجه وبحثه في الاطر الصحيحة واتخذت بعض الاجراءات العلاجية .

                    والله المستعان

                    تعليق


                    • #11
                      رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                      المشاركة الأصلية بواسطة لمى خاطر مشاهدة المشاركة


                      وحين يحمل الشارع كلّه همّ هذه القضية، وليس فقط أهالي المعتقلين أو مناصري فصائل المقاومة، فلن تتمكن أية جهة من تجيير إنجازاته لخدمة أهدافها، ولا من إلزام حركة الشارع بالتوقف مراعاة لحسابات الفصائل واتفاقاتها، ولا من الاكتفاء بقطف ثمار ترقيعية متواضعة، فعجلة الوطنية الفلسطينية لا يمكن أن تسير في ظل ارتهان الإرادة، أو التعويل على حلول تسكينية مؤقتة، وأول خطواتها تبدأ حين يكسر حاجز الخوف والتردد، وتنفى اللامبالاة من قاموسنا، وتصبح كل قضية عامة خاصة بنا ولصيقة بضمائرنا، ومحفزة لطاقاتنا!
                      يا ريت الامر بهالبساطة

                      تعليق


                      • #12
                        رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                        وجهة نظري
                        الشارع في الضفة وغزة بدأ يتشائم ويخاف على المصالحة بعد هذه المدة الطويلة لتشكيل الحكومة

                        وهل الحكومة المستقلة القادمة ستحل مشكلة المعتقلين

                        فتح غير قادرة على الزام المخابرات والوقائي بوقف الاعتقالات
                        فما بالكم بالمستقلين هل يحلوا قضية المعتقلين ووقف التنسيق الامني وحل مشكلات حماس في الضفة
                        اتوقع لا ...

                        تعليق


                        • #13
                          رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                          التغيير قادم باذن الله في القريب العاجل و ما الله بغافل عما يعمل الظالمون

                          تعليق


                          • #14
                            رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                            سلطة الضفة:
                            هي من تلاحق المجاهدين للأسف الشديد بدلاً ان تدعمهم بل تقوم بملاحقة اقاربهم والتضييق عليهم في الضفة الغربية وتقوم بواجبها الوطني الكامل وهو حماية امن اسرائيل, والاعقال بسبب الانتماء للحركات الاسلامية.
                            هي اجهزة احتلال ولا فرق بينهما.
                            سيخرج الشارع عما قريب وسيتحرر من الظلم الموجود.

                            تعليق


                            • #15
                              رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              ( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا )
                              الغريب اننا لا نخاف الاحتلال و لا نهابه و نكون اسودا في مواجهته بينما مواجهة السلطة الخائنة نتقاعس و نتراجع و نخاف لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                              بكل بساطة لماذ لا نقول لهم لا للاعتقال لا للملاحقة و التضييق ماذا يحصل اكثر من الذي حصل
                              أكثر من الموت و السجن و الضرب و التعذيب لا يوجد غيرة
                              هذا اصابنا بدون ان نتكلم فلماذا لا ننطق كلمة الحق و نقول كفى ...................

                              تعليق


                              • #16
                                رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد الناصر مشاهدة المشاركة
                                بل اسقاط سلطة فتح اوسلو الدايتونية فى الضفة الغربية اولا
                                لأن التنسيق الامنى مع الصهاينة فيها بندا من بنود القضاء على المقاومة والقضية الفلسطينية وحق العودة
                                انظرى الى توقيعى
                                أتمنى ذلك من الله , و لكن كيف؟ فى ظل المصالحظ القائمة؟ و الحسم العسكرى المستحيل؟؟؟؟؟؟

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                  المشاركة الأصلية بواسطة قلعة الشمال مشاهدة المشاركة
                                  سلطة الضفة:
                                  هي من تلاحق المجاهدين للأسف الشديد بدلاً ان تدعمهم بل تقوم بملاحقة اقاربهم والتضييق عليهم في الضفة الغربية وتقوم بواجبها الوطني الكامل وهو حماية امن اسرائيل, والاعقال بسبب الانتماء للحركات الاسلامية.
                                  هي اجهزة احتلال ولا فرق بينهما.
                                  سيخرج الشارع عما قريب وسيتحرر من الظلم الموجود.
                                  هل يمكن لشارع عاجز عن الخروج والإعتصام و الكلام أن يخرج ليحرر وطنه من الظلم؟؟؟
                                  هل سيحرره بالأمانى؟؟؟؟؟

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                    والحل ؟؟

                                    شو نعمل ؟

                                    نهجم على الفتحاوية الخون - بدون سلاح -
                                    ولا نخرج بمسيرات سلمية - لكي يعتقلنا اليهود وليس السلطة .. بعد يومين

                                    ام نخرج - بنص - مصالحة ؟

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                      المشاركة الأصلية بواسطة أمير الصورة مشاهدة المشاركة
                                      والحل ؟؟

                                      شو نعمل ؟

                                      نهجم على الفتحاوية الخون - بدون سلاح -
                                      ولا نخرج بمسيرات سلمية - لكي يعتقلنا اليهود وليس السلطة .. بعد يومين

                                      ام نخرج - بنص - مصالحة ؟
                                      اخي اعمل كل ما انت متشائم منه يبدا الحل
                                      لا تخاف اعتقال لا من سلطة او يهود .......... و اتكل على الله
                                      تحياتي

