إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

    هذا الشيخ في كل جمعة لا تكاد خطبته تخلوا من حديث ضعيف .. ولا يبين أنها ضعيفة ...!!!!

  • #2
    رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

    يرجع ذلك لقلّة بحثه مثلا على صحة الاحاديث وتخريجها ففيه كثير من الكتب العلمية القديمة خاصة يذكر فيها احاديث ضعيفة للاستدلال ولا يذكرون سند الاحاديث وصحته وضعفه , والله أعلم , فيه أسباب كثيرة تجعل الامام يستدل بالضعاف وهو لا يدري

    تعليق


    • #3
      رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

      المشاركة الأصلية بواسطة من الغربة مشاهدة المشاركة
      يرجع ذلك لقلّة بحثه مثلا على صحة الاحاديث وتخريجها ففيه كثير من الكتب العلمية القديمة خاصة يذكر فيها احاديث ضعيفة للاستدلال ولا يذكرون سند الاحاديث وصحته وضعفه , والله أعلم , فيه أسباب كثيرة تجعل الامام يستدل بالضعاف وهو لا يدري
      المشكلة أن هذا الشيخ على درجة لا بأس بها من العلم .. و أستغرب منه كثيراً ..!!!

      تعليق


      • #4
        رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟


        الله يصلحه

        تعليق


        • #5
          رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

          حكم العمل بالحديث الضعيف :

          اتفق أهل العلم على أنه لا يجوز العمل بالحديث الضعيف في العقائد ، ولا في بناء الأحكام الشرعية العملية ، واختلفوا فيما سوى ذلك على ثلاثة مذاهب :


          المذهب الأول : لا يجوز العمل به مطلقاً
          المذهب الثانـي : يجوز العمل بالحديث الضعيف مطلقاً ، وعُزي ذلك إلى
          عبد الله بن المبارك وعبد الرحمن بن مهدي وأبي داود السجستاني والإمام أحمد بن حنبل ـ رضي الله عنهم ـ وأنهم يرون ذلك أقوى من رأي الرجال ، وهذا يحمل على الحديث الضعيف ضعفاً يسيراً ، لا على الضعيف ضعفاً شديداً أو موضوعاً ، وقالوا ذلك لأن الحديث الضعيف يحتمل الإصابة ، حيث لم يعارضه شيء ، وهذا يقوي جانب الإصابة في روايته فيعمل به .

          قال الحافظ السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ :

          (( وقيل : يعمل به مطلقاً ـ أي الحديث الضعيف ـ وتقدم عزو ذلك إلى أبي داود وأحمد وأنهما يريان ذلك أقوى من رأي الرجال ))

          وقال أيضاً :

          (( ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد الضعيفة ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف والعمل به ....وذلك كالقصص وفضائل الأعمال والمواعظ وغيرها مما لا تعلق له بالعقائد والأحكام ، وممن نقل عنه ذلك ابن حنبل وابن مهدي وابن المبارك قالوا : إذا روينا في الحلال والحرام شددنا،وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا ))

          المذهب الثالث : يجوز العمل بالحديث الضعيف في الفضائل العملية والمواعظ والقصص ونحو ذلك مما ليس لـه تعلق بالعقائد والأحكام ، بشروط متفرقة في كلام أهل العلم ، وهذا هو قول الجمهور والمعتمد عند الأئمة المحققين ، وحكى الاتفاق عليه بين العلماء الإمام النووي وهو أول من شهر هذه المسألة بهذه الصورة ، والشيخ ملا ّّّّّّّّّعلي القاري ، وابن حجر الهيثمي ، والسيوطي ، وابن عرَّاق ـ رحمهم الله تعالى ـ .



          شروط العمل بالحديث الضعيف :

          جمع شيخ الإسلام الحافظ ابن حجر العسقلاني ـ رحمه الله تعالى ـ شروط العمل بالحديث الضعيف وهي ثلاثة شروط :



          أحدها : أن يكون الضعف غير شديد ، فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب، ومن فحش غلطه ، نقل العلائي الاتفاق عليه .

