في اتصآل هاتفي لأمير قطر قال هنيّة بأنّ لدى غزة 3 أزمات رئيسية تمثّلت في
1) أزمة المعابر
2) أزمة الكهرباء
3) أزمة الرّواتب
فإذا كانت أزمة الإعمار ستحلّها المعابر ، وأزمة الكهرباء ستحلها الشّركة التركية والاتفاق التّركي ، والرّواتب تضيق حيناً وتنفرجُ حينا آخر ...!!
ماذا عن الأزمة الرّابعة !
ماذا عن مستقبل عشرات الآلاف من الخريجين يااا هنية ؟؟
ماذا عن مستقبلهم !!
من سيحمل همّهم إن كانت لديكم 3 أزمات فقط ووضعتوهم على الهامش أو على شماعة رام الله !
من الذي سيسأله الله عن أعمآر الشّباب الضائعة التّائهة التي قضت عُمرها في التعليم ونيل شهادة علّها تسنده فاصطدم بالمتغيّرات السياسية ؟؟
هي الأزمة الرّابعة التي لا أحد يذكرها
أزمة البطالة التي تفتك وتنهش من أعمار الشّباب الذين لا حول لهم ولا قوّة
أزمة الأيدي العاملة التي هي طاااقاات مهدوورة ولا أحد يرفع لهم راية أو يتبنّى لهم موقفاً !
مجرّد اقتراح /
المشاريع القطرية والمشاريع التركية أو أي مشاريع خارجية بشتى أشكالها وألوانها يجب أن تستقطب الخرّيجين بشكل واضح مدروس ويقف على رأسها الخريجين والأيدي العاملة في شتى التخصصات والخبرات المهنية واليدوية ولا تعطى لمقاول امتلأت جيوبه واستغل بأبشع الصّور والوسائل حال الخريجين والعمّال ،،
ياأبا العبد لدينا أزمة رابعة هي أزمة البطالة والخريجين
وفي الغد أزمة خامسة هي أزمة المستقبل المجهول لشبابٍ بات يعدّ أيّامه من أواخرها ...
والله من وراء القصد
1) أزمة المعابر
2) أزمة الكهرباء
3) أزمة الرّواتب
فإذا كانت أزمة الإعمار ستحلّها المعابر ، وأزمة الكهرباء ستحلها الشّركة التركية والاتفاق التّركي ، والرّواتب تضيق حيناً وتنفرجُ حينا آخر ...!!
ماذا عن الأزمة الرّابعة !
ماذا عن مستقبل عشرات الآلاف من الخريجين يااا هنية ؟؟
ماذا عن مستقبلهم !!
من سيحمل همّهم إن كانت لديكم 3 أزمات فقط ووضعتوهم على الهامش أو على شماعة رام الله !
من الذي سيسأله الله عن أعمآر الشّباب الضائعة التّائهة التي قضت عُمرها في التعليم ونيل شهادة علّها تسنده فاصطدم بالمتغيّرات السياسية ؟؟
هي الأزمة الرّابعة التي لا أحد يذكرها
أزمة البطالة التي تفتك وتنهش من أعمار الشّباب الذين لا حول لهم ولا قوّة
أزمة الأيدي العاملة التي هي طاااقاات مهدوورة ولا أحد يرفع لهم راية أو يتبنّى لهم موقفاً !
مجرّد اقتراح /
المشاريع القطرية والمشاريع التركية أو أي مشاريع خارجية بشتى أشكالها وألوانها يجب أن تستقطب الخرّيجين بشكل واضح مدروس ويقف على رأسها الخريجين والأيدي العاملة في شتى التخصصات والخبرات المهنية واليدوية ولا تعطى لمقاول امتلأت جيوبه واستغل بأبشع الصّور والوسائل حال الخريجين والعمّال ،،
ياأبا العبد لدينا أزمة رابعة هي أزمة البطالة والخريجين
وفي الغد أزمة خامسة هي أزمة المستقبل المجهول لشبابٍ بات يعدّ أيّامه من أواخرها ...
والله من وراء القصد
تعليق