اجمع محللون سياسيون على أن زيارة د. رامي الحمد الله رئيس حكومة الوفاق الوطني إلى غزة لن تقدم شيء للملفات العالقة في القطاع وذلك لأسباب متعددة أبرزها ان الحكومة لا تملك قرار سياسي لحل الملفات.
وأوضح المحللون في تصريحات منفصلة لـ"فلسطين اليوم الإخبارية" مساء الأربعاء، أن الزيارة تأتي لاستكشاف المواقف وليس لوضع الحلول كما أنها رسالة سياسية إلى الدول العربية التي ستعقد القمة العربية بعد يومين.
وشدد المحللون على أن توجه السلطة الفلسطينية لبدء حوارات المصالحة يأتي بعد الضغوط الشديدة من قبل الاحتلال الإسرائيلي خاصة في ظل تكليف بنيامين نتنياهو بتشكيل الحكومة والتي يُعتقد أنها ستكون أكثر تطرفاً وعنجهية من الحكومات السابقة.
وأوضح المحللون في تصريحات منفصلة لـ"فلسطين اليوم الإخبارية" مساء الأربعاء، أن الزيارة تأتي لاستكشاف المواقف وليس لوضع الحلول كما أنها رسالة سياسية إلى الدول العربية التي ستعقد القمة العربية بعد يومين.
وشدد المحللون على أن توجه السلطة الفلسطينية لبدء حوارات المصالحة يأتي بعد الضغوط الشديدة من قبل الاحتلال الإسرائيلي خاصة في ظل تكليف بنيامين نتنياهو بتشكيل الحكومة والتي يُعتقد أنها ستكون أكثر تطرفاً وعنجهية من الحكومات السابقة.
تعليق