سؤال: ما المراد بالأجلين في قوله تعالى:
"هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى عنده"[الأنعام 2] ؟
الجواب: الراجح أن الأجلين يتعلقان بالإنسان، لأنه قال: "هو الذي خلقكم من طين" .
والراجح أن المراد بالأجل الأول حياة الإنسان على وجه الأرض، التي تنتهي بالموت، والمراد بالأجل الثاني حياته في قبره بانتظار قيام الساعة، وهو في قبره في حياة خاصة برزخية غيبية، ولأن هذا الأجل الثاني غيبي وصفه الله بأنه "مسمىً" .
"هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُسَمًّى عنده"[الأنعام 2] ؟
الجواب: الراجح أن الأجلين يتعلقان بالإنسان، لأنه قال: "هو الذي خلقكم من طين" .
والراجح أن المراد بالأجل الأول حياة الإنسان على وجه الأرض، التي تنتهي بالموت، والمراد بالأجل الثاني حياته في قبره بانتظار قيام الساعة، وهو في قبره في حياة خاصة برزخية غيبية، ولأن هذا الأجل الثاني غيبي وصفه الله بأنه "مسمىً" .
تعليق