رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة

اذا فالتتساقط الصواريخ على سديروت وغيرها كالمطر ...

وليذهب اولمرت وبيرتس وعباس الى الجحيم ...

رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة

رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة

نحاول خداع أنفسنا بهذه التهدئه ونسينا أنهم يهود لاصلح ولاتهادن معهــم
والتجارب في هذا المجال خير بـــرهان...
كل يوم في جرائــم ترتكب في حق أبناء شعبنا
صباح اليوم...
اجتياح مخيم جنين ..محاولة فاشله لاغتيال قائد في سرايا القدس ... اجتياح نابلس
الطيران الحربي الاسرائيلي لم يترك سمــاء قطاع غزه وين الهدنه؟؟؟

رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة

الرجوع عن التهدئة ليس سهلاً على من لديه خطط طويلة الأمد ... نأمل أن يفيق الجميع من غفلتهم ...

رايس ستقوم بزيارة قريبة جداً لتثبيت التهدئة ...

ترى ما هو سبب تلهف أمريكا وإسرائيل وأبومازن علي هذه التهدئة المنقوصة ومحاولة تثبيتها بشتى الوسائل حتى بإستخدام القوة !!!!!!!

رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة

القسام: نحذّر من أي خرق صهيوني يجعل التهدئه في مهب الريح تقرير ـ خاص:

حذرت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" الاحتلال الصهيوني من خرق التهدئة في الضفة الغربية، مشددة على أن ذلك قد يؤدي إلى انهيار التهدئة برمتها.

ورفض "أبو عبيدة"، الناطق الإعلامي باسم الكتائب، فصل الضفة الغربية عن قطاع غزة في إطار "اتفاق التهدئة المؤقت مع الاحتلال الصهيوني"، مؤكداً أن أي اعتداءات صهيونية ضد المواطنين بالضفة الغربية "سيعتبر خرقاً للتهدئة وقد يؤدي إلى انهيارها".

وقال المتحدث في تصريح له: "إن وقف العدوان الصهيوني يجب أن يكون شاملاً في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفي حال حدوث خروقات صهيونية فإن التهدئة المؤقتة ستتعرض إلى خطر وقد تصبح في مهب الريح".

وأشار "أبو عبيدة" إلى أن وقف إطلاق الصواريخ جاء بمبادرة من الفصائل الفلسطينية لحماية الشعب الفلسطيني وصون دمه، وسحب الذرائع من الاحتلال، "ولكي نثبت للعالم أننا نستطيع الخروج بقرار موحد وأن الاحتلال غير معني بأي تهدئة، وأن جرائمه مستمرة وهذا ما حصل في الضفة الغربية من توغلات واعتقالات في ساعات الصباح".

أضاف أن التهدئة "جاءت من أجل مراقبة مدى التزام العدو وبعد ذلك ستقرر هل ستستمر هذه التهدئة أم ستتوقف"، مشككاً بالالتزام الصهيوني بالتهدئة، وقال:" ليس لدينا تفاؤل ولا ثقة في العدو الصهيوني وهذه التهدئة ليس مجانية، ولكن قدمناها من أجل تخفيف الضغط عن شعبنا الفلسطيني".

وفيما يتعلق بمزاعم الاحتلال الصهيوني بأن فصائل المقاومة الفلسطينية ستستغل التهدئة لتطوير قدراتها العسكرية؛ أكد الناطق باسم كتائب القسام على أن "العدو لا يعنيه ماذا نريد أن نفعل، نحن ميدانياً جاهزون للتهدئة وعليه أن يلتزم بشروط هذه التهدئة وهي وقف العدوان بالتزامن".

لكنه استدرك قائلاً: "ليس سراً أننا نعد قوتنا ونسعى لتطويرها، لأن معركتنا مع العدو طويلة ومن حقنا أن نمتلك أي سلاح نواجهه به".

العدو يخرق التهدئة

أكد جيش الاحتلال الصهيوني صباح اليوم الاثنين 27-11-2006م بعد يوم واحد من سريان مفعول التهدئة، أنه سيواصل عملياته الحربية ضد المواطنين الفلسطينيين في مختلف أرجاء الضفة الغربية، بغض النظر عن التهدئة.



