هل تصبح الحرب الاهلية شر لابد منه كما ادعى محمد دحلان؟؟؟
الرئيس الفلسطينى عباس انسان ضعيف وقد خدع الشعب الفلسطينى بالتصاقه بابى عمار ولقد اخطانا بانتخابه فهو القادم من مكاتب المنظمة المكيفة فى الشتات ، ولم يكن يوما مقاتلا ونتحدى ان يكون ذلك العباس قد حمل مسدسا او كلاشنكوف او حتى كيف يستخدم ، مثلما عرف المرحوم القائد ابو عمار.
الشعب الفلسطينى يريد قيادة وطنية اسلامية قوية لا تهرول الى مادب اولمرت وتقبل صرمة اولمرت ويدى زوجته القذرة نريد اناسا متطهرين مسلمين ولذا فلعلنا نعيد النظر فى اخر مقابلة لدحلان مع حسن الكاشف قال فيها اننا فى حرب اهلية لكننا نصحح له ان الحرب هى بين فلسطينيين وهما نوعان :نوع يعبد اليهود ويسوق ان ما يفعله هو لمصلحة الشعب الفلسطينى ولدفع الرواتب وهو عباس ذلك القادم من مكاتب تونس المكندشة والنوع الثانى وهم فتية آمنوا بربهم واصطدموا بقوى فلسطينية تدعو لمحبة اليهود والامريكان من اجل دفع الرواتب واستمرار تدفق الحصمة والتبغ على القطاع ، وهناك من يفتعل الفتنة من فتح للقضاء على التجربة الاسلامية
الحل هو كالتالى:
-حل الاجهزة الامنية وهى الامن الوقائى والاستخبارات والمخابرات والحاق عناصرها بالشرطة فالقطاع كحد اعلى يحتاج شرطة فقط .
-الحاق القوة التنفيذية المشكلة من تنظيمات مختلفة فى الشرطة ايضا وبزى الشرطة.
-كل ما دون ذلك يلحق بالامن الوطنى .
-دراسة الرتب الفاخرة (خمسة نجوم) التى تمنح للمنتسبين بالاجهزة الامنية وهناك تجربة مصر فى ذلك فلا يعقل ان يطلق احدهم رصاصة على صديق له ويطارد فى الانتقاضة الاولى من اليهود بسبب هذه الرصاصة والآن هو مسؤول جهاز امنى .
اخيرا وهو الاهم :
اعدام من تثبت عمالته مع اليهود من اصحاب البدل الانيقة ولكن بمحاكمة عادلة من مخلصى الشعب الفلسطينى.