رفض (بنك الصين) وهو من بين البنوك الأربعة الكبرى التي تمتلكها الحكومة الصينية, ما نشر من أنباء من أنه ساعد على تحويل ملايين الدولارات إلى حماس.
وأكد البنك أنه كان وما زال ملتزماً بالمعايير التي حددتها الأمم المتحدة لمحاربة غسل الأموال ومنع تمويل الإرهاب. وأشار إلى أن السياسة التي ينتهجها تحظر تقديم أي خدمة لأي منظمة إرهابية.
وجاء بيان البنك الصيني, بعد أن قدمت 5 عائلات من بين العائلات الثماني التي ثكلت أبناءها في الاعتداء التخريبي في الكلية الدينية (ميركاز هاراف) في أورشليم القدس قبل أكثر من 4 سنوات دعوى قضائية إلى محكمة في نيو يورك ضد هذا البنك, بطلب الحصول على تعويضات قدرها مليار دولار.
وجاء في حيثيات الدعوى القضائية التي قدمت أول أمس, أن فروعاً لهذا البنك في الولايات المتحدة, قدمت خلال السنوات التسع الماضي خدمات مصرفية لحماس بملايين الدولارات.
وكان الاعتداء التخريبي قد أدى في حينه إلى مقتل 8 أشخاص وإصابة 9 آخرين بجروح.
وأكد البنك أنه كان وما زال ملتزماً بالمعايير التي حددتها الأمم المتحدة لمحاربة غسل الأموال ومنع تمويل الإرهاب. وأشار إلى أن السياسة التي ينتهجها تحظر تقديم أي خدمة لأي منظمة إرهابية.
وجاء بيان البنك الصيني, بعد أن قدمت 5 عائلات من بين العائلات الثماني التي ثكلت أبناءها في الاعتداء التخريبي في الكلية الدينية (ميركاز هاراف) في أورشليم القدس قبل أكثر من 4 سنوات دعوى قضائية إلى محكمة في نيو يورك ضد هذا البنك, بطلب الحصول على تعويضات قدرها مليار دولار.
وجاء في حيثيات الدعوى القضائية التي قدمت أول أمس, أن فروعاً لهذا البنك في الولايات المتحدة, قدمت خلال السنوات التسع الماضي خدمات مصرفية لحماس بملايين الدولارات.
وكان الاعتداء التخريبي قد أدى في حينه إلى مقتل 8 أشخاص وإصابة 9 آخرين بجروح.
تعليق