أربعة علاجات قرآنية [3-4]
ج- النجاة من الأعداء
1- المؤمن في هذه الأيام يواجه بحرب عالمية، يشنها عليه أعداء الإسلام والقرآن في الداخل والخارج، ويتآمرون عليه ويكيدون له ويمكرون ضده .
2- فكيف يتصرف هذا المؤمن المستهدف؟ وماذا يفعل لينجو في هذه المعركة؟ وكيف يتغلب على كيدهم ومكرهم وتآمرهم؟
3- عليه أن يفعل كما فعل مؤمن آل فرعون، ذلك الرجل العظيم الذي وقف الموقف العظيم، في الدفاع عن موسى عليه السلام وتحدي فرعون الطاغية .
4- وبعدما أعلن موقفه العظيم بشجاعته، وقدم بيانه الدعوي الرائع، كما أخبرت آيات سورة غافر، ختم بيانه بتفويض أمره إلى الله، قال تعالى: "فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ غڑ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ غڑ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ "[غافر 44] .
5- ماذا كانت النتيجة؟ إن الله حماه وأنجاه، ووقاه مكر وكيد فرعون وآله، قال تعالى: "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ "[غافر 45] .
6- هذا هو سبيل النجاة من مكر وكيد وتآمر الأعداء، أن تعلنها أيها المؤمن المستهدف بهذه الحرب المعلنة، تعلنها وتوقن بها وتعيشها وتتفاعل معها، وذلك عندما تقول مراراً: أفوض أمري إلى إن الله بصير بالعباد . وإن الله معك يقيك كيدهم، لأنه قال: "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا" .
ج- النجاة من الأعداء
1- المؤمن في هذه الأيام يواجه بحرب عالمية، يشنها عليه أعداء الإسلام والقرآن في الداخل والخارج، ويتآمرون عليه ويكيدون له ويمكرون ضده .
2- فكيف يتصرف هذا المؤمن المستهدف؟ وماذا يفعل لينجو في هذه المعركة؟ وكيف يتغلب على كيدهم ومكرهم وتآمرهم؟
3- عليه أن يفعل كما فعل مؤمن آل فرعون، ذلك الرجل العظيم الذي وقف الموقف العظيم، في الدفاع عن موسى عليه السلام وتحدي فرعون الطاغية .
4- وبعدما أعلن موقفه العظيم بشجاعته، وقدم بيانه الدعوي الرائع، كما أخبرت آيات سورة غافر، ختم بيانه بتفويض أمره إلى الله، قال تعالى: "فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ غڑ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ غڑ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ "[غافر 44] .
5- ماذا كانت النتيجة؟ إن الله حماه وأنجاه، ووقاه مكر وكيد فرعون وآله، قال تعالى: "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ "[غافر 45] .
6- هذا هو سبيل النجاة من مكر وكيد وتآمر الأعداء، أن تعلنها أيها المؤمن المستهدف بهذه الحرب المعلنة، تعلنها وتوقن بها وتعيشها وتتفاعل معها، وذلك عندما تقول مراراً: أفوض أمري إلى إن الله بصير بالعباد . وإن الله معك يقيك كيدهم، لأنه قال: "فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا" .