          الثاني : أن يندرج تحت أصل معمول به .

          الثالث : أن لا يُعتقد عند العمل به ثبوته بل يعتقد الاحتياط .

          وقال : هذان ذكرهما ابن عبد السلام وابن دقيق العيد

          الرابع : عدم إشهار الحديث الضعيف ، لئلا يعمل المرء بحديث ضعيف ، فيشرع ما ليس بشرع ، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة ، وهذا شرط رابع أضافه الحافظ في تبيين العجب فقال :

          ( ..... اشتهر أن أهل العلم يتسمحون في إيراد الأحاديث في الفضائل ، وإن كان فيها ضعف ، ما لم تكن موضوعة ، وينبغي مع ذلك اشتراط أن يعتقد العامل كون ذلك الحديث ضعيفاً ، وأن لا يشهر ذلك ، لئلا يعمل بحديث ضعيف ، فيشرع ما ليس بشرع ، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة )

          الخامس : أن يكون العمل الوارد في ذلك الحديث الضعيف ، مما ثبت بالشرع حُكْمُهُ مَدْحاً أو ذمَّاً ، وهذا الشرط وإن كان يلتقي مع الشرط الثاني ، إلا أن النص عليه أبلغ في البيان .

          وهذا الكلام مستقى من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ حينما قال :

          ( فيجوز أن يروى في الترغيب والترهيب ما لم يعلم أنه كذب ، لكن فيما علم أن الله رغَّب فيه ، أو رهَّب منه ، بدليل آخر ، غير هذا الحديث المجهول حاله، وهذا كالإسرائيليات ، يجوز أن يروى منها ما لم يعلم أنه كذب للترغيب والترهيب ، فيما علم أن الله تعالى أمر به في شرعنا ونهى عنه في شرعنا ، فأما أن يثبت شرعاً لنا بمجرد الإسرائيليات التي لم تثبت فهذا لا يقوله عالم )

          السادس : أن لا يشتمل ذلك الحديث الضعيف على تفصيلات أو تقديرات أو تحديدات ، زيادة على ما ثبت في الصحيح .

          قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ :

          ( فإذا تضمنت أحاديث الفضائل الضعيفة تقديراً وتحديداً ، مثل صلاة في وقت معين ، بقراءة معينة ، أو على صفة معينة ، لم يجز ذلك ، لأن استحباب هذا الوصف المعين لم يثبت بدليل شرعي )

          كيفية رواية الحديث الضعيف :

          قال السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ :

          ( ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد الضعيفة ، ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف ، والعمل به من غير بيان ضعفه ، في غير
          صفات الله تعالى وما يجوز ويستحيل عليه ، وتفسير كلامه ، والأحكام كالحلال والحرام و غيرهما ، وذلك كالقصص وفضائل الأعمال والمواعظ وغيرها مما لا تعلق له بالعقائد والأحكام )

          وقال أيضاً :

          ( وإذا أردت رواية الضعيف بغير إسناد فلا تقل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا ، وما أشبهه من صيغ الجزم بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله ، بل قل : رُوي عنه كذا ، أو بلغنا عنه كذا ، أو ورد عنه ، أو جاء عنه ، أو نقل عنه ، وما أشبهه من صيغ التمريض ، كروى بعضهم. وكذا تقول في ما تشك في صحته وضعفه .

          أما الصحيح فاذكره بصيغة الجزم ، ويقبح فيه صيغة التمريض ، كما يقبح في الضعيف صيغة الجزم )

          لكن المتقدمين كانوا يتساهلون في ذلك لظهور أمر الأسانيد في عصرهم ، لذلك نجد في معلقات البخاري الصحيحة ما يعلقه بقوله ( رُوي ) ونحوها ،
          فاحذر ما وقع فيه بعض العصريين من الغلط حيث قال : ( ولقد أشار الترمذي في سننه إلى عدم ثبوت عدد العشرين ـ يعني في التراويح ـ عن عمر وغيره من الصحابة ، فقال : رُوي عن عمر وعلي وغيرهما من أصحاب النبي r ) .

