ماذا يسمي المشككون بخطورة الكورونا وبنظرية المؤامرة ما تعيشهُ البشرية في وقتنا الحالي من إنتشار للوباء وإصابة مئآت الملايين ووفات الملايين وإغلاق للمدن وتعطيل الإقتصاد وغير ذلك كثير؟
عندما بدأت الدول الشريرة في تصنيع أسلحة الدمار الشامل في الحرب العالمية الثانية أستسلم العالم لفكره زوالهِ كما زالت مدينتي هيروشيما وناكازاكي، بمعنى آخر إستسلم العالم للشر وقبل بفكرة زوال البشرية بأي لحظة، حينها بدأت الدول الشريرة ترسم سيناريوهات لقتل البشر هُنا وهُناك من دون مقاومة تُذكر، وهذهِ كانت المرحلة الأولى من نظرية المؤامرة لقتل البشر ضمن جدول محدد والتي تقتضي بإستسلام الفريسة للجزار.
وها نحن الآن نعيش المرحلة الثانية من المؤامرة الكُبرى حيث نجد بأنَّ الدول المنتجة لأسلحة الدمار الشامل هي نفسها المنتجة للفيروسات القاتلة للبشر (فلا يوجد ما يثبت العكس) وهي نفسها المستفيدة من إنتاج وتوزيع اللقاح (المشكوك بأمره كما تمَّ إثباته)، والهدف من المرحلة الثانية قتل البشر ببطأ بعد أن يتم سلبهُم لأملاكهُم وثرواتهِم وبصورة طوعية ومن دون أي مشاكل تُذكر.
وهذا هو الإسلوب المُتبع عند الحيوانات المُفترسة للإجهاز على الفريسة ثُم إلتهامها ( تخويف لدرجة الإستسلام (قنابل نووية) ثم تفريق المجموعات ( التباعد لتجنب الوباء) ثُم الإستفراد بالواحد تلو الآخر.
كل هذهِ الأمور نعيشها الآن بكل وضوح، فعصر الفيروسات القاتلة للبشر لن ينتهي كذلك عصر أسلحة الدمار الشامل الذي لم ينتهي.
يبقى الحل الوحيد بوعي الخيرين من الناس لهذهِ الحقائق وتوحدهم لمواجهة الأشرار وهزيمتهُم وعدم الإستسلام للشر مهما كان أو يكون.
محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي)
عندما بدأت الدول الشريرة في تصنيع أسلحة الدمار الشامل في الحرب العالمية الثانية أستسلم العالم لفكره زوالهِ كما زالت مدينتي هيروشيما وناكازاكي، بمعنى آخر إستسلم العالم للشر وقبل بفكرة زوال البشرية بأي لحظة، حينها بدأت الدول الشريرة ترسم سيناريوهات لقتل البشر هُنا وهُناك من دون مقاومة تُذكر، وهذهِ كانت المرحلة الأولى من نظرية المؤامرة لقتل البشر ضمن جدول محدد والتي تقتضي بإستسلام الفريسة للجزار.
وها نحن الآن نعيش المرحلة الثانية من المؤامرة الكُبرى حيث نجد بأنَّ الدول المنتجة لأسلحة الدمار الشامل هي نفسها المنتجة للفيروسات القاتلة للبشر (فلا يوجد ما يثبت العكس) وهي نفسها المستفيدة من إنتاج وتوزيع اللقاح (المشكوك بأمره كما تمَّ إثباته)، والهدف من المرحلة الثانية قتل البشر ببطأ بعد أن يتم سلبهُم لأملاكهُم وثرواتهِم وبصورة طوعية ومن دون أي مشاكل تُذكر.
وهذا هو الإسلوب المُتبع عند الحيوانات المُفترسة للإجهاز على الفريسة ثُم إلتهامها ( تخويف لدرجة الإستسلام (قنابل نووية) ثم تفريق المجموعات ( التباعد لتجنب الوباء) ثُم الإستفراد بالواحد تلو الآخر.
كل هذهِ الأمور نعيشها الآن بكل وضوح، فعصر الفيروسات القاتلة للبشر لن ينتهي كذلك عصر أسلحة الدمار الشامل الذي لم ينتهي.
يبقى الحل الوحيد بوعي الخيرين من الناس لهذهِ الحقائق وتوحدهم لمواجهة الأشرار وهزيمتهُم وعدم الإستسلام للشر مهما كان أو يكون.
محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي)
تعليق