إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

    منذ 15 عام كان تهديد إيران بضربات عسكرية شائع وقتها لكنه اختفى منذ فترة فما السبب؟ حتى في ظل التصعيد الحالي لم يحدث تهديد بالضرب والكلام كله عن نزاع عسكري


    تطور العنوان من (ضربة عسكرية) إلى (نزاع عسكري) له دلالات


    الضربة تكون موجهة لطرف ضعيف غير قادر على الرد أو الدفاع بنفس قوة الضربة، إنما النزاع يعني ثمة تكافؤ قوى أو شعور بقوى خفية غير معلومة يمكن أن تتورط، والاحتمال الثاني يعني توسيع الحرب لتصبح إقليمية بنظام المحاور يمكن أن تتطور إلى عالمية في ظل التصعيد وخفض الخطاب الدبلوماسي لصالح الصقور


    مبدئيا: نزاع عسكري خليجي أمريكي إسرائيلي ضد إيران معناه دخول حزب الله المعركة بشكل مؤكد ، ثم تسخين جبهتي سوريا وغزة، الآن بدأت جبهة سوريا تسخن وهذا مخطط له بالتوازي مع الضغط على إيران، يعني يحتمل أن صاحب قرار تسخين جبهة سوريا الآن هو الذي في صالحه إضعاف أمريكا وتشتيت قوتها بوضع جنودها في الشرق الأوسط كأهداف، والمؤكد أن هذا الطرف إما روسيا أو إيران


    سير المعركة بهذا الشكل يشعل الأحقاد الطائفية لتتطور على شكل مواجهات شعبية أو صدام شيعي مع السلطات وأقرب الدول المرشحة لهذا الصدام ( الكويت البحرين والسعودية) علاوة على نشاط الأحزاب العراقية المرتبطة بالحرس الثوي الذي من المؤكد دخولهم المعركة إما على مراحل أو بطريقة حاسمة يسيطروا فيها على القرار العراقي كليا، وهذا يظل أكبرهاجس يخيف الأمريكان أن الحرب الآن تعني سيطرة إيران كليا على العراق بحجج وهواجس كالدفاع عن مراقد آل البيت والشيعة ومؤامرات الغرب لإحياء الوهابية مرة أخرى بعد تضررها بسبب داعش.


    كل هذا شئ وامتلاك إيران القوة شئ آخر، لديهم صواريخ إس300 منشورة حول المواقع النووية والحساسة، أي قصة تدمير مفاعلات إيران بنفس طريقة تدمير مفاعلات سوريا والعراق من قبل غير ممكن، هذه منظومة يمكنها تدمير أكثر من40 هدف في وقت واحد، بخلاف منظومات باور وصياد وأفار كلها صواريخ دفاع جوي متقدمة تصنيع محلي


    موضوع هرمز وباب المندب لا يعد قوة عسكرية إنما سلوك ردع يستعمل للضرورة القصوى اللي يتم تحديدها بناء على حجم التهديد للنظام الإسلامي، يعني باختصارهذه مضايق ستغلق في حين لو شعر النظام الثوري بالخطر، وقصة تكليف الحرس الثوري لتلك المهمة تشرح كل شئ، الحرس فقط هو المكلف مدعوما من40 مليون مقاتل باسيج في الاحتياط


    نفهم من ذلك كيف تطور المصطلح من ضربة إلى نزاع، هذا كان له تأثير سلبي في العقلية الإسرائيلية اكتسبوه مع توالي المواجهات مع حماس وحزب الله وعجز الجيش الإسرائيلي معهم عن الحسم، فهم يدركون أن تلك المواجهات صورة مصغرة لمواجهة إيران وأكثر ما يخشوه هو الحرب الطويلة، لذلك لو لم يملكوا القوة الحاسمة للسيطرة والتحكم في مجريات المعركة سريعا يصبح الوضع خطيرا عليهم وبالتالي تحولت فكرة الضربة العسكرية من ورقة تهديد إلى عبء انخفضوا بها فورا لمجرد مفاوضات بعيدا عن العرب وانتهت قصة تدمير إيران من مخيلة القادة العسكريين في الغرب، اللهم إذا اشتعلت المعركة وتطورت حينها لكل حادث حديث

