لإن كان بلفور الإنجليزي وعد بوطن قومي لليهود في فلسطين وهو وعد من لا يملك لمن لا يملك .
فإن ما يقدمه عباس وزمرته من قرابين على مؤائد اللئام ومن وعود واعترافات باليهود لهي أشد خطرا من وعد بلفور المشؤوم ، لأن بلفور وعده ممن لا يملك ، بينما وعد عباس ( ممن يسمونهم الناطقين الرسميين باسم فلسطين زورا وبهتانا )
وكما يقال فإن طعنة الصديق أشد مرارة من طعنة العدو.
إن الإستعمار الغربي الحديث استطاع الإستمرار في سيطرته العسكرية وتواجده في البلدان العربية المحتلة لذلك قام بعملية استبدال من المستعمر الأشقر إلى المستعمر الأسمر ( وكيله من أبناء جلدتنا ).
بينما في فلسطين المحتلة أوجد الإستعمار الغربي سرطانا استحلاليا بدلا من الخلايا الأصيلة في الأرض الفلسطينية ، ورغم ذلك استمرت مقاومته تشتد أحيانا وتفتر أحيانا أخرى إلا أن فكرة المقاومة استمرت في العقل الفلسطيني والعربي والإسلامي ، فلم يجد الإستعمار بدا من العودة إلى ممارسة خطته باستبدال الوجه الإستعماري الأشقر إلى وجه استعمار أسمر ( من أبناء جلدتنا وناطقا دوليا باسمنا )ز
فكانت البداية أوسلو ومخططها عباس وزمرته ( فصار التخلي عن الحق الفلسطيني وجهة نظر ).
إذن فطريق عباس مرسومة معالمها من اسياده ، وما ممارسات وتسويفات المصالحة لديه إلا كسبا للوقت لصالح أسياده الذين يخططون له كيف يتعامل مع ملف المصالحة فإسلوبه إسلوبهم من المجادلة المقيتة وغخلاف الوعودز
فأولى العقبات التي يجب أن تزال أوسلو ومهندسوها .
فإن ما يقدمه عباس وزمرته من قرابين على مؤائد اللئام ومن وعود واعترافات باليهود لهي أشد خطرا من وعد بلفور المشؤوم ، لأن بلفور وعده ممن لا يملك ، بينما وعد عباس ( ممن يسمونهم الناطقين الرسميين باسم فلسطين زورا وبهتانا )
وكما يقال فإن طعنة الصديق أشد مرارة من طعنة العدو.
إن الإستعمار الغربي الحديث استطاع الإستمرار في سيطرته العسكرية وتواجده في البلدان العربية المحتلة لذلك قام بعملية استبدال من المستعمر الأشقر إلى المستعمر الأسمر ( وكيله من أبناء جلدتنا ).
بينما في فلسطين المحتلة أوجد الإستعمار الغربي سرطانا استحلاليا بدلا من الخلايا الأصيلة في الأرض الفلسطينية ، ورغم ذلك استمرت مقاومته تشتد أحيانا وتفتر أحيانا أخرى إلا أن فكرة المقاومة استمرت في العقل الفلسطيني والعربي والإسلامي ، فلم يجد الإستعمار بدا من العودة إلى ممارسة خطته باستبدال الوجه الإستعماري الأشقر إلى وجه استعمار أسمر ( من أبناء جلدتنا وناطقا دوليا باسمنا )ز
فكانت البداية أوسلو ومخططها عباس وزمرته ( فصار التخلي عن الحق الفلسطيني وجهة نظر ).
إذن فطريق عباس مرسومة معالمها من اسياده ، وما ممارسات وتسويفات المصالحة لديه إلا كسبا للوقت لصالح أسياده الذين يخططون له كيف يتعامل مع ملف المصالحة فإسلوبه إسلوبهم من المجادلة المقيتة وغخلاف الوعودز
فأولى العقبات التي يجب أن تزال أوسلو ومهندسوها .
تعليق