ونقلت الإذاعة العبرية عن ضابط صهيوني في ما يسمى "قيادة المنطقة الوسطى" إن التهدئة التي جرى الاتفاق بشأنها، وتشمل وقف الصواريخ الفلسطينية ووقف العمليات الحربية الصهيونية، تشمل فقط قطاع غزة، في حين لا تسري على الضفة الغربية.

وبحسب هذا الضابط؛ فإن "التعديل الوحيد على الأوامر والتعليمات الصادرة إلى قوات الجيش يتعلق بوقف عمليات القتل المستهدف"، مع الإشارة هنا إلى عملية اغتيال مزدوجة قام بها جيش الاحتلال في بلدة قباطية (شمال الضفة الغربية) صباح اليوم.

ويزعم الضابط أن هناك مجموعات فلسطينية تعمل في الميدان وتخطط لتنفيذ عمليات في العمق الصهيوني، "مما يحتم على الجيش مواصلة التصدي لها بالاستناد إلى الإنذارات والمعلومات الاستخبارية المتوفرة".

يشار إلى أن قوات الاحتلال الصهيونية اغتالت فجر اليوم الاثنين "عبد الرزاق أبو بكر" (22 عاماً) وهو أحد مجاهدي ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية، بعد أن اشتبك مع قوات الاحتلال التي حاصرت المنزل الذي كان يتواجد فيه مما أدى إلى استشهاده.

وعندما حاولت الحاجة فاطمة شريم نزال (55 عاماً)، إنقاذه وإسعافه، أطلق جنود الاحتلال النار عليها مباشرة مما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة، استشهدت على إثرها أثناء نقلها إلى مستشفى جنين الحكومي.

وشنت قوات الاحتلال الصهيوني صباح اليوم سلسلة من عمليات الاقتحام والاعتقالات في صفوف المواطنين الفلسطينيين في مدن وقرى الضفة الغربية

حيث اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم الاثنين 15 فلسطيني في أنحاء مختلفة في الضفة الغربية لم تعرف هوياتهم.

وقالت مصادر صهيونية أن قوة عسكرية صهيونية اقتحمت مدينة نابلس واعتقلت ستة عناصر حركة فتح في حين فتح مسلحون النار على الدورية العسكرية دون أن تقع إصابات .

وأضافت ذات المصادر أن قوة عسكرية أخرى اقتحمت قلقيلية واعتقلت ثلاثة مواطنين بحجة انتمائهم لحركة حماس , وفي رام الله اعتقلت قوة صهيونية اثنين .

أما في مدينة الخليل فاعتقلت ثلاثة مواطنين ينتمون لحركتي حماس والجهاد الإسلامي .

كما واعتقلت قوات الاحتلال ، فجر اليوم الاثنين، ثلاثة مواطنين من مدينة قلقيلية، ومواطن رابع على حاجز عسكري "جيت" شرق المدينة، شمال الضفة الغربية.

وأفادت مصادر أمنية في المدينة، أن عدة آليات اقتحمت المدينة، فجرا، وداهمت العديد من المنازل، اعتقلت خلالها كل من: "لؤي صبحي داوود فريج" (32 عاماً) و"أحمد مصطفى خاروف" ( 22 عاماً) و"نمر عبد الكريم هندي"(40 عاماً)، وتم نقلهم الى جهة غير معلومة.

من ناحية أخرى، اعتقلت قوات الاحتلال على حاجز جيت العسكري، شرق المدينة، الشاب "ناصر ماجد عدوان" (19) عاما، وهو طالب في جامعة النجاح الوطنية .

كما واقتحمت قوات الاحتلال الصهيونية مدينة جنين ومخيمها (شمال الضفة الغربية)، واعتقلت المواطن "غسان وشاحي" عبر حاجز عسكري متنقل بالقرب من بلدة الزبابدة جنوب شرق جنين، ونقلته إلى جهة مجهولة.

واعتقلت قوات الاحتلال 3 فلسطينيين خلال اقتحامها مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، فجر اليوم الاثنين.

وأشارت مصادر امنية في نابلس، أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من عدة جهات وسط إطلاق كثيف للأعيرة النارية، وداهمت العديد من المنازل، واعتقلت ثلاثة شبان هم: "هاشم سهيل أبو زنط" (19عاماً)، و"رامي أبو جعصة" (19عاماً)و" محمد هاشم" (18عاماً).

رد : بيرتس : وقف اطلاق النار لا يشمل الضفة الغربية ونشاطات الجيش ستبقى مستمرة