  • #2
    رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

    كل هذه تحليلات لأشخاص ام يقضوا يوما واحدا في كليه عسكريه ولم يغبروا اقدامهم بمعركه واحده!
    ظلوا ينفخوا في صدام وشوفنا قوته،ومثله إيران!
    هذا لا يعني أن الحرب قادمه لا محاله .
    تضحكوش على حالكم بهذه التحليلات الغبيه

    تعليق


    • #3
      رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

      قالك عندهم نظام S300 !
      على اساس ان S300 نفع النظام السوري في سوريا للتصدي للضربات الاسرائيليه
      في اشي اسمه طائرات شبحيه مثل طائرة F-35 وفي اشي اسمه صواريخ توماهوك
      بلاش عنتريات فارغة .. نقطة القوة الوحيدة لدى إيران هى ترسانتها الصاروخيه
      وكذلك طبيعة ارضها ومساحتها ويدها الطويلة في لبنان واليمن وسوريا والعراق
      غير هيك فالتسليح الإيراني لا يساوي شيئاً امام تسليح اي دولة عربيه
      فضلاً عن التسليح الامريكي الذي تخشاه اكبر الدول حتى روسيا نفسها

      في شخص مجنون يحكم امريكا حالياً ورهن بلاده كلها لارضاء الصهاينه
      يعني استبعاد توجيه ضربة عسكرية لإيران هو غباء وسذاجة غير عاديه

      تعليق


      • #4
        رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

        المشاركة الأصلية بواسطة السهم الثاقـب مشاهدة المشاركة
        قالك عندهم نظام S300 !
        على اساس ان S300 نفع النظام السوري في سوريا للتصدي للضربات الاسرائيليه
        في اشي اسمه طائرات شبحيه مثل طائرة F-35 وفي اشي اسمه صواريخ توماهوك
        بلاش عنتريات فارغة .. نقطة القوة الوحيدة لدى إيران هى ترسانتها الصاروخيه
        وكذلك طبيعة ارضها ومساحتها ويدها الطويلة في لبنان واليمن وسوريا والعراق
        غير هيك فالتسليح الإيراني لا يساوي شيئاً امام تسليح اي دولة عربيه
        فضلاً عن التسليح الامريكي الذي تخشاه اكبر الدول حتى روسيا نفسها

        في شخص مجنون يحكم امريكا حالياً ورهن بلاده كلها لارضاء الصهاينه
        يعني استبعاد توجيه ضربة عسكرية لإيران هو غباء وسذاجة غير عاديه
        بصراحة مش داخل مخي كل اللي بيصير وحاسه شو اعلامي وهدفهم غزة وليس إيران

        وجود إيران وتسهيل احتلالها لعواصم الدول العربية أمر استفاد منه الأمريكان والصهاينة على حد سواء

        الامريكان بنفخ هذا النمر الورقي وجعله بعبع لدول الخليج لحلب أمراءهم كما تحلب البقر وهذا ما يفعله ترامب
        والصهاينة بنفخ هذا النمر استطاعت أن تطبع مع دول عربية وخليجية خاصة تحت اطار أن العدو المشترك بينهم إيران

        إلا إذا انتهى الدور الإيراني في المنطقة بأخذ كل من الأمريكان والصهاينة مبتغاهم بوجود هذا النمر الورقي

        تعليق


        • #5
          رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

          تقرير حلقة برنامج ما وراء الخبر :
          تهديدات متصاعدة وتحركات ميدانية .. هل اقتربت الحرب بين امريكا وايران؟ ..

          قال مدير الأبحاث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى باتريك كلاوسن إنه يتوقع زيادة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، مؤكدا أن واشنطن مهتمة بإجراء مفاوضات مع طهران ولكن القيادة الإيرانية -ممثلة في المرشد الأعلى للثورة علي خامنئي- غير مهتمة بذلك، وعليها أن تدرك أن المواجهة العسكرية سيئة لجميع الأطراف.

