إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [تقرير] الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)





    الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)


    2013-11-23

    القسام خاص:


    ما تزال المرأة الفلسطينية تُثبت يوماً بعد يوم أنها تشكل حالةً جهادية متقدمة في تاريخ القضية الفلسطينية ، فمنذ انطلاقة الثورة الفلسطينية نحو العمل المقاوم، لم تتوانَ المرأة الفلسطينية تقديم نفسها رخيصةً فداءً لدينها ولوطنها الغالي.وفي انتفاضة الأقصى المباركة ظهرت المرأة الفلسطينية من جديد وألقت بكل ما أوتيت من قوة في الانخراط فيها ، التي قدم الفلسطينيون قوافل من الشهداء والاستشهاديات ،فوقفت المرأة الفلسطينية الى جانب الرجل في العمل الجهادي المقاوم ، لكن هذه المرة بالأحزمة المفخخة التي يزين بها أجسادهن بها عوضا عن القلائد والمجوهرات التي تزين أجساد فتيات اليوم ، لقد انطلقن بالإيمان العميق والعقيدة الصحيحة الذي زين قلوبهن وبعدالة القضية التي يجاهدن من اجلها فكتبن فصلا جديدا في إدارة الصراع ، وخلال هذه الانتفاضة قدم الفلسطينيون قافلة ضمت احد عشر استشهادية من خيرة الفتيات المجاهدات .

    وتأبى المرأة الفلسطينية إلا أن تشارك المجاهدين الأبطال في الجهاد والمقاومة وها هي القسامية الاستشهادية "فاطمة عمر محمود النجار" التي تبلغ من العمر 57 تلحق بركب الاسستشهاديات من مثلها وتلحق بالاستشهادية التي سبقتها إلى الجنان الاستشهادية القسامية "ريم الرياشي" التي فجرت نفسها عند معبر ايرز بمجموعة من الصهاينة وأوقعت العديد من القتلى والجرحى في صفوف العدو .
    وفي مثل هذا اليوم وقبل سبعة أعوام سارت القسامية الثانية الاستشهادية "أم الفدائيات" "فاطمة النجار" على نفس الدرب وتفجر نفسها مساء يوم الخميس 23-11-2006م بمجموعة من المغتصبين الصهاينة شرق منطقة الجمول شرق مخيم جباليا مقابل منزل يعود لآل الشنطي وتوقع العديد من القتلى والجرحى في صفوف المغتصبين الصهاينة .

    أم الفدائيات المجاهدات


    بثيابها التقليدية و حطتها البيضاء و تجاعيد الزمن على وجهها قالت السيدة "فاطمه النجار" وهي تحمل رشاشا و خلفها يافطة كتب عليها كتائب الشهيد عز الدين القسام في شريط وزعته الكتائب لوصيتها"أقدم نفسي لله وفداء للوطن وللأقصى، وأتمنى أن يتقبل الله مني هذا العمل، وأقدم نفسي للمعتقلين والمعتقلات، وأحيي أبا العبد والضيف .."؛ بهذه الكلمات المؤثرة اختتمت الشهيدة الحاجة فاطمة النجار (57 عاماً) حياة حافلة بالعطاء وحب الوطن، وغرس حب الاستشهاد في نفوس أبنائها قبل أن تلقى الله شهيدة إلى العلياء، عندما فجرت جسدها في قوة صهيونية خاصة في شمال قطاع غزة.

    كلمات قليلة خطتها أم محمد، وهي أول جدة استشهادية، قبل أن تغادر هذه الدنيا لكنها، تعني الكثير لدى امرأة هالها ما تشاهده يومياً من مجازر ترتكب بحق أبناء شعبها، وحرمات تنتهك وبيوت تهدم فوق رؤوس ساكنيها وأشجار معمرة تقتلع من جذورها بفعل آلة البطش الصهيونية على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، الذي يقف متفرجاً على شعب بأكمله يتعرض لحرب إبادة جماعية، فتحركت هذه المرأة المسنة لتدافع وتنتقم لشهداء فلسطين.
    الاستشهادية النجار أبت إلا أن تقدم روحها ودمها في سبيل الله، بعد أن قدمت بيتها الذي نسفته قوات الاحتلال في الانتفاضة الشعبية السابقة، والذي كان مأوى للمطاردين والمجاهدين، وقدمت من أبنائها أسرى في سجون الاحتلال سابقاً.

