حكومة إسرائيلية ترفض "ما يسمّى بالسلام" كما يقول نتنياهو
ترفض اتفاق اوسلو، ترفض قيام دولتين، تناقض اتفاقات جنيف بالإستيطان وتغيير معالم الأرض المحتلة، لا تحترم حق المواطنين العرب لأنهم ليسوا يهود، تناقض الميثاق العالمي لحقوق الإنسان في كل بنوده تقريبا..
ورغم ذلك،
فإن هذه الحكومة ليست محاصرة كما حوصرت الحكومة الفلسطينية المنتخبة.
ورغم ذلك، فإذا قال الفلسطيني انه سيتوجه لمجلس الأمن، يقال له: ليس هذا المكان الأفضل. وإذا قال الفلسطيني انه سيتوجه لمحكمة الجنايات الدولية، فليس ذلك مكانا مناسبا. ويجب خفض التصعيد. ومن هو الذي يقوم بالتصعيد بادئ ذي بدئ؟
ثم إن إسرائيل تنتهك القوانين الأمريكية لتصدير السلاح، حيث تستخدمه في استهداف المدنيين. ورغم ذلك فلا حديث عن خفض التسليح والمساعدات لإسرائيل.
بل إن إسرائيل توشك ان تتخلى عما بقي من شكل ديمقراطيتها المزعومة، حين يوشك ان يغير القانون لكي يتسلم "فاسد ومرتشي" منصبا حكوميا. ولكي تُنزع سيادة القضاء.
ورغم ذلك، فالفلسطيني عليه التعامل مع نتائج "الديمقراطية" الإسرائيلية.. ولو كانت هذه "الديمقراطية" خارج القانون الدولي..وإذا احتلت ارض الفلسطيني، فعليه ان ينتظر تحرير اوكرانيا وتسليحها بكل انواع مضادات الطائرات ومضادات الدروع، بينما المقاومة الفلسطينية لا تملك حتى الآر بي جي لرد جيب عسكري في ارض احتلت عام 1967
ترفض اتفاق اوسلو، ترفض قيام دولتين، تناقض اتفاقات جنيف بالإستيطان وتغيير معالم الأرض المحتلة، لا تحترم حق المواطنين العرب لأنهم ليسوا يهود، تناقض الميثاق العالمي لحقوق الإنسان في كل بنوده تقريبا..
ورغم ذلك،
فإن هذه الحكومة ليست محاصرة كما حوصرت الحكومة الفلسطينية المنتخبة.
ورغم ذلك، فإذا قال الفلسطيني انه سيتوجه لمجلس الأمن، يقال له: ليس هذا المكان الأفضل. وإذا قال الفلسطيني انه سيتوجه لمحكمة الجنايات الدولية، فليس ذلك مكانا مناسبا. ويجب خفض التصعيد. ومن هو الذي يقوم بالتصعيد بادئ ذي بدئ؟
ثم إن إسرائيل تنتهك القوانين الأمريكية لتصدير السلاح، حيث تستخدمه في استهداف المدنيين. ورغم ذلك فلا حديث عن خفض التسليح والمساعدات لإسرائيل.
بل إن إسرائيل توشك ان تتخلى عما بقي من شكل ديمقراطيتها المزعومة، حين يوشك ان يغير القانون لكي يتسلم "فاسد ومرتشي" منصبا حكوميا. ولكي تُنزع سيادة القضاء.
ورغم ذلك، فالفلسطيني عليه التعامل مع نتائج "الديمقراطية" الإسرائيلية.. ولو كانت هذه "الديمقراطية" خارج القانون الدولي..وإذا احتلت ارض الفلسطيني، فعليه ان ينتظر تحرير اوكرانيا وتسليحها بكل انواع مضادات الطائرات ومضادات الدروع، بينما المقاومة الفلسطينية لا تملك حتى الآر بي جي لرد جيب عسكري في ارض احتلت عام 1967
تعليق