          تعليق


          • #6
            رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

            المشاركة الأصلية بواسطة ذهب ويل مشاهدة المشاركة
            حكم العمل بالحديث الضعيف :

            اتفق أهل العلم على أنه لا يجوز العمل بالحديث الضعيف في العقائد ، ولا في بناء الأحكام الشرعية العملية ، واختلفوا فيما سوى ذلك على ثلاثة مذاهب :


            المذهب الأول : لا يجوز العمل به مطلقاً
            المذهب الثانـي : يجوز العمل بالحديث الضعيف مطلقاً ، وعُزي ذلك إلى
            عبد الله بن المبارك وعبد الرحمن بن مهدي وأبي داود السجستاني والإمام أحمد بن حنبل ـ رضي الله عنهم ـ وأنهم يرون ذلك أقوى من رأي الرجال ، وهذا يحمل على الحديث الضعيف ضعفاً يسيراً ، لا على الضعيف ضعفاً شديداً أو موضوعاً ، وقالوا ذلك لأن الحديث الضعيف يحتمل الإصابة ، حيث لم يعارضه شيء ، وهذا يقوي جانب الإصابة في روايته فيعمل به .

            قال الحافظ السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ :

            (( وقيل : يعمل به مطلقاً ـ أي الحديث الضعيف ـ وتقدم عزو ذلك إلى أبي داود وأحمد وأنهما يريان ذلك أقوى من رأي الرجال ))

            وقال أيضاً :

            (( ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد الضعيفة ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف والعمل به ....وذلك كالقصص وفضائل الأعمال والمواعظ وغيرها مما لا تعلق له بالعقائد والأحكام ، وممن نقل عنه ذلك ابن حنبل وابن مهدي وابن المبارك قالوا : إذا روينا في الحلال والحرام شددنا،وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا ))

            المذهب الثالث : يجوز العمل بالحديث الضعيف في الفضائل العملية والمواعظ والقصص ونحو ذلك مما ليس لـه تعلق بالعقائد والأحكام ، بشروط متفرقة في كلام أهل العلم ، وهذا هو قول الجمهور والمعتمد عند الأئمة المحققين ، وحكى الاتفاق عليه بين العلماء الإمام النووي وهو أول من شهر هذه المسألة بهذه الصورة ، والشيخ ملا ّّّّّّّّّعلي القاري ، وابن حجر الهيثمي ، والسيوطي ، وابن عرَّاق ـ رحمهم الله تعالى ـ .



            شروط العمل بالحديث الضعيف :

            جمع شيخ الإسلام الحافظ ابن حجر العسقلاني ـ رحمه الله تعالى ـ شروط العمل بالحديث الضعيف وهي ثلاثة شروط :



            أحدها : أن يكون الضعف غير شديد ، فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب، ومن فحش غلطه ، نقل العلائي الاتفاق عليه .

            الثاني : أن يندرج تحت أصل معمول به .

            الثالث : أن لا يُعتقد عند العمل به ثبوته بل يعتقد الاحتياط .

