هنيئاً لقادة مثل هؤلاء :
ربما يعرف الجميع انني مستقل ولست تحت جناح أحد من القوى والفصائل الفلسطينية - ولهم كل الاحترام والتقدير - ولكن من باب الحق أقول :
لست من عادتي أن أُصلي الفجر في المسجد ، فقد أثّر عليّ صديق لي من خلال الفيس بوك ، وهو صديق لم أتشرف بمعرفته من قبل ... داومت على صلاة الفجر ولا زلت بفضل الله تعالى ، فوقع نظري على عدد من قادة الصف الأول الذين يحافظون على صلاة الفجر في المسجد ، ومن الشباب في مختلف الأعمار بعضهم حافظا لكتاب الله عز وجل ، كنت وبمجرد انتهاء صلاة الفجر أعود مسرعا إلى بيتي لا يعنيني شيء ، ولفت نظري وجود القادة وهم يلتقون بالناس ، يصافحونهم ، ويسمعون إلى مشاكلهم ... فعلمت أن الدنيا لازالت بخير ، وان مثل هؤلاء القادة الذين يحرصون على صلاة الفجر في المسجد وبصحبتهم أولادهم ، ويحفظون كتاب الله عن ظهر قلب ويُحفظونه لأولادهم ، ويجلسون مع الناس بكل تواضع ومحبة ، لا يمكن أبدا بإذن الله تعالى أن يُهزموا ... فهنيئا لمثل هؤلاء القادة .... ولمثل هذا فليعمل العاملون .
ربما يعرف الجميع انني مستقل ولست تحت جناح أحد من القوى والفصائل الفلسطينية - ولهم كل الاحترام والتقدير - ولكن من باب الحق أقول :
لست من عادتي أن أُصلي الفجر في المسجد ، فقد أثّر عليّ صديق لي من خلال الفيس بوك ، وهو صديق لم أتشرف بمعرفته من قبل ... داومت على صلاة الفجر ولا زلت بفضل الله تعالى ، فوقع نظري على عدد من قادة الصف الأول الذين يحافظون على صلاة الفجر في المسجد ، ومن الشباب في مختلف الأعمار بعضهم حافظا لكتاب الله عز وجل ، كنت وبمجرد انتهاء صلاة الفجر أعود مسرعا إلى بيتي لا يعنيني شيء ، ولفت نظري وجود القادة وهم يلتقون بالناس ، يصافحونهم ، ويسمعون إلى مشاكلهم ... فعلمت أن الدنيا لازالت بخير ، وان مثل هؤلاء القادة الذين يحرصون على صلاة الفجر في المسجد وبصحبتهم أولادهم ، ويحفظون كتاب الله عن ظهر قلب ويُحفظونه لأولادهم ، ويجلسون مع الناس بكل تواضع ومحبة ، لا يمكن أبدا بإذن الله تعالى أن يُهزموا ... فهنيئا لمثل هؤلاء القادة .... ولمثل هذا فليعمل العاملون .
تعليق