تويت
*بلاغ للرأي العام* ...
*صادر عن أهالي يافا وعائلة أبو سيف في الوطن والمهجر*
*بخصوص الخارج عن الصف الوطني عاطف أبو سيف* ...
*قال تعالى: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ)* .
قدم أهالي يافا على مر السنين العشرات من خيرة أبنائها قرباناً على مذبح الحرية والتحرير منذ نكبة فلسطين عام 1948، وكذلك فعلت عائلة أبو سيف، ليس منةً من العائلة على الوطن.. ولكن تذكيراً بتاريخها المشرف الذي يحاول أحد الموتورين ممن يحملون اسم هذه العائلة الكريمة تشويهه عبر تصرفاته المتراكمة التي راقبناها بصمتٍ ودعوةٍ له بالهداية، إلا أنه من الواضح أن الشيطان قد أحكم سيطرته على عقل هذا الموتور وليس الدكتور.
*هذا الخائن الذي يدعى (عاطف طلال إبراهيم أبو سيف)* الذي أطلّ علينا وهو يطلق هرطقاته ضد قطاع غزة منفذاً بذلك تعليمات قيادته الحقيقية في تل أبيب، *وأطلّ علينا وهو يصرح علانيةً وبكل وقاحةٍ بتخليه عن حق العودة إلى يافا عروس البحر المتوسط، في تساوقٍ خطيرٍ مع ما يتم تداوله فيما يعرف بصفقة القرن التي تقوم أساساً على إسقاط حق العودة* .
هذا الموتور الذي ظن أنه وبكلمةٍ منه يستطيع أن يسقط حق العودة إلى يافا.. *يافا التي كما غيرها من المدن والقرى التي وقعت بيد المحتل بعد أن شهدت العديد من المجازر البشعة التي كان الهدف منها إجبار السكان على ترك بيوتهم وأرضهم، فطرد المحتل معظم أهلها البالغ عددهم حوالي 120 ألفاً، ليشكل أهلها حوالي 15% من اللاجئين الفلسطينيين الذين ينتشرون في كل بقاع الأرض ولا يستطيعون كغيرهم العودة إليها* .
لقد أثبت هذا الموتور أن الألقاب التي توضع قبل الأسماء لا تعني بالضرورة أن أصحابها وطنيون ومناضلون، فبعد أن منّ الله عليه بنيل لقب (دكتور).. أبى إلا أن ينسلخ من هذا اللقب ليكون من الغاوين؛ على درب أمثاله الذين يحملون ألقاباً علميةً عاليةً ولكنهم تسابقوا في خدمة أعدائنا مختبئين خلف ألقابهم اللامعة.
لهذا كله.. وحفاظاً منا على شرف وسمعة العائلة.. وتمسكاً منا بحقنا الأزلي في العودة ليافا.. ورفضاً صريحاً منا لما يعرف بصفقة القرن.. فإننا في عائلة أبو سيف ومن خلفنا أهالي يافا في الوطن والمهجر نعلن براءتنا التامة من المدعو (عاطف طلال إبراهيم أبو سيف) ومن أقواله وأفعاله، *ونعد شعبنا الصابر المرابط بأننا سنقتص بأيدينا من هذا الخائن بمجرد أن تخطو قدمه قطاع غزة* .
اللهم قد بلغنا.. اللهم فاشهد..
*أهالي يافا وعائلة أبو سيف في الوطن والمهجر*
*صادر عن أهالي يافا وعائلة أبو سيف في الوطن والمهجر*
*بخصوص الخارج عن الصف الوطني عاطف أبو سيف* ...
*قال تعالى: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ)* .
قدم أهالي يافا على مر السنين العشرات من خيرة أبنائها قرباناً على مذبح الحرية والتحرير منذ نكبة فلسطين عام 1948، وكذلك فعلت عائلة أبو سيف، ليس منةً من العائلة على الوطن.. ولكن تذكيراً بتاريخها المشرف الذي يحاول أحد الموتورين ممن يحملون اسم هذه العائلة الكريمة تشويهه عبر تصرفاته المتراكمة التي راقبناها بصمتٍ ودعوةٍ له بالهداية، إلا أنه من الواضح أن الشيطان قد أحكم سيطرته على عقل هذا الموتور وليس الدكتور.
*هذا الخائن الذي يدعى (عاطف طلال إبراهيم أبو سيف)* الذي أطلّ علينا وهو يطلق هرطقاته ضد قطاع غزة منفذاً بذلك تعليمات قيادته الحقيقية في تل أبيب، *وأطلّ علينا وهو يصرح علانيةً وبكل وقاحةٍ بتخليه عن حق العودة إلى يافا عروس البحر المتوسط، في تساوقٍ خطيرٍ مع ما يتم تداوله فيما يعرف بصفقة القرن التي تقوم أساساً على إسقاط حق العودة* .
هذا الموتور الذي ظن أنه وبكلمةٍ منه يستطيع أن يسقط حق العودة إلى يافا.. *يافا التي كما غيرها من المدن والقرى التي وقعت بيد المحتل بعد أن شهدت العديد من المجازر البشعة التي كان الهدف منها إجبار السكان على ترك بيوتهم وأرضهم، فطرد المحتل معظم أهلها البالغ عددهم حوالي 120 ألفاً، ليشكل أهلها حوالي 15% من اللاجئين الفلسطينيين الذين ينتشرون في كل بقاع الأرض ولا يستطيعون كغيرهم العودة إليها* .
لقد أثبت هذا الموتور أن الألقاب التي توضع قبل الأسماء لا تعني بالضرورة أن أصحابها وطنيون ومناضلون، فبعد أن منّ الله عليه بنيل لقب (دكتور).. أبى إلا أن ينسلخ من هذا اللقب ليكون من الغاوين؛ على درب أمثاله الذين يحملون ألقاباً علميةً عاليةً ولكنهم تسابقوا في خدمة أعدائنا مختبئين خلف ألقابهم اللامعة.
لهذا كله.. وحفاظاً منا على شرف وسمعة العائلة.. وتمسكاً منا بحقنا الأزلي في العودة ليافا.. ورفضاً صريحاً منا لما يعرف بصفقة القرن.. فإننا في عائلة أبو سيف ومن خلفنا أهالي يافا في الوطن والمهجر نعلن براءتنا التامة من المدعو (عاطف طلال إبراهيم أبو سيف) ومن أقواله وأفعاله، *ونعد شعبنا الصابر المرابط بأننا سنقتص بأيدينا من هذا الخائن بمجرد أن تخطو قدمه قطاع غزة* .
اللهم قد بلغنا.. اللهم فاشهد..
*أهالي يافا وعائلة أبو سيف في الوطن والمهجر*
تعليق