          وأضاف كلاوسن –في تصريحات له خلال حلقة (2019/5/10) من برنامج "ما وراء الخبر"- أنه لا يتوقع اندلاع مواجهة عسكرية بين البلدين، والدليل على ذلك هو أن واشنطن اتسمت بحذر شديد بشأن قصف استهدف مؤخرا مصالح أميركية بالعراق ونفذه محسوبون على إيران هناك، ولم تقل واشنطن إنه كان بأوامر إيرانية.

          وبشأن طبيعة قواعد التفاوض الجديدة التي يريدها ترامب من طهران؛ أوضح كلاوسن أن ترامب يريد مفاوضات لصفقة كبرى تضم البرنامج النووي لإيران وبرنامجها الصاروخي، إضافة إلى ضبط التحركات الإيرانية في المنطقة التي تقلق حلفاء أميركا في الخليج و"إسرائيل". ووصف ترامب بأنه "صادق" حين يقول إنه قد يحاور الإيرانيين ويعقد صفقة معهم، إلا أنها -إن حصلت- ستكون سرية ولن يُعلم بها إلا بعد أشهر؛ فذلك ما تريده طهران.

          شروط استسلام :

          أما أستاذ دراسات الشرق الأوسط في جامعة طهران حسن أحمديان فأكد أن لدى الحرس الثوري الإيراني مجموعة من القدرات تمنحه الثقة بأن أميركا لن تجرؤ على مهاجمة إيران عسكريا، مشيرا إلى أن عشرات القواعد الأميركية تقع في مرمى النيران الإيرانية، كما أن ملاحة سفن الطاقة العالمية المصدرة من الخليج ستكون في خطر كبير، والإيرانيون يدركون أن أولوية واشنطن الأولى هي ضمان حرية الملاحة في الخليج.

          وأوضح أحمديان أن هناك إجماعا إيرانيا على الاستعداد للمواجهة وعدم الرضوخ لشروط إدارة ترامب، وهذا الإجماع يشمل –إضافة إلى الحرس الثوري- مؤسسة المرشد الأعلى ومجلس الأمن القومي والحكومة، لأن التفاوض وفق ما يراه ترامب معناها الاستسلام لأميركا في سياسة إيران الخارجية وتجريدها من حلفائها الإقليميين كما تريد واشنطن.

          ورأى أنه لا يوجد حاليا توجه إيراني نحو التفاوض مع أميركا ما دام منطق الاستسلام هو السائد لدى إدارة ترامب التي تغلق كل الأبواب ثم تطلب المفاوضات من أجل الإذعان، وأكد -في المقابل- أن الحرب لن تكون خيارا للإيرانيين لكنهم لن يستسلموا إذا هوجم بلدهم وسيدافعون بقوة.

          حرب كلامية :

          ومن جهته؛ يرى أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأردنية حسن البراري أن هناك تغيرا في فهم واشنطن لإستراتيجية إيران يقول إنها انتقلت إلى إستراتيجية التحرش بأميركا في العراق، لافتا إلى أن واشنطن قد تكون غير راغبة في الحرب ولكن الحرب حين تندلع لا تكون دائما برغبة طرف ما، بل بمنطق تداعي الأمور بعد بلوغ أطرافها حافة الهاوية.

          وذهب البراري إلى أن القيادة الإيرانية ربما ترى أن التحرش بأميركا مخرج لها من أزماتها، مع أنها تدرك أن موازين القوة ليست في صالحها رغم قدرتها على إيذاء المصالح الأميركية في المنطقة؛ كما أن ترامب قد يقع تحت ضغط مستشاره للأمن القومي جون بولتون الذي قد يُلجئ إيران لتكون البادئة، فيكون ذلك مشجعا لترامب على خوض الحرب معها وإحراز نصر كاسح عليها.

          ووصف التصريحات الإيرانية القوية بأنها "حرب كلامية" ووسيلة لطمأنة الصف الداخلي ومحاولة لرصّه في مواجهة الخطر الأميركي الداهم، بينما هي في الحقيقة ستلجأ للتفاوض ولكنها تريد الآن تحسين شروط التفاوض عبر تهديد الاتحاد الأوروبي بالانسحاب من الاتفاق النووي. ورأى أن الخاسر عموما هو الشعب الإيراني المحاصر والذي سيخسر أكثر جراء الحرب إن وقعت.


