مناهج التوجيهي الجديده تتهم من قبل امريكيا انها متحيزة و عدوانية
شاركت السيناتور هيلاري كلينتون في مناقشة تقرير جديد صادر عن مركز إسرائيلي متخصص في مراقبة الإعلام الفلسطيني ويتناول ما وصفه بأنه تفاصيل جديدة عن استمرار التحيز ضد إسرائيل في المناهج الدراسية للسلطة الفلسطينية.
وأشار التقرير إلى أن المناهج الدراسية الفلسطينية الجديدة للصف الثاني عشر تشجع الطلبة على رؤية إسرائيل والولايات المتحدة والغرب باعتبارها أعداء.
وذكر التقرير أن المناهج الدراسية تصور النزاع مع إسرائيل على الأراضي باعتباره صراعاً دينياً، وفقاً للتقرير المنشور على موقع المركز على الإنترنت.
وبحسب التقرير فإن الكتب الدراسية تشجع الطلبة على رؤية أنفسهم بوصفهم ضحايا وجود إسرائيل، ويمنع الطلبة الشباب من رؤية إسرائيل باعتبارها دولة مجاورة يجب العيش معها بسلام.
وقالت كلينتون في معرض حديثها "أعتقد أن التعليم أحد المفاتيح الرئيسية للسلام الدائم في الشرق الأوسط، ولهذا السبب فإنني قلقة جداً لما ورد. فمنذ أول مرة أثرنا فيها هذه القضية قبل بضع سنوات، فإنه ما زال هناك رفض للاعتراف بالتحريض من قبل السلطة الفلسطينية.. والأكثر إثارة أن المشكلة تتجه نحو الأسوأ.. إن هذه المناهج لا تعلم الأطفال الفلسطينيين وإنما تلقنهم."
يذكر أن القرير الصادر بعنوان "من المعركة القومية إلى الصراع الديني: المنهاج الدراسي الفلسطيني للصف الثاني عشر يقدم عالماً من دون إسرائيل"، أعده مدير المركز، إيتمار ماركوس ومساعدته باربرا كروك، ويقوم على تحليل ورصد لثمانية كتب دراسية من منهاج الصف الثاني عشر (التوجيهي).
التحيز ضد إسرائيل في المناهج الدراسية للسلطة الفلسطينية
– شاركت السيناتور هيلاري كلينتون في مناقشة تقرير جديد صادر عن مركز إسرائيلي متخصص في مراقبة الإعلام الفلسطيني ويتناول ما وصفه بأنه تفاصيل جديدة عن استمرار التحيز ضد إسرائيل في المناهج الدراسية للسلطة الفلسطينية.
وأشار التقرير إلى أن المناهج الدراسية الفلسطينية الجديدة للصف الثاني عشر تشجع الطلبة على رؤية إسرائيل والولايات المتحدة والغرب باعتبارها أعداء.
وذكر التقرير أن المناهج الدراسية تصور النزاع مع إسرائيل على الأراضي باعتباره صراعاً دينياً، وفقاً للتقرير المنشور على موقع المركز على الإنترنت.
وبحسب التقرير فإن الكتب الدراسية تشجع الطلبة على رؤية أنفسهم بوصفهم ضحايا وجود إسرائيل، ويمنع الطلبة الشباب من رؤية إسرائيل باعتبارها دولة مجاورة يجب العيش معها بسلام.
وقالت كلينتون في معرض حديثها "أعتقد أن التعليم أحد المفاتيح الرئيسية للسلام الدائم في الشرق الأوسط، ولهذا السبب فإنني قلقة جداً لما ورد. فمنذ أول مرة أثرنا فيها هذه القضية قبل بضع سنوات، فإنه ما زال هناك رفض للاعتراف بالتحريض من قبل السلطة الفلسطينية.. والأكثر إثارة أن المشكلة تتجه نحو الأسوأ.. إن هذه المناهج لا تعلم الأطفال الفلسطينيين وإنما تلقنهم."
يذكر أن القرير الصادر بعنوان "من المعركة القومية إلى الصراع الديني: المنهاج الدراسي الفلسطيني للصف الثاني عشر يقدم عالماً من دون إسرائيل"، أعده مدير المركز، إيتمار ماركوس ومساعدته باربرا كروك، ويقوم على تحليل ورصد لثمانية كتب دراسية من منهاج الصف الثاني عشر (التوجيهي).
تعليق