تويت
سمعنا مؤخرا ,عن الجدل الذي دار حول استقالة حكومة الدكتور سلام فياض ,(غير الشرعية)ولكن المضحك في الامر ان بعض المسؤولين الامركيين صرَّح قائلا: لم ولن يستقيل سلام فياض ,وسمعنا ان هناك ضغوطا امريكية على السيد عباس لابقاء
حكومة سلام فياض, وان الرئيس لم يرضخ لهذه الضغوط , نعم فهو البطل الهمام الذي اصبح جيشه على مشارف تل الربيع,في الوقت نفسه تهدد السلطة بانها سترفع ملف الاسرى للمحكمة الجنائية الدولية,وهذا امر لن يحدث , فهل نسيت السلطة ال500 مليون دولار التي قدمها اوباما ,مقابل ان لا تذهب السلطة الى الجنائية الدولية,وعودة الى سلام فياض , اولا فهو لا جاء بالسلام ولا هو بالخير فيّاض, وانا أسال : لقد وعدنا السيد سلام باقامة دولة مؤسسات............. وفجأة اسيقظنا على دولة بالفعل ولكن ...................دولة مغتصبات , اليس هذا ما حدث ولا يزال يحدث؟
المنتظر اليوم ان الرئاسة ستشكل حكومة جديدة , وهناك ثلاثة اشخاص مرشحين لهذه الحكومة هم محمد اشتيه مسؤول بكدار,محمد مصطفى مسؤول الصندوق الوطني ,رامي الحمد الله,رئيس جامعة النجاح,لو افترضنا انهم اكفاء لهذا المنصب, مالذي سوف يتغير, اذا كانت لا تملك حرية القرار في ابسط الامور بالا ضافة الى ان الادارة الامريكية ستحاصر هذه الحكومة الى ان تسير في فلكها وتخدم الاغتصاب اليهودي لما تبقى من فلسطين, اذن النيجة واحدة ,تيتي تيتي مثل ما رحت جيتي,
الحل الذي اراه تغييرا جذريا لكل هذه الوجوه التي مللناها ومللنا تصريحاتها المضحكة المخزية,وذلك بايجاد حكومة ظل تكون على اهبة الاستعداد لادارة هذا الوطن ,بعد ان تُكنس هذه الوجوه الكالحة.
هذا ما اشعر به حاليا فربما تكون الافكار متداخلة ولكن ربما يكون من المعيشة المرتبكة التي فرضوها علينا.
حكومة سلام فياض, وان الرئيس لم يرضخ لهذه الضغوط , نعم فهو البطل الهمام الذي اصبح جيشه على مشارف تل الربيع,في الوقت نفسه تهدد السلطة بانها سترفع ملف الاسرى للمحكمة الجنائية الدولية,وهذا امر لن يحدث , فهل نسيت السلطة ال500 مليون دولار التي قدمها اوباما ,مقابل ان لا تذهب السلطة الى الجنائية الدولية,وعودة الى سلام فياض , اولا فهو لا جاء بالسلام ولا هو بالخير فيّاض, وانا أسال : لقد وعدنا السيد سلام باقامة دولة مؤسسات............. وفجأة اسيقظنا على دولة بالفعل ولكن ...................دولة مغتصبات , اليس هذا ما حدث ولا يزال يحدث؟
المنتظر اليوم ان الرئاسة ستشكل حكومة جديدة , وهناك ثلاثة اشخاص مرشحين لهذه الحكومة هم محمد اشتيه مسؤول بكدار,محمد مصطفى مسؤول الصندوق الوطني ,رامي الحمد الله,رئيس جامعة النجاح,لو افترضنا انهم اكفاء لهذا المنصب, مالذي سوف يتغير, اذا كانت لا تملك حرية القرار في ابسط الامور بالا ضافة الى ان الادارة الامريكية ستحاصر هذه الحكومة الى ان تسير في فلكها وتخدم الاغتصاب اليهودي لما تبقى من فلسطين, اذن النيجة واحدة ,تيتي تيتي مثل ما رحت جيتي,
الحل الذي اراه تغييرا جذريا لكل هذه الوجوه التي مللناها ومللنا تصريحاتها المضحكة المخزية,وذلك بايجاد حكومة ظل تكون على اهبة الاستعداد لادارة هذا الوطن ,بعد ان تُكنس هذه الوجوه الكالحة.
هذا ما اشعر به حاليا فربما تكون الافكار متداخلة ولكن ربما يكون من المعيشة المرتبكة التي فرضوها علينا.
تعليق