تويت
مركز "الميزان" يطالب بالتحقيق في مقتل المواطن عطية قشطة في رفح وعمليات اطلاق نار اخرى...
'الميزان' يطالب بالتحقيق في مقتل مواطن وإصابة ثلاثة في رفح
غزة / سما / طالب مركز الميزان لحقوق الإنسان اليوم الأحد، بفتح تحقيق في ثلاثة حوادث أسفرت عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة بأعيرة نارية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، خلال أقل من أسبوعين.
وأوضح المركز في بيان له، أن مقتل المواطن عطية سليمان قشطة البالغ من العمر 41 عاما، تم فجر السبت بعد إطلاق النار عليه خلال كمين أقامته قوة من شرطة غزة في محافظة الوسطى.
وحسب إفادة ذوي القتيل المستندة إلى رواية سائق السيارة، فقد ترجل قشطة من السيارة قبيل وصولها إلى دوار النجمة، وبعد ترجله أطلقت القوة النار، ما تسبب بإصابته بعيار ناري في الظهر فارق الحياة بعد نصف ساعة.
وأوضح المركز أن شرطة غزة أطلقت الرصاص مساء الأربعاء الموافق الثالث والعشرين من كانون الثاني الماضي، من سيارة (ميكروباص) بيضاء اللون، تجاه سيارة من نوع فيرنا رمادية اللون خلال ملاحقتها قرب مفترق مسجد سعد في حي كندا في تل السلطان، ما تسبب بإصابة المواطن وليد أنور أبو العينين (20 عاماً)، بعيار ناري في البطن، وجهاد عبد الله أبو زبيدة، (43 عاماً) في الساعد، خلال تواجدهما في سوبرماركت.
ونقل الجريحان إلى مستشفى أبو يوسف النجار في رفح، حيث وصفت إصابتهما بالمتوسطة، منوها إلى أن أفراد شرطة غزة لم يتعرضوا لإطلاق النار، والمكان الذي جرت فيه المطاردة يكون في ذلك الوقت مزدحم بالمواطنين.
ووفقا لبيان المركز الحقوقي، اعتقلت أجهزة امن حكومة غزة في السابع عشر من كانون الثاني الماضي، مواطناً يبلغ من العمر (50 عاماً)، وذلك على خلفية مشادة تطورت إلى مشكلة وقعت مع شخصين من أجهزة الامن يرتديان لباساً مدنيا، وأحد أبنائه، تخللها إطلاق نار، حيث أصيب ابنه بعيار ناري في قدمه خلال المشادة، كما اعتقل ثلاثة آخرون من أبنائه كشرط للإفراج عن والدهم.
وأوضح المركز في بيانه، أن المشكلة كانت على خلفية امتناع الشاب عن مساعدة أجهزة الامن في قيادة دراجة نارية تابعة لهم.
غزة / سما / طالب مركز الميزان لحقوق الإنسان اليوم الأحد، بفتح تحقيق في ثلاثة حوادث أسفرت عن مقتل شخص وإصابة ثلاثة بأعيرة نارية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، خلال أقل من أسبوعين.
وأوضح المركز في بيان له، أن مقتل المواطن عطية سليمان قشطة البالغ من العمر 41 عاما، تم فجر السبت بعد إطلاق النار عليه خلال كمين أقامته قوة من شرطة غزة في محافظة الوسطى.
وحسب إفادة ذوي القتيل المستندة إلى رواية سائق السيارة، فقد ترجل قشطة من السيارة قبيل وصولها إلى دوار النجمة، وبعد ترجله أطلقت القوة النار، ما تسبب بإصابته بعيار ناري في الظهر فارق الحياة بعد نصف ساعة.
وأوضح المركز أن شرطة غزة أطلقت الرصاص مساء الأربعاء الموافق الثالث والعشرين من كانون الثاني الماضي، من سيارة (ميكروباص) بيضاء اللون، تجاه سيارة من نوع فيرنا رمادية اللون خلال ملاحقتها قرب مفترق مسجد سعد في حي كندا في تل السلطان، ما تسبب بإصابة المواطن وليد أنور أبو العينين (20 عاماً)، بعيار ناري في البطن، وجهاد عبد الله أبو زبيدة، (43 عاماً) في الساعد، خلال تواجدهما في سوبرماركت.
ونقل الجريحان إلى مستشفى أبو يوسف النجار في رفح، حيث وصفت إصابتهما بالمتوسطة، منوها إلى أن أفراد شرطة غزة لم يتعرضوا لإطلاق النار، والمكان الذي جرت فيه المطاردة يكون في ذلك الوقت مزدحم بالمواطنين.
ووفقا لبيان المركز الحقوقي، اعتقلت أجهزة امن حكومة غزة في السابع عشر من كانون الثاني الماضي، مواطناً يبلغ من العمر (50 عاماً)، وذلك على خلفية مشادة تطورت إلى مشكلة وقعت مع شخصين من أجهزة الامن يرتديان لباساً مدنيا، وأحد أبنائه، تخللها إطلاق نار، حيث أصيب ابنه بعيار ناري في قدمه خلال المشادة، كما اعتقل ثلاثة آخرون من أبنائه كشرط للإفراج عن والدهم.
وأوضح المركز في بيانه، أن المشكلة كانت على خلفية امتناع الشاب عن مساعدة أجهزة الامن في قيادة دراجة نارية تابعة لهم.