تويت
الجهــــاد يُـنظم مســير محمول بـذكرى الشقـــاقي برفـح.. صور
نظم المئات من أنصار حركة الجهاد الإسلامي مساء أمس الأربعاء بمدينة رفح جنوب قطاع غزة مسيرة للمركبات والدراجات النارية المزينة بإعلام الحركة وصور الشهيد فتحي الشقاقي والشهيد محمد عاصي الذي استشهد الثلاثاء الماضي .
وجابت المسيرة التي انطلقت من أمام ميدان النجمة برفح شوارع المدينة رافعة رايات الحركة وصور الشقاقي، مروراً بطريق صلاح الدين إلى المنطقة الغربية وصولا ً لمنزل الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي وسط استقبال جماهيري كبير من عائلة الشقاقي وقيادة الحركة وسكان الحي الذين تواجدوا أمام منزل الدكتور فتحي الشقاقي.
يأتي هذا العمل السنوي إحياءً للذكرى الثامنة عشر على استشهاد مؤسس حركة الجهاد الاسلامي الدكتور فتحي الشقاقي، والذكرى الرابعة والعشرون لانطلاقة الحركة الجهادية ..
من جانبه أكد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الاستاذ خالد زنون في كلمته التي ألقاها أمام الحشد على أن جهاد الشعب الفلسطيني ضد الظلم والطغيان الذي يمثله العدو الصهيوني، لهو خير دليل على تمسكه بأرضه وحقوقه والتفافه حول خيار الجهاد والمقاومة.
وجدد "زنون" رفض حركته لمحاولات البعض تقسيم فلسطين وتجزيء الحق, مؤكداً على أن أرض فلسطين إسلامية وعربية كاملة السيادة ومن غير المقبول أن نفرط بذرة تراب من أرضها الطاهرة.
وأوضح قائلاً " أنه ومنذ أن إنطلق الشقاقي بحركة الجهاد الاسلامي امتشق أبنائها السلاح وحملوا على عاتقهم أمانة الدفاع عن هذه الأرض ليعيدوا الكرامة والعزة المسلوبة لهذا الشعب المظلوم " .
وشدد على ضرورة الحفاظ على إرث الدكتور فتحي الشقاقي رحمه الله الذي تركه في قلوب أبناء شعبنا ليعلموه لمن بعدهم مهما كان حجم المؤامرات التي تُحاك.
وردد المشاركون شعارات طالبوا فيها أبناء الحركة بالصبر والثبات على المحن والمضي قدما ًعلى درب الشهيد القائد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي "أبو ابراهيم"، معاهدين على مواصلة درب المقاومة حتى دحر الاحتلال عن كامل تراب فلسطين.
وجابت المسيرة التي انطلقت من أمام ميدان النجمة برفح شوارع المدينة رافعة رايات الحركة وصور الشقاقي، مروراً بطريق صلاح الدين إلى المنطقة الغربية وصولا ً لمنزل الشهيد المؤسس فتحي الشقاقي وسط استقبال جماهيري كبير من عائلة الشقاقي وقيادة الحركة وسكان الحي الذين تواجدوا أمام منزل الدكتور فتحي الشقاقي.
يأتي هذا العمل السنوي إحياءً للذكرى الثامنة عشر على استشهاد مؤسس حركة الجهاد الاسلامي الدكتور فتحي الشقاقي، والذكرى الرابعة والعشرون لانطلاقة الحركة الجهادية ..
من جانبه أكد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي الاستاذ خالد زنون في كلمته التي ألقاها أمام الحشد على أن جهاد الشعب الفلسطيني ضد الظلم والطغيان الذي يمثله العدو الصهيوني، لهو خير دليل على تمسكه بأرضه وحقوقه والتفافه حول خيار الجهاد والمقاومة.
وجدد "زنون" رفض حركته لمحاولات البعض تقسيم فلسطين وتجزيء الحق, مؤكداً على أن أرض فلسطين إسلامية وعربية كاملة السيادة ومن غير المقبول أن نفرط بذرة تراب من أرضها الطاهرة.
وأوضح قائلاً " أنه ومنذ أن إنطلق الشقاقي بحركة الجهاد الاسلامي امتشق أبنائها السلاح وحملوا على عاتقهم أمانة الدفاع عن هذه الأرض ليعيدوا الكرامة والعزة المسلوبة لهذا الشعب المظلوم " .
وشدد على ضرورة الحفاظ على إرث الدكتور فتحي الشقاقي رحمه الله الذي تركه في قلوب أبناء شعبنا ليعلموه لمن بعدهم مهما كان حجم المؤامرات التي تُحاك.
وردد المشاركون شعارات طالبوا فيها أبناء الحركة بالصبر والثبات على المحن والمضي قدما ًعلى درب الشهيد القائد المعلم الدكتور فتحي الشقاقي "أبو ابراهيم"، معاهدين على مواصلة درب المقاومة حتى دحر الاحتلال عن كامل تراب فلسطين.
تعليق