            وقال : هذان ذكرهما ابن عبد السلام وابن دقيق العيد

            الرابع : عدم إشهار الحديث الضعيف ، لئلا يعمل المرء بحديث ضعيف ، فيشرع ما ليس بشرع ، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة ، وهذا شرط رابع أضافه الحافظ في تبيين العجب فقال :

            ( ..... اشتهر أن أهل العلم يتسمحون في إيراد الأحاديث في الفضائل ، وإن كان فيها ضعف ، ما لم تكن موضوعة ، وينبغي مع ذلك اشتراط أن يعتقد العامل كون ذلك الحديث ضعيفاً ، وأن لا يشهر ذلك ، لئلا يعمل بحديث ضعيف ، فيشرع ما ليس بشرع ، أو يراه بعض الجهال فيظن أنه سنة صحيحة )

            الخامس : أن يكون العمل الوارد في ذلك الحديث الضعيف ، مما ثبت بالشرع حُكْمُهُ مَدْحاً أو ذمَّاً ، وهذا الشرط وإن كان يلتقي مع الشرط الثاني ، إلا أن النص عليه أبلغ في البيان .

            وهذا الكلام مستقى من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ حينما قال :

            ( فيجوز أن يروى في الترغيب والترهيب ما لم يعلم أنه كذب ، لكن فيما علم أن الله رغَّب فيه ، أو رهَّب منه ، بدليل آخر ، غير هذا الحديث المجهول حاله، وهذا كالإسرائيليات ، يجوز أن يروى منها ما لم يعلم أنه كذب للترغيب والترهيب ، فيما علم أن الله تعالى أمر به في شرعنا ونهى عنه في شرعنا ، فأما أن يثبت شرعاً لنا بمجرد الإسرائيليات التي لم تثبت فهذا لا يقوله عالم )

            السادس : أن لا يشتمل ذلك الحديث الضعيف على تفصيلات أو تقديرات أو تحديدات ، زيادة على ما ثبت في الصحيح .

            قال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ :

            ( فإذا تضمنت أحاديث الفضائل الضعيفة تقديراً وتحديداً ، مثل صلاة في وقت معين ، بقراءة معينة ، أو على صفة معينة ، لم يجز ذلك ، لأن استحباب هذا الوصف المعين لم يثبت بدليل شرعي )

            كيفية رواية الحديث الضعيف :

            قال السيوطي ـ رحمه الله تعالى ـ :

            ( ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد الضعيفة ، ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف ، والعمل به من غير بيان ضعفه ، في غير
            صفات الله تعالى وما يجوز ويستحيل عليه ، وتفسير كلامه ، والأحكام كالحلال والحرام و غيرهما ، وذلك كالقصص وفضائل الأعمال والمواعظ وغيرها مما لا تعلق له بالعقائد والأحكام )

            وقال أيضاً :

            ( وإذا أردت رواية الضعيف بغير إسناد فلا تقل : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذا ، وما أشبهه من صيغ الجزم بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قاله ، بل قل : رُوي عنه كذا ، أو بلغنا عنه كذا ، أو ورد عنه ، أو جاء عنه ، أو نقل عنه ، وما أشبهه من صيغ التمريض ، كروى بعضهم. وكذا تقول في ما تشك في صحته وضعفه .

            أما الصحيح فاذكره بصيغة الجزم ، ويقبح فيه صيغة التمريض ، كما يقبح في الضعيف صيغة الجزم )

            لكن المتقدمين كانوا يتساهلون في ذلك لظهور أمر الأسانيد في عصرهم ، لذلك نجد في معلقات البخاري الصحيحة ما يعلقه بقوله ( رُوي ) ونحوها ،
            فاحذر ما وقع فيه بعض العصريين من الغلط حيث قال : ( ولقد أشار الترمذي في سننه إلى عدم ثبوت عدد العشرين ـ يعني في التراويح ـ عن عمر وغيره من الصحابة ، فقال : رُوي عن عمر وعلي وغيرهما من أصحاب النبي r ) .

            سبقتني رزقك الله الجنة.....

            تعليق


            • #7
              رد : ما رأيكم في شيخ في كل خطبة جمعة يأتي لنا بأحاديث ضعيفة ؟؟؟

              الأولى أن تنصحه إن كان عندك علم
              بشرط بينك وبينه
              لا كما يفعل الكثيرين
              وفقك الله
              الأولى النصيحة وإلا السكوت

              تعليق

              جاري التحميل ..
              X