إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟

    سؤال يسأله كثير من المسلمين... كيف ننصر الله فينصرنا ؟؟؟
    الجواب يبدأ بما لا بدّ منه، حتى نكون فعلا على الطريق ان ننتصر لله:

    لا بدّ من:

    أوّل شيء هو العدل مع الخصوم كما أمر الله... لأنّه الشهادة بأننا نقيم الحق كما امر الله... وكما قال ابو بكر: قويّكم عندي ضعيف حتى آخذ منه الحق، وضعيفكم عندي قويّ حتى آخذ له حقه..
    بعد ذلك،
    الذي قال ينصركم قال وأعدّوا... حتى يرهب العدوّ القتال..
    وإن كان أصل التكنولوجيا الرّمال، ولا بد من التكنولوجيا حتى تستقل بصناعاتك، فكل المسلمون آثمون حتى يصلوا له..
    بعد ذلك
    إيتاء الزكاة كما أمر الله،
    بعد ذلك
    القيام على حقوق الرّعية.. وكما قال عمر بن الخطاب: أخشى إن عثرت بغلة في العراق أن يُقال : لم ؟ لم تمهّد لها الطريق يا عمر..


    حتما هناك امور أخرى، لكن هذه لا بدّ منها


  • #2
    رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟

    لا بدّ من معرفة معنى "لا إكراه في الدين" .. ونعيشها.. ونعرف أن العدالة بحق الناس لا ترتبط بدينهم..

    فالله تعالى أنزل براءة يهودي بالقرآن حين اتهمه مسلم بالسرقة ظلما، وحين نزلت براءة اليهودي، هرب هذا المسلم وارتد والتحق بمعسكر قريش قبل فتح مكة.. ولعلّه كان من الأربعة الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة فاقتلوهم..

    ومن يحمل خطيئة او إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما ...

    وذلك علي بن ابي طالب يرهن درعه عند يهودي، ثم ينكر اليهودي امام القاضي بأن الدرع لعليّ، فيحكم القاضي لليهودي.. فيخرج اليهودي وعلي رضي الله عنه يضحك.. فيقول اليهودي: إن هذه أعمال أنبياء: أشهد ان لا إله إلا الله وأشهد ان محمدا رسول الله

    تعليق


    • #3
      رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟

      التصنيع (بما فيه تصنيع التكنولوجيا) ،
      العدل ولو مع الخصوم،
      الزكاة (الإقتصاد)
      وتذكر ان لا إكراه في الدين،

      تعليق


      • #4
        رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟


        نصر الله يتحقق بنصرة شريعته ومنهاجه، ومحاولة تحكيمها في الحياة كلها بدون استثناء، فهذا نصر الله في واقع الحياة". فنحن لن ننتصر على الكفار إلا بطاعة الله عزوجل في السر والعلن، على مستوى الأفراد وعلى مستوى الأسرة وعلى مستوى المجتمع ككل.

        تعليق


        • #5
          رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟


          ننصر الله
          بتوحيد الله سبحانه وتعالى، وإقامة شرعه في الأرض، والحُكم بما أنزل الله -عزّ وجلَّ- على لسان رُسُله وأنبيائه عليهم السلام، والتّحاكم إليه في جميع الأمور التي ينشأ فيها خلافٌ بين الناس، قال الله تعالى: (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).[٢] إقامة أوامر الله سبحانه وتعالى، مثل: الصلاة، والزّكاة، والمحافظة على الأمر بالمعروف والنّهي عن المُنكَر، قال الله سبحانه وتعالى: (الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ).[٣] الصِّدق مع الله، والتوكّل عليه في جميع الأمور، والالتجاء إليه في جميع الظروف والأحوال، والاعتصام به، والخوف منه وحده. تسلّح المؤمنين بالإيمان بالله -تعالى- والتوبة والرّجوع إليه. توحيد صفوف المؤمنين، والتأليف بين قلوبهم، وتوحيد كلمتهم. إحياء روح الجهاد في سبيل الله في نفوس المؤمنين. البراءة من الشِّرك بالله -سبحانه وتعالى- ومن الكُفر به. إعداد العُدّة الجسميّة، والعسكريّة، والماليّة، والفكريّة. طلب الشهادة في سبيل الله سبحانه وتعالى، وصدق النيّة في الحصول عليها. الإلحاح على الله -سبحانه وتعالى- بالدعاء؛ لتثبيت قلوب المؤمنين، ونصرهم على أعدائهم.

          تعليق


          • #6
            رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟


            الذين لا يقيمون الصلاة ، ولا يؤتون الزكاة ، ولا يأمرون بالمعروف ، ولا ينهون عن المنكر ، ليس لهم وعد من الله بالنصر البتة .


            فمثلهم كمثل الأجير الذي لم يعمل لمستأجره شيئا ، ثم جاءه يطلب منه الأجرة .

            فالذين يرتكبون جميع المعاصي ممن يتسمون باسم المسلمين ، ثم يقولون : إن الله سينصرنا - مغررون ; لأنهم ليسوا من حزب الله الموعودين بنصره كما لا يخفى .

            ومعنى نصر المؤمنين لله - نصرهم لدينه ولكتابه ، وسعيهم وجهادهم في أن تكون كلمته هي العليا ، وأن تقام حدوده في أرضه ، وتمتثل أوامره وتجتنب نواهيه ، ويحكم في عباده بما أنزل على رسوله - صلى الله عليه وسلم .