    رحلة جهاد حتى الاستشهاد


    وقالت الجدة الفلسطينية في كلمات خطتها بيدها، وترجمتها عملياً بدمها "إن عمليتنا هذه ما هي إلا جزء مما سيلاقيه الصهاينة على أيدي رجال ونساء فلسطين، وستعد لكم كتائب القسام المفاجآت التي تزلزل كيانكم بإذن الله، وتجعل غزة مقبرة لجنودكم الجبناء وآلياتكم الهزيلة".

    والاستشهادية النجار والمعروفة بـ "أم محمد"، أم لسبعة أبناء وابنتين، وقد شاركت في مسيرة فدائيات الحصار التي استطاعت كسر الحصار عن أكثر من سبعين مجاهداً في مسجد النصر في بيت حانون مؤخراً.
    ويقول أحد أبناء الاستشهادية النجار، إن والدته كانت تشارك في جميع المسيرات، والفعاليات والمهرجانات التي تنظمها حركة حماس، إلى جانب مشاركتها في فعل الخير.

    وبيّن نجل "أم محمد" أنّ والدته ربت أبناءها وأحفادها على كتاب الله وسنة نبيه، وكانت تدعو دوماً الله أن يرزقها الشهادة.
    وجاء في وصية الشهيدة "أقدم نفسي لله وفداء للوطن ثم للأقصى، وأدعو الله أن يتقبل مني هذا العمل، وأقدم نفسي للمعتقلين والمعتقلات، وأسأل الله أن يفك أسرهم، ويتقبل الله منا جميعاً".وأضافت، في وصيتها التي وزعت في شريط مصور على وسائل الإعلام، "أسأل الله عز وجل أن يجمعنا مع الشهداء في جنان النعيم، وأسأل الله عز وجل أن يهدي أولادي وبناتي إلى المساجد، وأرجو من عائلتي توزيع الحلوى عند سماع نبأ استشهادي".

    وتابعت "كل التحية إلى أبو العبد هنية رئيس الوزراء، ومحمد الضيف القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وإلى الشهداء أجمعين".
    وبهذه العملية التي تكتسب مواصفات أسطورية؛ تثبت المرأة الفلسطينية يوماً بعد يوم بإرادتها، وبقوة إيمانها أنها أقوى من كل الجيوش والعروش، وأن الدنيا كلها أهون لديها من أن تستباح أرضها ويسفك دم أبناء شعبها من قبل عدو يحتل الأرض.

    القسام يتبنى العملية


    من جهتها أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام في بيان لها تبنيها العملية التي نفذتها الاستشهادية "فاطمة عمر محمود النجار" (57) في مجموعه من جنود الاحتلال.وقالت كتائب القسام أن الاستشهادية فجرت نفسها وسط مجموعه من جنود قوات الاحتلال الخاصة شرق جباليا في منطقة الجمول قرب منزل آل الشنطي مما أوقع عدد من القتلى و الجرحى في صفوف قوات الاحتلال.والتي أبت إلا أن تقدم روحها ودمها في سبيل الله بعد أن قدمت بيتها الذي نسفته قوات الاحتلال في الانتفاضة الأولى بعد أن كان مأوىً للمطاردين والمجاهدين، وقدمت من أبنائها أسرى في سجون الاحتلال سابقاًوأضاف البيان أن الشهيدة اليوم توجت حياتها الحافلة بتفجير نفسها وسط مجموعة كبيرة من جنود القوات الصهيونية الخاصة ووجه القسام رسالة إلى العدو الصهيوني عبر بيانه قال فيها : "إننا في كتائب القسام إذ نعلن عن هذه العملية البطولية الاستشهادية لنرسل رسالة إلى العدو الصهيوني بأن عمليتنا هذه ما هي إلا جزء مما سيلاقيه الصهاينة على أيدي رجال ونساء فلسطين، وستعد لكم كتائب القسام المفاجآت التي تزلزل كيانكم بإذن الله، وتجعل غزة مقبرة لجنودكم الجبناء وآلياتكم الهزيلة.وقال شهود عيان أن امرأة اقتربت من تجمع لجنود الاحتلال وفجرت نفسها ما ادى إلى استشهادها وإصابة العديد من جنود الاحتلال جرى نقلهم إلى أحد المشافي العسكرية الصهيونية بطائرة مروحية.

    صور الاستشهادية القسامية فاطمة النجار









    التعديل الأخير تم بواسطة إبـــآءْ; 23/11/2013, 03:24 PM.

  • #2
    رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

    رحمها الله
    والله كان يوم فرح ان امي تستشهد في سبيل الله وهذي فخر لكل فلسيطن
    ورسالة الي كل المحتل اننا باقون علي العهد ام النصر او الشهادة وهذي هو الطريق لا غيره

    تعليق


    • #3
      رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

      المشاركة الأصلية بواسطة احبك يا قسام مشاهدة المشاركة
      رحمها الله
      والله كان يوم فرح ان امي تستشهد في سبيل الله وهذي فخر لكل فلسيطن
      ورسالة الي كل المحتل اننا باقون علي العهد ام النصر او الشهادة وهذي هو الطريق لا غيره
      اخى هى امك يعنى انت ابنها؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

        رحمك الله يا أم الشهداء

        تعليق


        • #5
          لاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور+ فيديو)...

          ما تزال المرأة الفلسطينية تُثبت يوماً بعد يوم أنها تشكل حالةً جهادية متقدمة في تاريخ القضية الفلسطينية ، فمنذ انطلاقة الثورة الفلسطينية نحو العمل المقاوم، لم تتوانَ المرأة الفلسطينية تقديم نفسها رخيصةً فداءً لدينها ولوطنها الغالي.
          وفي انتفاضة الأقصى المباركة ظهرت المرأة الفلسطينية من جديد وألقت بكل ما أوتيت من قوة في الانخراط فيها ، التي قدم الفلسطينيون قوافل من الشهداء والاستشهاديات ،فوقفت المرأة الفلسطينية الى جانب الرجل في العمل الجهادي المقاوم ، لكن هذه المرة بالأحزمة المفخخة التي يزين بها أجسادهن بها عوضا عن القلائد والمجوهرات التي تزين أجساد فتيات اليوم ، لقد انطلقن بالإيمان العميق والعقيدة الصحيحة الذي زين قلوبهن وبعدالة القضية التي يجاهدن من اجلها فكتبن فصلا جديدا في إدارة الصراع ، وخلال هذه الانتفاضة قدم الفلسطينيون قافلة ضمت احد عشر استشهادية من خيرة الفتيات المجاهدات .
          وتأبى المرأة الفلسطينية إلا أن تشارك المجاهدين الأبطال في الجهاد والمقاومة وها هي القسامية الاستشهادية "فاطمة عمر محمود النجار" التي تبلغ من العمر 57 تلحق بركب الاسستشهاديات من مثلها وتلحق بالاستشهادية التي سبقتها إلى الجنان الاستشهادية القسامية "ريم الرياشي" التي فجرت نفسها عند معبر ايرز بمجموعة من الصهاينة وأوقعت العديد من القتلى والجرحى في صفوف العدو .
          وفي مثل هذا اليوم وقبل سبعة أعوام سارت القسامية الثانية الاستشهادية "أم الفدائيات" "فاطمة النجار" على نفس الدرب وتفجر نفسها مساء يوم الخميس 23-11-2006م بمجموعة من المغتصبين الصهاينة شرق منطقة الجمول شرق مخيم جباليا مقابل منزل يعود لآل الشنطي وتوقع العديد من القتلى والجرحى في صفوف المغتصبين الصهاينة .
          أم الفدائيات المجاهدات
          بثيابها التقليدية و حطتها البيضاء و تجاعيد الزمن على وجهها قالت السيدة "فاطمه النجار" وهي تحمل رشاشا و خلفها يافطة كتب عليها كتائب الشهيد عز الدين القسام في شريط وزعته الكتائب لوصيتها
          "أقدم نفسي لله وفداء للوطن وللأقصى، وأتمنى أن يتقبل الله مني هذا العمل، وأقدم نفسي للمعتقلين والمعتقلات، وأحيي أبا العبد والضيف .."؛ بهذه الكلمات المؤثرة اختتمت الشهيدة الحاجة فاطمة النجار (57 عاماً) حياة حافلة بالعطاء وحب الوطن، وغرس حب الاستشهاد في نفوس أبنائها قبل أن تلقى الله شهيدة إلى العلياء، عندما فجرت جسدها في قوة صهيونية خاصة في شمال قطاع غزة.
          كلمات قليلة خطتها أم محمد، وهي أول جدة استشهادية، قبل أن تغادر هذه الدنيا لكنها، تعني الكثير لدى امرأة هالها ما تشاهده يومياً من مجازر ترتكب بحق أبناء شعبها، وحرمات تنتهك وبيوت تهدم فوق رؤوس ساكنيها وأشجار معمرة تقتلع من جذورها بفعل آلة البطش الصهيونية على مرأى ومسمع من المجتمع الدولي، الذي يقف متفرجاً على شعب بأكمله يتعرض لحربإبادة جماعية، فتحركت هذه المرأة المسنة لتدافع وتنتقم لشهداء فلسطين.
          الاستشهادية النجار أبت إلا أن تقدم روحها ودمها في سبيل الله، بعد أن قدمت بيتها الذي نسفته قوات الاحتلال في الانتفاضة الشعبية السابقة، والذي كان مأوى للمطاردين والمجاهدين، وقدمت من أبنائها أسرى في سجون الاحتلال سابقاً.
          رحلة جهاد حتى الاستشهاد
          وقالت الجدة الفلسطينية في كلمات خطتها بيدها، وترجمتها عملياً بدمها "إن عمليتنا هذه ما هي إلا جزء مما سيلاقيه الصهاينة على أيدي رجال ونساء فلسطين، وستعد لكم كتائب القسام المفاجآت التي تزلزل كيانكم بإذن الله، وتجعل غزة مقبرة لجنودكم الجبناء وآلياتكم الهزيلة".
          والاستشهادية النجار والمعروفة بـ "أم محمد"، أم لسبعة أبناء وابنتين، وقد شاركت في مسيرة فدائيات الحصار التي استطاعت كسر الحصار عن أكثر من سبعين مجاهداً في مسجد النصر في بيت حانون مؤخراً.
          ويقول أحد أبناء الاستشهادية النجار، إن والدته كانت تشارك في جميع المسيرات، والفعاليات والمهرجانات التي تنظمها حركة حماس، إلى جانب مشاركتها في فعل الخير.
          وبيّن نجل "أم محمد" أنّ والدته ربت أبناءها وأحفادها على كتاب الله وسنة نبيه، وكانت تدعو دوماً الله أن يرزقها الشهادة.
          وجاء في وصية الشهيدة "أقدم نفسي لله وفداء للوطن ثم للأقصى، وأدعو الله أن يتقبل مني هذا العمل، وأقدم نفسي للمعتقلين والمعتقلات، وأسأل الله أن يفك أسرهم، ويتقبل الله منا جميعاً".
          وأضافت، في وصيتها التي وزعت في شريط مصور على وسائل الإعلام، "أسأل الله عز وجل أن يجمعنا مع الشهداء في جنان النعيم، وأسأل الله عز وجل أن يهدي أولادي وبناتي إلى المساجد، وأرجو من عائلتي توزيع الحلوى عند سماع نبأ استشهادي".وتابعت "كل التحية إلى أبو العبد هنية رئيس الوزراء، ومحمد الضيف القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام، وإلى الشهداء أجمعين".
          وبهذه العملية التي تكتسب مواصفات أسطورية؛ تثبت المرأة الفلسطينية يوماً بعد يوم بإرادتها، وبقوة إيمانها أنها أقوى من كل الجيوش والعروش، وأن الدنيا كلها أهون لديها من أن تستباح أرضها ويسفك دم أبناء شعبها من قبل عدو يحتل الأرض.
          القسام يتبنى العملية
          من جهتها أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام في بيان لها تبنيها العملية التي نفذتها الاستشهادية "فاطمة عمر محمود النجار" (57) في مجموعه من جنود الاحتلال.
          وقالت كتائب القسام أن الاستشهادية فجرت نفسها وسط مجموعه من جنود قوات الاحتلال الخاصة شرق جباليا في منطقة الجمول قرب منزل آل الشنطي مما أوقع عدد من القتلى و الجرحى في صفوف قوات الاحتلال.
          والتي أبت إلا أن تقدم روحها ودمها في سبيل الله بعد أن قدمت بيتها الذي نسفته قوات الاحتلال في الانتفاضة الأولى بعد أن كان مأوىً للمطاردين والمجاهدين، وقدمت من أبنائها أسرى في سجون الاحتلال سابقاً
          وأضاف البيان أن الشهيدة اليوم توجت حياتها الحافلة بتفجير نفسها وسط مجموعة كبيرة من جنود القوات الصهيونية الخاصة
          ووجه القسام رسالة إلى العدو الصهيوني عبر بيانه قال فيها : "إننا في كتائب القسام إذ نعلن عن هذه العملية البطولية الاستشهادية لنرسل رسالة إلى العدو الصهيوني بأن عمليتنا هذه ما هي إلا جزء مما سيلاقيه الصهاينة على أيدي رجال ونساء فلسطين، وستعد لكم كتائب القسام المفاجآت التي تزلزل كيانكم بإذن الله، وتجعل غزة مقبرة لجنودكم الجبناء وآلياتكم الهزيلة.
          وقال شهود عيان أن امرأة اقتربت من تجمع لجنود الاحتلال وفجرت نفسها ما ادى إلى استشهادها وإصابة العديد من جنود الاحتلال جرى نقلهم إلى أحد المشافي العسكرية الصهيونية بطائرة مروحية.

          صور الإستشهادية:::









          تعليق


          • #6
            رد: لاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور+ فيديو)...

            ::أول جدة استشهادية تفجر نفسها وسط جنود صهاينة::
            نوع العملية: استشهادية .
            الزمان: مساء يوم الخميس 02 ذو القعدة 1427هـ الموافق 23/11/2006م .
            المكان: شمال قطاع غزة – جباليا – فجرت الاستشهادية نفسها وسط مجموعة كبيرة من جنود القوات الصهيونية الخاصة شرق جباليا في منطقة (الجمول) قرب منزل آل الشنطي.
            جهة التنفيذ: كتائب الشهيد عز الدين القسام .
            المنفذة: الاستشهادية القسامية فاطمة عمر محمود النجار (أم محمد)
            (57 عاماً) من جباليا البلد .
            خسائر العدو: اعترف العدو فقط بإصابة أربعة جنود صهاينة بجروح خطرة ، فيما أكد مجاهدونا وشهود العيان وقوع عدد من جنود الاحتلال بين قتيل وجريح .
            مناسبة العملية: جاءت هذه العملية في إطار التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة شمال قطاع غزة .
            تفاصيل العملية:
            تمكّنت الاستشهادية فاطمة النجار(58 عاماً) من سكان بلدة جباليا من الوصول إلى نقطة قريبة جداً من قوة صهيونية خاصة شرق بلدة جباليا (شمال قطاع غزة)، ومن ثم أقدمت على تفجير نفسها، موقعة قتلى وجرحى في صفوف الاحتلال، في حين أقر الجيش الصهيوني بإصابة أربعة بجروح خطرة. وأعلن "أبو عبيدة"، الناطق الإعلام باسم كتائب القسام، مسؤولية الكتائب عن العملية التي أكد أنها تأتي في إطار معركة وفاء الأحرار، موضحاً أن الاستشهادية تدعي فاطمة النجار، وهي في السابعة والخمسين من العمر وهي من سكان بلدة جباليا. وأفاد شهود عيان أنهم سمعوا دوي انفجار هائل بالقرب من "تلة قليبو" شرق جباليا، بينما أعلن الاحتلال أنه نقل جنوده المصابين لتلقي العلاج في مشفى "سوروكا" في مدينة بئر السبع المحتلة سنة 1948.

            تعليق


            • #7
              رد: لاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور+ فيديو)...

              ::وهذا فيديو الوصية::

              <span style="color:#008000;"><font size="5">

              تعليق


              • #8
                رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

                ::::وهذه الأنشودة إهداء لروحها الطاهرة::::

                <span style="color:#008000;"><font size="5">

                تعليق


                • #9
                  رد: لاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور+ فيديو)...

                  رحمه الله عليها
                  ربنا يتقبلها

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

                    رحمها الله
                    تركت ورائها إرثاً تعتز عائلتها وتنظيمها به
                    عملية نستنقي منها ما يشفي الغليل عندما تعزّ الرجال

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

                      قال الشهيد الرنتيسي -رحمه الله- : قادة حماس من النساء أيضاً .
                      يا مَن جُدتنّ بفلذات أكبادكن، لم تبخلن أن تقدمن أنفسكن في سبيل الله !


                      وقال الشهيد محمد عاصي -رحمه الله- : إنّ فراق المُحبين صعب ولكنّ فراق الجهاد في سبيل الله أصعب .

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الاستشهادية \'فاطمة النجار\' رحلة جهاد حتى الشهادة (صور)

                        رحمة الله عليها مراه بالف رجل والله

                        تعليق

                        جاري التحميل ..
                        X