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                        السلام عليكم يااخوان احنا مالازم ننس اخواننا الاسره من الدعاء اول شيء
                                        ولكم علينا ان نركز علي الجانب الاعلامي اكثر شي
                                        وتزيد التفاعلات اكثر فاكثر
                                        ولكم جزيل الشكر

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                          المشاركة الأصلية بواسطة الصلاح2 مشاهدة المشاركة
                                          وجهة نظري
                                          الشارع في الضفة وغزة بدأ يتشائم ويخاف على المصالحة بعد هذه المدة الطويلة لتشكيل الحكومة

                                          وهل الحكومة المستقلة القادمة ستحل مشكلة المعتقلين

                                          فتح غير قادرة على الزام المخابرات والوقائي بوقف الاعتقالات
                                          فما بالكم بالمستقلين هل يحلوا قضية المعتقلين ووقف التنسيق الامني وحل مشكلات حماس في الضفة
                                          اتوقع لا ...
                                          على ما يبدوا
                                          ان الشعب بالضفه وغزه والشتات متشائم من هكذا مصالحه
                                          فالاجهزه الامنيه بالضفه ( شبكة موصوله بالمساد)
                                          اذا فتح ملتزمه مع الاحتلال ( وهذا واضح باعترافاتهم هم )
                                          فتح تقود الاجهزه الامنيه لتمشيط المنطقه من حماس
                                          انا لا اتوقع اخراج اي مختطف بل العدد بازدياد من خلال ملاحقة الاوضاع
                                          لنصبر ونرى

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                            الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!
                                            أي شارع بالزبط ؟؟!

                                            شارع حماس .. ممكن يوافقكِ بهالشئ بالنسبة للضفة

                                            شارع فتح .. كمان ممكن يوافقكِ بهالشئ بالنسبة لغزة

                                            شارع باقي الفصائل .. لا يُراهن عليها أبدا

                                            شارع المستقلين .. مستقلين بحالهم وذاتهم .. يا يهمهم شئ غير مصالحهم الخاصة

                                            يبقى عن أي شارع تتحدثين ؟؟!

                                            طالما الشارع الفلسطيني متحزب .. ولا فصيل مين ما كان يكون ممكن يراهن عليه .,,!!

                                            ..

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                                يبقى عن أي شارع تتحدثين ؟؟!
                                                شارع من آمن بالله واليوم الآخر

                                                شارع من يعيش لينال الشهادة فى سبيل الله و يدخل الجنّة

                                                شارع من لا تسمح له كرامته ان تُشبَح اُمه أو اخته امامه فى زنازين التحقيق عند سلطة الخائن عباس دايتون و العدو الصهيونى

                                                شارع كلمة التوحيد الذى يمتد عبر التاريخ منذ رسولنا الاكرم محمد صلى الله عليه وسلّم وحتى يومنا هذا برايات الجهاد والمقاومة وتحرير قلسطين والاقصى مسرى نبينا الكريم

                                                شارع الصدق والوفاء للشهداء والاسرى والمعتقلين والجرحى والمعاقين الذين ضحّوا بأغلى مايملكون لنعبش نحن برخاء وينعم اطفالنا بالأمن و بمستقبل كانوا يحلمون به لأنفسهم فلسطين محررة من الاحتلال..

                                                هى ارادة الجهاد العقائدية فى سبيل الله ومن يمتلكها يمللك الدنيا والاخرة
                                                والمقاومة جزء من ذلك الخيار العظيم

                                                تعليق


                                                • #25
                                                  رد : الاعتقال السياسي.. آن للشارع أن يقول كلمته!

                                                  المشاركة الأصلية بواسطة الواهم مشاهدة المشاركة


                                                  أي شارع بالزبط ؟؟!

                                                  شارع حماس .. ممكن يوافقكِ بهالشئ بالنسبة للضفة

                                                  شارع فتح .. كمان ممكن يوافقكِ بهالشئ بالنسبة لغزة

                                                  شارع باقي الفصائل .. لا يُراهن عليها أبدا

                                                  شارع المستقلين .. مستقلين بحالهم وذاتهم .. يا يهمهم شئ غير مصالحهم الخاصة

                                                  يبقى عن أي شارع تتحدثين ؟؟!

                                                  طالما الشارع الفلسطيني متحزب .. ولا فصيل مين ما كان يكون ممكن يراهن عليه .,,!!

                                                  ..
                                                  الشارع الذي يفترض أنه يدعم المقاومة أو على الأقل يؤيدها ولا يقبل بأن تمسّ بها أيدٍ فلسطينية
                                                  لكن هناك من لازال يصعب عليه فهم أن اعتقالات الضفة لا تتم تحت يافطة خصومة فتح وحماس وخلافاتهما، بل ضمن مشروع التنسيق الأمني وملحقاته التي سوغت ملاحقة المقاومة وتصفية عناصرها، والاجتهاد في محاربة حماس وحظرها كونها تمثل رأس حربة المقاومة في الضفة.
                                                  ولذلك فمطالبات الشارع ينبغي أن تكون إسقاط التنسيق الأمني قبل إنهاء ملف الاعتقال السياسي.

                                                  تعليق

                                                  جاري التحميل ..
                                                  X