اخي في الله ان ذلك غير مستبعد على هؤلاء الذين ابتلانا الله بهم ..

عمالة الانظمه العربيه لم يعد موضوع قابل للنقاش


المطروح الان هو كيفية التخلص من هذه الانظمه العميله

من شابه أباه فقد .... ظلم

الله المستعان

من شابه اباه فما ظلم

اتعلم لماذا لان اباه رباه على الظلم والعماله والخيانه اي هو الظلم بعينه

وما الغرابة في هذا ؟ الا يلتقي السفاح شارون مع باقي وزرائه وجنرالاته ؟

والله يا اخي باسم شارون الخنزير لا يتعامل معهم الا ككلابه

ابو قتاده

بسم الله الرحمن الرحيم

1 -تآمر الحسين ابن علي وكان "شريفاً" في الظاهر على مكة خائنااً في الباطن يتآمر عليها فحمل من الإنجليز سفاحاً فولد سايكس بيكو .
2 - عينت بريطانيا ابنه الكبير ملكاً عميلاً على العراق فحرد ابنه عبد الله فأرضته بريطانيا بتعيينه أميراً على شرق الأردن واتفق معه تشرشل سنة 1920 على أن يدفع له معونة مئة ليرة استرلينية وحمايته من أي انقلاب مقابل أن يعد إمارته لتهجير الفلسطينيين من وطنهم عند قيام الكيان الصهيوني. أعود وأكرر أن هذا الاتفاق كان سنة 1920 بين عبد الله وتشرشل.
3 - بعد النكبة مباشرة قام كندرجي فلسطيني بوضع حد لحياة عبد الله وخيانته .
4 - تولى العرش بعده ابنه طلال فحاول أن يغسل عار جده وأبيه لكن بريطانيا لم تسمح له فاتهمته بالجنون وعزلته ونفته إلى تركيا حتى مات فيها.
5 - فور خلع طلال كان ابنه حسين وعمره سبعة عشرة عاماً تحت إشراف المخابرات البريطانية لتربيته تربية "صالحة!!" نقلته بريطانيا إلى عمان ونصبته ملكاً عوضاً عن أبيه وتاريخ حسين معروف لدى الجميع ودوره في التآمر والخيانة على فلسطين والعرب جميعاً.
6 - مات حسين بغيظه فتولى ابن الإنجليزية عبد الله الصغير الحكم مكانه فصار على الخط العميل نفسه والولاء لبريطانيا وأمريكا .
7 - فخيانة عبد الله الصغير ليست طارئة أو مجرد سهو فهي وراثية تدعمها تربية المخابرات الأمريكية والإنجليزية له تربية هودته وصهينته تهوداً وصهينة لا مزيد عليهما.

فيا جماعة الخير لا تحملا عبد الله الصغير ما لا يحتمله وما هو فوق طاقته فقد تربى كأبيه على يد المخابرات الأمريكية والبريطانية ، فهو عربي في العلن والتاج وفرنجي غربي في الباطن وهو مسلم في العلن ويهو مسيحي في الباطن. والسلوكيات يحددها الباطن وليس المظهر .
ويمكنني أن أضيف على مقولة الياسوفي فأقول : من شابه أبيه وجد جده فما ظلم فظلم هذا العبد الله الصغير مصدره أعداء الأمة والعقيدة والوطن وما هو إلا أداة بأيديهم أو حذاء بأرجلهم يتقون به رمضاء أرضنا العربية وتوقدها غيظاً على هؤلاء الفرنجة الغزاة.