يعتقد البعض أن الإسلام يكيل بمكيالين ، وهو في الحقيقة الذي حرف الإسلام ، وفهمه فهما خاطئا وحاد به عن طريق الصواب ،،
الإسلام لا يحابي أحدا ، فالكل في نظر الإسلام سواء ولا حصانة لمن يرتكب اثما وجرما ثم يقول إني من المسلمين ،،
فالإسلام ليس مكانا لإيواء المجرمين ..
إن الذي ارتكب الزنا ( صحابي - تابعي - معاصر )
إن الذي قتل ( صحابي - تابعي - معاصر )
إن الذي ظلم ( صحابي - تعابي - معاصر )
في الحقيقة ، المسلمون هم الذين فقدوا مبادئ هذا الدين ، وليس الإسلام هو الذي يكيل بمكيالين ويحابي أحدا على أحد بحجة أنها من المصلحة العامة للمسلمين
انظروا عتاب الله لخير الخلق بلا محاباة
انظروا لعتاب الله للصحابة بلا محاباة
انظروا لو ان فاطمة سرقت لقطعت يدها
انظروا رفض الصديق تسليم الارض لبنت محمد صلى الله عليه وسلم
انظروا عزل وتولية عمر للقضاة والولاة
انظروا رفض عثمان قتال المنحرفين
انظروا رفض علي ترك البغاة
انظروا تنازل الحسن عن الخلافة
انظروا براءة عبد العزيز من ظلم قومه
إن المبادئ قد كلفت بعضهم عرضه أو دمه
لقد تركنا كل هذا الميراث وألقيناه وراء ظهورنا , بحجة مصلحة الإسلام والمسلمين
هل كان سيقبل أحد - لو كان له الخيار - أن يعاتب محمد رأس الهرم , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
هل كان سيقبل أحد - لو كان له الخيار - أن يعاتب الصحابة , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
ماذا كان سيشير أحدنا لو خيره ابن الخطاب ماذا يفعل بابن ابن العاص أو الأشعري , هل كان سيقول اجلده ليكون عبرة أو ان يقتص الجند من الاشعري ؟, , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
هل تستطيع أن تصف كل قاتل للمدنيين والأبرياء بأنه قاتل ومجرم ولا بد للأمة أن تتبرأ منه , ولو كان ( بشار أو داعش أو بن لادن أو الظواهري أو الزرقاوي أو السيسي أو مبارك أو القذافي أو ...... )
أم أنك ستقول أن هناك فرق بين الإسلامي إذا قتل المدنيين أو العلماني أواللبرالي , أو أن هذا متأول وله أجر ,, أم أنك ستقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف . ؟؟!!
إن العمل بالمبادئ قد يكلف الدماء أو ترك المناصب أو مخالفة الهوى
وهنا الإبتلاء بالإسلام
وهنا يختبر المرء
( بتصرف )
الإسلام لا يحابي أحدا ، فالكل في نظر الإسلام سواء ولا حصانة لمن يرتكب اثما وجرما ثم يقول إني من المسلمين ،،
فالإسلام ليس مكانا لإيواء المجرمين ..
إن الذي ارتكب الزنا ( صحابي - تابعي - معاصر )
إن الذي قتل ( صحابي - تابعي - معاصر )
إن الذي ظلم ( صحابي - تعابي - معاصر )
في الحقيقة ، المسلمون هم الذين فقدوا مبادئ هذا الدين ، وليس الإسلام هو الذي يكيل بمكيالين ويحابي أحدا على أحد بحجة أنها من المصلحة العامة للمسلمين
انظروا عتاب الله لخير الخلق بلا محاباة
انظروا لعتاب الله للصحابة بلا محاباة
انظروا لو ان فاطمة سرقت لقطعت يدها
انظروا رفض الصديق تسليم الارض لبنت محمد صلى الله عليه وسلم
انظروا عزل وتولية عمر للقضاة والولاة
انظروا رفض عثمان قتال المنحرفين
انظروا رفض علي ترك البغاة
انظروا تنازل الحسن عن الخلافة
انظروا براءة عبد العزيز من ظلم قومه
إن المبادئ قد كلفت بعضهم عرضه أو دمه
لقد تركنا كل هذا الميراث وألقيناه وراء ظهورنا , بحجة مصلحة الإسلام والمسلمين
هل كان سيقبل أحد - لو كان له الخيار - أن يعاتب محمد رأس الهرم , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
هل كان سيقبل أحد - لو كان له الخيار - أن يعاتب الصحابة , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
ماذا كان سيشير أحدنا لو خيره ابن الخطاب ماذا يفعل بابن ابن العاص أو الأشعري , هل كان سيقول اجلده ليكون عبرة أو ان يقتص الجند من الاشعري ؟, , أم أنه سيقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف .
هل تستطيع أن تصف كل قاتل للمدنيين والأبرياء بأنه قاتل ومجرم ولا بد للأمة أن تتبرأ منه , ولو كان ( بشار أو داعش أو بن لادن أو الظواهري أو الزرقاوي أو السيسي أو مبارك أو القذافي أو ...... )
أم أنك ستقول أن هناك فرق بين الإسلامي إذا قتل المدنيين أو العلماني أواللبرالي , أو أن هذا متأول وله أجر ,, أم أنك ستقول أن مصلحة الإسلام والمسلمين تقتضي التستر حفاظا على الصف . ؟؟!!
إن العمل بالمبادئ قد يكلف الدماء أو ترك المناصب أو مخالفة الهوى
وهنا الإبتلاء بالإسلام
وهنا يختبر المرء
( بتصرف )
تعليق