          تعليق


          • #6
            رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

            المشاركة الأصلية بواسطة سـيّاف مشاهدة المشاركة
            بصراحة مش داخل مخي كل اللي بيصير وحاسه شو اعلامي وهدفهم غزة وليس إيران

            وجود إيران وتسهيل احتلالها لعواصم الدول العربية أمر استفاد منه الأمريكان والصهاينة على حد سواء

            الامريكان بنفخ هذا النمر الورقي وجعله بعبع لدول الخليج لحلب أمراءهم كما تحلب البقر وهذا ما يفعله ترامب
            والصهاينة بنفخ هذا النمر استطاعت أن تطبع مع دول عربية وخليجية خاصة تحت اطار أن العدو المشترك بينهم إيران

            إلا إذا انتهى الدور الإيراني في المنطقة بأخذ كل من الأمريكان والصهاينة مبتغاهم بوجود هذا النمر الورقي
            كلامك صحيح يا زميلي العزيز
            وما تتكلم عنه هو الشيء الوحيد الذي يجعلني في حيرة من امري
            لكن اعتقد والله أعلم ان كان هناك ضربة لإيران فلن يكون هدفها اسقاط النظام وإنما ستوجه لمنشأتها النوويه
            وبهذه الطريقة يضمنوا بقاء فزاعة إيران لحلب اموال الخليج ويضمنوا تأخير برنامج إيران النووي لعدة سنوات
            امتلاك إيران لسلاح نووي لن تسمح به إسرائيل مهما كان الثمن لان مشروعها التوسعي يتصادم مع مشروع إيران
            وإسرائيل لن تجد فترة افضل من تلك الفترة لتوجيه هذه الضربة خاصة إن امريكا في جيبها وترامب منبطح لها تماماً

            تعليق


            • #7
              رد: هل الضربة العسكرية الأمريكية الإسرائيلية لإيران ممكنة

              جزء من مقال الكاتب ياسر زعاترة : عما يجري بين أمريكا وإيران.. قصة فشل مدوية


              مع بدء التشدد الأمريكي في منع تصدير النفط الإيراني، بدأت التصريحات والمواقف الإيرانية تتوالى حول القضية التي تثير أعصاب القيادة؛ ومن الطبيعي أن تفعل.

              بعد
              روحاني وظريف وآخرين، خرج المرشد خامنئي كي يقول: "على (الولايات المتحدة) أن تعلم أن إجراءها العدواني لن يبقى من دون رد. لن تبقى الأمة الإيرانية مكتوفة اليدين في مواجهة الحقد".
              وأضاف: "جهود واشنطن لمقاطعة بيع النفط الإيراني لن تأتيَ بأي نتيجة. سنصدر نفطنا بالقدر الضروري وبقدر ما نشاء".

              يدرك خامنئي أن ما يقوله لن يكون ممكنا بسهولة، وأن مسار الالتفاف على العقوبات الذي سلكته في المرة الماضية لن يكون متاحا بذات السهولة هذه المرة، كما أن خيار إغلاق مضيق هرمز قد يفضي إلى حرب كارثية. أما القرار المتعلق بالتعليق الجزئي لبعض الالتزامات في اتفاق النووي، فلن يؤديَ إلى نتيجة، والعودة لمغامرة النووي أكثر كلفة على كل صعيد. وتبقى المراهنة على تقطيع الوقت حتى نهاية ولاية ترامب، على أمل خسارته أمام منافس ديمقراطي.

              هناك بالطبع ما يغري إيران بالتهديد، ممثلا في إدراكها لحقيقة أن أساس دعاية ترامب قبل الرئاسة وبعدها قد قام على رفضه تبديد ثروات أمريكا في حروب الشرق الأوسط، ما يعني أنه حريص على عدم التورط في أي حرب، لكن الجانب الآخر الخطير هو أن الصهينة في سياساته قد تتفوق، لأنها تمنحه تأييد اليمين المسيحي واللوبي الصهيوني في آن، بج
              انب حضور جانب خليجي قد يدفع الكلفة (كلفة الحرب).

              https://www.arabi21.com/story/118014...%A9#author_451

              تعليق

              جاري التحميل ..
              X