الرسالة نت - وكالات
لم يكن ذلك البدوي الموريتاني يتوقع أن جديه (صغير الماعز) الذي وهبه لصالح سكان قطاع غزة سيكون ربما أغلى جدي بيع حتى الآن في التاريخ، وأنه ربما يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية باعتباره أغلى جدي في العالم، بعد أن وصل سعره إلى نحو 8 آلاف دولار.
ووفق مسؤولي «الرباط الوطني لنصرة فلسطين»؛ فإن أحد البدو المسنين قدم إلى مقر الرباط للمساهمة في تجهيز القافلة الثالثة المتجهة نحو غزة، التي ينوي الرباط تسييرها، الخميس، للمساهمة في كسر الحصار المفروض على القطاع.
وخلال أمسية خيرية أقيمت بمقر الرباط الوطني لنصرة فلسطين، تسابق العشرات في منح أو شراء تبرعات عينية قدمها بعض المحسنين مساهمة في تجهيز قافلة غزة.
وحاز الجدي ذو الشعر الملون نصيباً معتبراً من التنافس بين المتبارين، حيث صعدت أسهمه بشكل جنوني فاق كل التوقعات قبل أن يرسو سعره في المزاد العلني على أكثر من ثمانية آلاف دولار.
ولا يتجاوز سعر أمثال هذا الجدي في سوق المواشي الموريتانية ثلاثين دولارا فقط.
وقال مسؤولو الرباط للجزيرة نت: "إن الشيخ المسن الذي قدم جديه لصالح غزة أبدى أسفه البالغ وحزنه الكبير على أنه لم يجد ما يقدم لغزة وأهلها سوى جديه"، متمنيا لو كان له حظ من الثروة والمال حتى يساهم في كفكفة دموع أطفال غزة، ويساهم في تجهيز غُزاتها.
لم يكن ذلك البدوي الموريتاني يتوقع أن جديه (صغير الماعز) الذي وهبه لصالح سكان قطاع غزة سيكون ربما أغلى جدي بيع حتى الآن في التاريخ، وأنه ربما يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية باعتباره أغلى جدي في العالم، بعد أن وصل سعره إلى نحو 8 آلاف دولار.
ووفق مسؤولي «الرباط الوطني لنصرة فلسطين»؛ فإن أحد البدو المسنين قدم إلى مقر الرباط للمساهمة في تجهيز القافلة الثالثة المتجهة نحو غزة، التي ينوي الرباط تسييرها، الخميس، للمساهمة في كسر الحصار المفروض على القطاع.
وخلال أمسية خيرية أقيمت بمقر الرباط الوطني لنصرة فلسطين، تسابق العشرات في منح أو شراء تبرعات عينية قدمها بعض المحسنين مساهمة في تجهيز قافلة غزة.
وحاز الجدي ذو الشعر الملون نصيباً معتبراً من التنافس بين المتبارين، حيث صعدت أسهمه بشكل جنوني فاق كل التوقعات قبل أن يرسو سعره في المزاد العلني على أكثر من ثمانية آلاف دولار.
ولا يتجاوز سعر أمثال هذا الجدي في سوق المواشي الموريتانية ثلاثين دولارا فقط.
وقال مسؤولو الرباط للجزيرة نت: "إن الشيخ المسن الذي قدم جديه لصالح غزة أبدى أسفه البالغ وحزنه الكبير على أنه لم يجد ما يقدم لغزة وأهلها سوى جديه"، متمنيا لو كان له حظ من الثروة والمال حتى يساهم في كفكفة دموع أطفال غزة، ويساهم في تجهيز غُزاتها.
تعليق