غزة/ خاص سوا/ عبرت مصادر عسكرية إسرائيلية في الآونة الأخيرة في أكثر من مناسبة عن قلقها إزاء التجارب الصاروخية التي تجريها "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الذراع العسكرية لحركة حماس في قطاع غزة عقب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والذي توقف في الثامن والعشرين من أغسطس الماضي.
حماس التي تجري أكثر من تجربة صاروخية أسبوعياً في الآونة الأخيرة، تمتنع عن الرد على أي اتهام إسرائيلي لها بإجراء تجارب صاروخية، حيث تعتبر إسرائيل أن تلك التجارب تعد خرقاً لاتفاق وقف اطلاق النار الأخيرة والذي يمنع الحركة من التسلح أو تطوير قدراتها الصاروخية.
وأشارت وسائل إعلام عبرية مقربة من دوائر الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى أن التجارب تتركز على الصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى وقذائف الهاون، وإطلاق نيران القناصة، والتدرب على الأسلحة الرشاشة "استعداداً لمواجهة جديدة" ولـ"ترميم وضع التنظيم العسكري بعد الحرب الأخيرة".
حماس التي تجري أكثر من تجربة صاروخية أسبوعياً في الآونة الأخيرة، تمتنع عن الرد على أي اتهام إسرائيلي لها بإجراء تجارب صاروخية، حيث تعتبر إسرائيل أن تلك التجارب تعد خرقاً لاتفاق وقف اطلاق النار الأخيرة والذي يمنع الحركة من التسلح أو تطوير قدراتها الصاروخية.
وأشارت وسائل إعلام عبرية مقربة من دوائر الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية إلى أن التجارب تتركز على الصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى وقذائف الهاون، وإطلاق نيران القناصة، والتدرب على الأسلحة الرشاشة "استعداداً لمواجهة جديدة" ولـ"ترميم وضع التنظيم العسكري بعد الحرب الأخيرة".
رسائل قوية
ويجمع العديد من الخبراء العسكريين على أن تجارب "حماس http://www.palsawa.com/ViewDetails.a...2#.VI7guyuUeUQ