تويت
مركز حساب الذكاء العقلي يضلل الإعلام والناس
مركز حساب الذكاء العقلي يضلل الإعلام ويستغفل الناس
في سابقة خطيرة تم الكشف عن عملية غش منظمة تنتهجها الشركة الماليزية لحساب الذكاء العقلي للترويج لعملائها في الشرق الأوسط وبعض الوكلاء في بعض الدول الشريكة منها مصر والفلبين وفلسطين وسنغافورة وبعض الدول لتسجيل الطلاب في الشركة برسوم مرتفعة مقابل الالتحاق في برامجها حيث قامت الدول المشاركة في المسابقة بإعلان الفوز قبل أن تعلن الشركة فوز هذه الدول وهذا إن دل فإنما يدل على أن المسابقة مزورة بامتياز ومحضرة ومخطط لها حيث أطلقت على المسابقة بأنها عالمية بينما لم تشارك فيها سوى خمس دول في العالم حيث كانت الدعوة موجهة للوكلاء فقط ولم تكن عالمية بين الطلاب الأذكياء كما تدعي الشركة وتستدعي الطلبة المنتسبين للشركة مقابل مبالغ مالية هائلة للمشاركة في هذه المسابقة وهذا يدر دخلا إضافيا على الشركة ووكلائها وهذه المسابقة شكلية بين طلاب هذه الشركة فقط بدون منافسة مع طلاب أخرين من مدارس أخرى أو طلاب أذكياء آخرين ويعلن عن المسابقة داخليا بين الوكلاء فقط لرفع نسبة الأرباح لتلك الشركات وأرباح هؤلاء الوكلاء حيث قامت الشركة بوضع أسماء الطلاب الفائزين مسبقا حسب دفع المبلغ السنوي من الوكلاء للشركة حيث تم تسريب الخبر من المقربين من أحد موظفي هذه الشركة حيث قال هناك عملية احتيال منظمة لإظهار نتائج مزورة للطلاب الملتحقين بالمسابقة وإعلان فوز الطلاب من كل الدول لتحقيق أعلى نسبة تسجيل وربح في الشركة حيث أعلنت الشركة في مصر عن الفوز بتسعة كؤوس بينما أعلنت الشركة في الفلبين عن الفوز بكأس وأعلنت الشركة في فلسطين عن الفوز بثلاث كؤوس كنسبة وتناسب لعدم الشك في تزوير النتائج وقد قامت الشركة هذا العام بتزويد عدد الكؤوس لزيادة عدد الدول الفائزة بينما لم يحضر للمسابقة غالبية الدول بسبب عدم مقدرة الطلاب على دفع رسوم الاشتراك الباهظة للمشاركة في المسابقة مما قلل عدد المشاركين مما دفع الشركة لوضع غالبية الطلاب من سنغافورة التي تجرى فيها المسابقة لتزويد العدد وملء القاعة ومن المعروف أن المسابقات الدولية فيها ثلاث مراتب بثلاث كؤوس ويعلن عن التسجيل للمسابقة العالمية علنا لكل الطلاب الأذكياء من كل الدول فلماذا هذا العدد الكبير من الكؤوس وعدد قليل من الدول لتعلن كل الدول المشاركة عن الفوز لطلابها وتحقيق أعلى قدر ممكن من الدعاية وفي نفس الوقت لم نسمع من الدول التي حصلت على المرتبة الثانية والثالثة والرابعة والخامسة لان عدد الكؤوس كثير وإذا راجعنا الأخبار التي نشرت في مصر وفلسطين والفلبين فلن نجد أي ذكر للدول التي شاركت أو التي حصلت على مراتب أخرى مع العلم أن برنامج حساب الذكاء العقلي يتكون من عشر مستويات وكل طالب يشارك بمستوى محدود وفي المسابقات الدولية عادة يشارك الطلاب من المستوي الثالث بما يعني أن الطالب يستطيع عمل أي عملية حسابية بين 1 والمليون فقط بعملية الجمع والطرح والطالب من المستوى الرابع وحتى السابع يستطيع ضرب رقم بثلاث أرقام وتقسيم أرقام على رقم ومن المستوى السابع حتى العاشر يستطيع إجراء العمليات الحسابية كاملة ضرب وقسمة وجمع وطرح وكسور لذا يعلن عن فائزين لكل مستوى في البرنامج ويكون ثلاث فائزين بثلاث مراتب أولى وثانية وثالثة ولا يعقل أن يكون هناك الأول على العالم كما ينشر ويروج لاستغلال الناس لتسجيل اكبر عدد ممكن من الطلاب في البرنامج ومن له الخبرة في هذه البرامج يعلم جيدا هذا التحايل وما يدور في الخفاء فكيف لطالب مستوى ثالث أو رابع أو خامس أن يتنافس مع طالب مستوى 10 وإذا عدنا للمسابقة فإن هناك أمور كثيرة مثيرة للشبهة منها التضليل الواضح الذي كان في القاعة التي أجريت فيها المسابقة والتي لا تتسع إلا لـ 800 طالب على مائتي طاولة والدول التي شاركت في المسابقة عددها 5 دول من من أكثر من 20 دولة تنشط فيها هذه الشركة بينما الذين حضروا من الدول لا يتجاوز عددهم 50 طالب مما دفع الشركة لملء القاعة بطلاب من سنغافورة التي تنشط فيها الشركة وأجريت فيها المسابقة الوهمية لتضخيم عدد الطلاب الموجودين في القاعة وهم طلاب عاديين ملتحقين في الشركة الماليزية بينما حضر من مصر مجموعة من الطلاب لا يتجاوز عددهم 30 طالب ومن الفلبين مجموعة من الطلاب لا يتجاوز عددهم 13 ومن فلسطين مجموعة من الطلاب لا يتجاوزعددهم 6 طلاب بينما أعلن بعض الوكلاء أن الطلاب المشاركين عددهم 2000 وأعلن وكلاء آخرين أن المشاركين عددهم 3000 ولم تذكر الشركة نفسها عدد الطلاب المشاركين خوفا من تسريب الخبر وهذا ما حصل وقد نشرت كل الدول المشاركة فوزها وحصولها على الكؤوس الكثيرة ليتسنى للجميع الفوز قبل أن تعلن الشركة الأم فوز أي طالب وقبل تصحيح الأوراق والذي يحتاج إلى يومين أو ثلاث وهناك تضليل واضح للإعلام عن تفاصيل المسابقة ومن هي الدول التي شاركت وقد قامت شركة أخرى قبل عدة أعوام بنفس العملية تدعي يو سي ماس حيث تم الكشف عن عملية نصب منظم من نفس النوع حيث قامت ضجة إعلامية حول هذا الموضوع في مصر عندما وجد أن هذه الشركات تجارية بامتياز وأن هذه المسابقات شكلية تعقد دون الإعلان المفتوح عن الدول التي ترغب في المشاركة أو الإعلان عن مسابقة دولية يشارك فيها الطلاب المتفوقين من كل الدول وهي عبارة عن شركات لجمع المال بطريقة الاحتيال المنظم وتقوم بتضليل الناس عن مسابقات عالمية لتسجيل أولادها رغبة في المشاركة بمسابقات عالمية وهو ما كشفته بعض الشخصيات الرائدة في هذا المجال وبعض الإعلاميين في مصر والذين أكدوا أن هذه الشركات تقوم بالإعلان عن الفوز في مسابقات وهمية يقوم عليها مجموعة من المستثمرين حيث تجمع هذه الشركات ملايين الدولارات والجنيهات سنويا دون رقابة حيث قال الكثير من أولياء أمور الطلبة إن أولادنا تعرضوا لعملية كذب واضحة من القائمين على هذه المراكز حيث أنهم لم يوضحوا لنا أن هناك دفع مبالغ كبيرة مقابل السفر وقال بعض أولياء أمور الطلبة الذين لم يشاركوا إن سفر أولادنا إلي سنغافورة وحصولهم على المراكز الأولى لا يعني لنا الكثير في المسابقة لأنها لن تعيد لنا الأموال التي إن وفرناها للمشاركة ستكون دينا علينا نسدها على أقساط تحتاج منا سنين طويلة لان المبالغ التي طلبت منا مقابل سفر أبناءنا كبيرة جدا مقابل السفر إلى سنغافورة واندهشت حينها وتساءلت هل ستبقى هذه الشركات في أيدي أشخاص معدودين للتحكم فيل تمويه الناس في الحصول على الفوز الوهمي وهم يجمعون أموالا طائلة دون رقابة ... وكدت أن أتراجع عن كتابة هذا التقرير خوفا من انتقام هؤلاء المستثمرين ثم تشجعت للأمر حرصاً على توضيح الصورة للمجتمع ... إلا أنني لن أتفاجأ من المقالات والأعمدة الصحفية بعد هذا التقرير في ومصر وفلسطين والفلبين وماليزيا وسنغافورة وغيرها من الدول التي حتما ستهاجم هذه الشركات التي تدعي نشر العلم وهي تبحث كل عام عن عملية احتيال منظمة ومفبركة بامتياز وكم سيكون عدد الكؤوس في المسابقة القادمة والضحية اولياء امور الطلاب الذي كلفهم مشاركة أبنائهم من 3000 إلى 3500 دولار . والسؤال المطروح هل سنجد من يقدم شكاوي لدى النائب العام في هؤلاء المجرمين؟
في سابقة خطيرة تم الكشف عن عملية غش منظمة تنتهجها الشركة الماليزية لحساب الذكاء العقلي للترويج لعملائها في الشرق الأوسط وبعض الوكلاء في بعض الدول الشريكة منها مصر والفلبين وفلسطين وسنغافورة وبعض الدول لتسجيل الطلاب في الشركة برسوم مرتفعة مقابل الالتحاق في برامجها حيث قامت الدول المشاركة في المسابقة بإعلان الفوز قبل أن تعلن الشركة فوز هذه الدول وهذا إن دل فإنما يدل على أن المسابقة مزورة بامتياز ومحضرة ومخطط لها حيث أطلقت على المسابقة بأنها عالمية بينما لم تشارك فيها سوى خمس دول في العالم حيث كانت الدعوة موجهة للوكلاء فقط ولم تكن عالمية بين الطلاب الأذكياء كما تدعي الشركة وتستدعي الطلبة المنتسبين للشركة مقابل مبالغ مالية هائلة للمشاركة في هذه المسابقة وهذا يدر دخلا إضافيا على الشركة ووكلائها وهذه المسابقة شكلية بين طلاب هذه الشركة فقط بدون منافسة مع طلاب أخرين من مدارس أخرى أو طلاب أذكياء آخرين ويعلن عن المسابقة داخليا بين الوكلاء فقط لرفع نسبة الأرباح لتلك الشركات وأرباح هؤلاء الوكلاء حيث قامت الشركة بوضع أسماء الطلاب الفائزين مسبقا حسب دفع المبلغ السنوي من الوكلاء للشركة حيث تم تسريب الخبر من المقربين من أحد موظفي هذه الشركة حيث قال هناك عملية احتيال منظمة لإظهار نتائج مزورة للطلاب الملتحقين بالمسابقة وإعلان فوز الطلاب من كل الدول لتحقيق أعلى نسبة تسجيل وربح في الشركة حيث أعلنت الشركة في مصر عن الفوز بتسعة كؤوس بينما أعلنت الشركة في الفلبين عن الفوز بكأس وأعلنت الشركة في فلسطين عن الفوز بثلاث كؤوس كنسبة وتناسب لعدم الشك في تزوير النتائج وقد قامت الشركة هذا العام بتزويد عدد الكؤوس لزيادة عدد الدول الفائزة بينما لم يحضر للمسابقة غالبية الدول بسبب عدم مقدرة الطلاب على دفع رسوم الاشتراك الباهظة للمشاركة في المسابقة مما قلل عدد المشاركين مما دفع الشركة لوضع غالبية الطلاب من سنغافورة التي تجرى فيها المسابقة لتزويد العدد وملء القاعة ومن المعروف أن المسابقات الدولية فيها ثلاث مراتب بثلاث كؤوس ويعلن عن التسجيل للمسابقة العالمية علنا لكل الطلاب الأذكياء من كل الدول فلماذا هذا العدد الكبير من الكؤوس وعدد قليل من الدول لتعلن كل الدول المشاركة عن الفوز لطلابها وتحقيق أعلى قدر ممكن من الدعاية وفي نفس الوقت لم نسمع من الدول التي حصلت على المرتبة الثانية والثالثة والرابعة والخامسة لان عدد الكؤوس كثير وإذا راجعنا الأخبار التي نشرت في مصر وفلسطين والفلبين فلن نجد أي ذكر للدول التي شاركت أو التي حصلت على مراتب أخرى مع العلم أن برنامج حساب الذكاء العقلي يتكون من عشر مستويات وكل طالب يشارك بمستوى محدود وفي المسابقات الدولية عادة يشارك الطلاب من المستوي الثالث بما يعني أن الطالب يستطيع عمل أي عملية حسابية بين 1 والمليون فقط بعملية الجمع والطرح والطالب من المستوى الرابع وحتى السابع يستطيع ضرب رقم بثلاث أرقام وتقسيم أرقام على رقم ومن المستوى السابع حتى العاشر يستطيع إجراء العمليات الحسابية كاملة ضرب وقسمة وجمع وطرح وكسور لذا يعلن عن فائزين لكل مستوى في البرنامج ويكون ثلاث فائزين بثلاث مراتب أولى وثانية وثالثة ولا يعقل أن يكون هناك الأول على العالم كما ينشر ويروج لاستغلال الناس لتسجيل اكبر عدد ممكن من الطلاب في البرنامج ومن له الخبرة في هذه البرامج يعلم جيدا هذا التحايل وما يدور في الخفاء فكيف لطالب مستوى ثالث أو رابع أو خامس أن يتنافس مع طالب مستوى 10 وإذا عدنا للمسابقة فإن هناك أمور كثيرة مثيرة للشبهة منها التضليل الواضح الذي كان في القاعة التي أجريت فيها المسابقة والتي لا تتسع إلا لـ 800 طالب على مائتي طاولة والدول التي شاركت في المسابقة عددها 5 دول من من أكثر من 20 دولة تنشط فيها هذه الشركة بينما الذين حضروا من الدول لا يتجاوز عددهم 50 طالب مما دفع الشركة لملء القاعة بطلاب من سنغافورة التي تنشط فيها الشركة وأجريت فيها المسابقة الوهمية لتضخيم عدد الطلاب الموجودين في القاعة وهم طلاب عاديين ملتحقين في الشركة الماليزية بينما حضر من مصر مجموعة من الطلاب لا يتجاوز عددهم 30 طالب ومن الفلبين مجموعة من الطلاب لا يتجاوز عددهم 13 ومن فلسطين مجموعة من الطلاب لا يتجاوزعددهم 6 طلاب بينما أعلن بعض الوكلاء أن الطلاب المشاركين عددهم 2000 وأعلن وكلاء آخرين أن المشاركين عددهم 3000 ولم تذكر الشركة نفسها عدد الطلاب المشاركين خوفا من تسريب الخبر وهذا ما حصل وقد نشرت كل الدول المشاركة فوزها وحصولها على الكؤوس الكثيرة ليتسنى للجميع الفوز قبل أن تعلن الشركة الأم فوز أي طالب وقبل تصحيح الأوراق والذي يحتاج إلى يومين أو ثلاث وهناك تضليل واضح للإعلام عن تفاصيل المسابقة ومن هي الدول التي شاركت وقد قامت شركة أخرى قبل عدة أعوام بنفس العملية تدعي يو سي ماس حيث تم الكشف عن عملية نصب منظم من نفس النوع حيث قامت ضجة إعلامية حول هذا الموضوع في مصر عندما وجد أن هذه الشركات تجارية بامتياز وأن هذه المسابقات شكلية تعقد دون الإعلان المفتوح عن الدول التي ترغب في المشاركة أو الإعلان عن مسابقة دولية يشارك فيها الطلاب المتفوقين من كل الدول وهي عبارة عن شركات لجمع المال بطريقة الاحتيال المنظم وتقوم بتضليل الناس عن مسابقات عالمية لتسجيل أولادها رغبة في المشاركة بمسابقات عالمية وهو ما كشفته بعض الشخصيات الرائدة في هذا المجال وبعض الإعلاميين في مصر والذين أكدوا أن هذه الشركات تقوم بالإعلان عن الفوز في مسابقات وهمية يقوم عليها مجموعة من المستثمرين حيث تجمع هذه الشركات ملايين الدولارات والجنيهات سنويا دون رقابة حيث قال الكثير من أولياء أمور الطلبة إن أولادنا تعرضوا لعملية كذب واضحة من القائمين على هذه المراكز حيث أنهم لم يوضحوا لنا أن هناك دفع مبالغ كبيرة مقابل السفر وقال بعض أولياء أمور الطلبة الذين لم يشاركوا إن سفر أولادنا إلي سنغافورة وحصولهم على المراكز الأولى لا يعني لنا الكثير في المسابقة لأنها لن تعيد لنا الأموال التي إن وفرناها للمشاركة ستكون دينا علينا نسدها على أقساط تحتاج منا سنين طويلة لان المبالغ التي طلبت منا مقابل سفر أبناءنا كبيرة جدا مقابل السفر إلى سنغافورة واندهشت حينها وتساءلت هل ستبقى هذه الشركات في أيدي أشخاص معدودين للتحكم فيل تمويه الناس في الحصول على الفوز الوهمي وهم يجمعون أموالا طائلة دون رقابة ... وكدت أن أتراجع عن كتابة هذا التقرير خوفا من انتقام هؤلاء المستثمرين ثم تشجعت للأمر حرصاً على توضيح الصورة للمجتمع ... إلا أنني لن أتفاجأ من المقالات والأعمدة الصحفية بعد هذا التقرير في ومصر وفلسطين والفلبين وماليزيا وسنغافورة وغيرها من الدول التي حتما ستهاجم هذه الشركات التي تدعي نشر العلم وهي تبحث كل عام عن عملية احتيال منظمة ومفبركة بامتياز وكم سيكون عدد الكؤوس في المسابقة القادمة والضحية اولياء امور الطلاب الذي كلفهم مشاركة أبنائهم من 3000 إلى 3500 دولار . والسؤال المطروح هل سنجد من يقدم شكاوي لدى النائب العام في هؤلاء المجرمين؟
الملفات المرفقة
تعليق