            تعليق


            • #7
              رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟


              انظر إلى قوله تعالى: (لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين)، فإن الله تعالى ذكر المسلمين أول الآية بنصره لهم في مواطن كثيرة، حتى يبين لهم أن اعتقادهم بأن الله ناصرهم قد حصل في أرض الواقع فعلا، حتى لا يكون في نفوسهم شك في ذلك، ثم بين لهم أن سبب الهزيمة في أول الأمر إنما كان لقولهم: (لن نغلب اليوم من قلة)، فقد وكلوا إلى أنفسهم ونسوا ولو للحظة أن النصر من الله عز وجل وعليه، وهذا مخالف لشروط النصر، وواضح في رد الهزيمة إلى زيف فيهم كذلك، ولم يذكر الله عز وجل مسألة الابتلاء بالهزيمة أو النصر كذلك لا تصريحا ولا تلميحا، ما يدل على صحة اعتقاد المسلمين بضرورة أن يكون النصر دائما حليفهم "بشهادة الله عز وجل" ما داموا مؤدين لله شرطه، ومن هنا قيل أن الإيمان وإحسان العمل سبب في نصرة الأمة والجيش والجماعة، أي أن حصوله حتمي.

              تعليق


              • #8
                رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟


                إن نصر اللّه مرهون بأمرين: الإعداد المادي والمعنوي للجهاد كما قال تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} ونصرة دين اللّه وتطبيق شرعه وتنفيذ أحكامه. وبالقيام بما أمر به ومنه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. أما الاتّكال على مجرد الاتّصاف بالإسلام قولاً لا عملاً، وطلب النّصر بخوارق العادات، والأدعية فقط، دون إعداد ولا تحقيق الصفة الإسلامية الحقّة التي اتّصف بها السّلف الصالح، فلا يحقق شيئاً من النّصر المرتجى على العدو في فلسطين وغيرها من بلاد الإسلام المعتدى عليها، أو المحتلّة.

                * وإنما نصر الله أن يقصد بالحرب حماية الحق وتأييده وإعلاء كلمته ابتغاء مرضاة الله ومثوبته، وآيته مراعاة سنن الله في أخذ أهبته، وإعداد عدته، التي أرشد إليها كتابه العزيز في مثل قوله: وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل (8 : 60)، وقوله: إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون (8 : 45) ، والإيمان سبب حقيقي من أسباب النصر المعنوية ، يكون مرجحاً بين من تساوت أسبابهم الأخرى ، فليس النصر به من خوارق العادات . ولكنه يقتضي الاستعداد وأخذ الحذر، وإنما غُلب المسلمون في هذه القرون الأخيرة وفتح الكفار بلادهم التي فتحوها هم من قبل بقوة الإيمان، وما يقتضيه من الأعمال; لأنهم ما عادوا يقاتلون لإعلاء كلمة الله وتأييد الحق ونشر الإسلام، ولا عادوا يعدون ما استطاعوا من قوة كما أمرهم القرآن،

                تعليق


                • #9
                  رد: كيف ننصر الله، فينصرنا ؟؟؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة ابو الغضنفر مشاهدة المشاركة

                  إن نصر اللّه مرهون بأمرين:

                  1- الإعداد المادي والمعنوي للجهاد كما قال تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ}

                  2-ونصرة دين اللّه وتطبيق شرعه وتنفيذ أحكامه.
                  *****

                  *******



                  3- فليس النصر به من خوارق العادات . ولكنه يقتضي الاستعداد وأخذ الحذر،


                  4- وإنما غُلب المسلمون في هذه القرون الأخيرة وفتح الكفار بلادهم التي فتحوها هم من قبل بقوة الإيمان، وما يقتضيه من الأعمال;
                  لأنهم ما عادوا يقاتلون لإعلاء كلمة الله وتأييد الحق ونشر الإسلام، ولا عادوا يعدون ما استطاعوا من قوة كما أمرهم القرآن،

                  بتحكي وبتناقض نفسك... وهذا يكفي لـ تعرف ضلالك وإضلالك لنفسك وللناس!!
                  تقول ان النصر ليس من خوارق العادات، ثم تقول ان المسلمين في هذه القرون غلبوا لأنهم لم يعودوا يقاتلون لإعلاء كلمة الله ..وتتناسى بأن المسلمين توقفوا عن صناعة السلاح منذ عام 1916 حين طلبوا المساعدة البريطانية .. ولا زالوا يشترون سلاحهم حتى اليوم.. فكيف ينصرهم الله وهم اسقطوا الإعداد من قوامسيهم ؟؟!! (وطبعا الأمر ينطبق عليكم في موضوع صناعة السلاح)

                  بل تناقض نفسك اكثر حين تقول "نريد تحكيم الشريعة"، بينما من أبسط دلائل جهلكم بها انكم (تفخرون) بوصف الأوروبيين العلمانيين لكم بـ "الإرهابيين" ثم تزعمون ان ذلك في كتاب الله بقوله: "ترهبون" به عدوّ الله وعدوّكم.. وهذا اقرب إلى الكفر البواح منه إلى العمل بأوامر الله..
                  لذلك ترى أنكم ما دخلتم ارضا إلا سفتكم دماءكم.. وانظر إلى حالكم بين العراق وسورية.. وفي الصومال، وليبيا وافغانستان بعد السوفييت..

                  فلستم أنتم بمن يخبرنا كيف ينصرنا الله..


                  تعليق

                  جاري التحميل ..
                  X