في ختــــام هــذا اللقــاء المميــز
نحمد لله سبحانه الذي انعم علينا باجتماع قلوبنا
على الحب فيه وحب فلسطين والقدس والمسجد الأقصى المبارك.
ونتقدم بخالص الشكــر والامتنــــان والتقديــر لك أختنــا الغـــالية الكـاتبة والأديبــة وصــال تقــة
على حضورك الجميل وردودك الرقيقة العميقة التي جعلتنا نود لو أن الاستضافة لا تنتهي
أسال الله سبحانه ان ييسر لنا ولك لقاءات أخرى وأهلا بك دوما بيننا في شبكة فلسطين للحوار
شكــرا لكـل الإخــوة الأفـــاضـل والأخــوات الكــريمــات
الذين ســاهموا في نجــاح هذه الاستضافة المباركة بجهـودهم وطيـب كـلامهم وجميـل تفـــاعلهم.
دمتم جميعا بخير.
اترك تعليق: