غزة – شهاب
أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور موسى أبو مرزوق أن حماس ستبقى حركة وفية لدماء شهداء شعبها , مقللا من قدرة التهديدات التي توجهها قوات الاحتلال الإسرائيلي للمقاومة الفلسطينية عامة ولحركة "حماس" تحديدا في التأثير على توجهاتها،
وذكر أبو مرزوق في تصريحات له اليوم الاربعاء على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن الاحتلال الصهيوني تقدم بشكوى ضد "حماس" في مجلس الأمن لانطلاق صواريخ وقذائف هاون من قطاع غزة على الجانب الآخر يوم (2910)، وأن طائرات F16 قصفت قطاع غزة يوم (2810)، كما قام السفير الأمريكي لدى (إسرائيل) بزيارة للنفق المكتشف داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بطول 2.5 كم، متّهما ومتوعدا حركة "حماس" (1810).
وأشار إلى أن هذه التطورات تتزامن مع استدعاءات ومداهمات وحملات تفتيش واعتقال العشرات من صحفيين ونواب ورؤساء وأعضاء كتل طلابية على خلفية أعمال القنص والاشتباك والدهس وصناعة المتفجرات ومحاولة صناعة طائرات بدون طيار وإحباط محاولات مقاومة في الضفة الغربية، ومع استعدادات صهيونية لحرب شاملة ضد قطاع غزة، تكون أشدّ ضراوةً وبشكل مختلف عن الحروب السابقة حسب تعبيراتهم.!!
وأضاف أبو مرزوق: "أضف لكل ذلك سرور الكيان الصهيوني وتشجيعه للحملة والتحريض على حركة "حماس" وتغذية الحملة بسيل من الأخبار الكاذبة الإضافية.!".
وشدد أبو مرزوق أن كل ذلك لن يغير من سياسة "حماس" ولا من توجهاتها، وقال: "حماس" رغم كل ما يقال ورغم كل الادعاءات والافتراءات والتهديدات ستبقى حركة وفية لدماء شهداء شعبها، حركة مقاومة وطنية فلسطينية لن تحيد عن بوصلة تحركها أو عن إستراتيجيتها. تسعى لتحرير أرضها وعودة الشعب ورص صفوفه وووحدة جهوده وإنهاء كل عوامل الضعف بيد أبنائه".
أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الدكتور موسى أبو مرزوق أن حماس ستبقى حركة وفية لدماء شهداء شعبها , مقللا من قدرة التهديدات التي توجهها قوات الاحتلال الإسرائيلي للمقاومة الفلسطينية عامة ولحركة "حماس" تحديدا في التأثير على توجهاتها،
وذكر أبو مرزوق في تصريحات له اليوم الاربعاء على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن الاحتلال الصهيوني تقدم بشكوى ضد "حماس" في مجلس الأمن لانطلاق صواريخ وقذائف هاون من قطاع غزة على الجانب الآخر يوم (2910)، وأن طائرات F16 قصفت قطاع غزة يوم (2810)، كما قام السفير الأمريكي لدى (إسرائيل) بزيارة للنفق المكتشف داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بطول 2.5 كم، متّهما ومتوعدا حركة "حماس" (1810).
وأشار إلى أن هذه التطورات تتزامن مع استدعاءات ومداهمات وحملات تفتيش واعتقال العشرات من صحفيين ونواب ورؤساء وأعضاء كتل طلابية على خلفية أعمال القنص والاشتباك والدهس وصناعة المتفجرات ومحاولة صناعة طائرات بدون طيار وإحباط محاولات مقاومة في الضفة الغربية، ومع استعدادات صهيونية لحرب شاملة ضد قطاع غزة، تكون أشدّ ضراوةً وبشكل مختلف عن الحروب السابقة حسب تعبيراتهم.!!
وأضاف أبو مرزوق: "أضف لكل ذلك سرور الكيان الصهيوني وتشجيعه للحملة والتحريض على حركة "حماس" وتغذية الحملة بسيل من الأخبار الكاذبة الإضافية.!".
وشدد أبو مرزوق أن كل ذلك لن يغير من سياسة "حماس" ولا من توجهاتها، وقال: "حماس" رغم كل ما يقال ورغم كل الادعاءات والافتراءات والتهديدات ستبقى حركة وفية لدماء شهداء شعبها، حركة مقاومة وطنية فلسطينية لن تحيد عن بوصلة تحركها أو عن إستراتيجيتها. تسعى لتحرير أرضها وعودة الشعب ورص صفوفه وووحدة جهوده وإنهاء كل عوامل الضعف بيد أبنائه".
تعليق