إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

    عن موقع سما الاخبارية : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي احتجاجا على مشاركة وفد من اعضاء التشريعي من حماس فيه

  • #2
    رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

    الحمد لله اذا حضرت الملائكه ذهبت الشياطين

    وهذا الموقف الايجابى من حركة حماس بالمشاركه يسجل لها نجاح وتقدم ممتاز فى العمل السياسى

    اما القول القائل بالانعزال وعدم المشاركه لاسباب تبدو فى ظاهرها انها معقوله اثبت على ارض الواقع

    فشله الذريع فمزيد من التقدم والنجاح الى حركة حماس

    تعليق


    • #3
      رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

      له له له له له له
      هلحين القطرين بخسروا شوفة لينفي

      تعليق


      • #4
        رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

        فلتجلس الخرقاء في بيتها غير آسفين على عدم حضورها

        تعليق


        • #5
          رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

          بسم الله .


          وزير خارجية قطر حمد بن جاسم يُحافظ على علاقات جيدة مع المسؤولين الاسرائيليين ومن بينهم شمعون بيريز .

          تاريخ العلاقات الاسرائيلية القطرية //...../

          * 1996: فتح مكتب تجاري إسرائيلي في قطر .

          * 1998: رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز يزور الدوحة لحضور المؤتمر الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا .

          * 2001: قبول طلاب إسرائيليين للدراسة في جامعة كورنيل الأمريكية للطب في قطر .

          * مايو 2001: وزير خارجية قطر حمد بن جاسم بن جبر آل خليفة يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في واشنطن .

          * نوفمبر 2001 : وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي روني ميلو يزور الدوحة لحضور اجتماعات منظمة التجارة العالمية في قطر .

          * أغسطس 2001: مصادر صحفية تقول إن وزير الخارجية القطري التقى في زيارة سرية لإسرائيل رئيس الوزراء أرييل شارون ووزير الخارجية شمعون بيريز وذكرت صحيفة إماراتية أن الوزير اصطحب في هذه الزيارة نجليه اللذين بقيا في إسرائيل للقيام بجولة سياحية حيث شوهدا في حيفا برفقة رجل أعمال عربي وتحت حراسة مشددة .

          * مايو 2002: وزير خارجية قطر يقترح على قمة بيروت استعداده للذهاب إلى إسرائيل، والتوسط لدى رئيس الوزراء أرييل شارون لاصطحاب الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات إلى بيروت لحضور القمة العربية وضمان عودته إلى رام الله، والقمة رفضت اقتراحه .

          * يوليو 2002: وزير الخارجية القطري يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في باريس .

          حمد بن جاسم يصافح نظيره الإسرائيلي سيلفان شالوم في باريس والعلم الاسرائيلي يرفرف بجوار العلم القطري .

          * مايو 2003:التقى وزير الخارجية القطري (الذي قال إن قطر تبحث إبرام معاهدة سلام مع إسرائيل إذا كان ذلك يخدم مصالحها) وزير الخارجية الإسرائيلي سليفان شالوم في باريس .

          * أغسطس 2005 : قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تبرع بـ10 ملايين دولار لفريق كرة قدم من العرب الإسرائيليين .

          * سبتمبر 2005م : وزير خارجية قطر يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك .

          تعليق


          • #6
            رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

            اعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية ان وزيرة الخارجية تسيبي ليفني قررت الغاء زيارتها الى قطر حيث كان يفترض ان تحضر مؤتمرا دوليا يفتتح الاحد نظرا لمشاركة اعضاء في حركة المقاومة الاسلامية (حماس) فيه.
            وقال مارك ريغيف لوكالة فرانس برس "علمنا ان اعضاء في حماس سيمثلون الفلسطينيين في المؤتمر الدولي الذي سيعقد في قطر لذلك قررت ليفني الغاء زيارتها".

            واضاف ان "اسرائيل ترفض اي اتصال مع حماس ما لم تحترم الشروط الثلاثة المسبقة التي وضعتها لاسرة الدولية"، موضحا ان "عليها التخلي عن العنف والاعتراف باسرائيل وبالاتفاقات التي وقعها الفلسطينيون". وتقود حركة حماس الحكومة الفلسطينية بعد فوزها في الانتخابات التشريعية التي جرت في كانون ثاني/يناير الماضي.


            ////// ولا تقيم قطر علاقات دبلوماسية مع اسرائيل لكنها تضم منذ 1996 "مكتبا للتمثيل التجاري" في الدوحة يديره دبلوماسيان اسرائيليان. وفي المقابل لم تفتح قطر اي مكتب لتمثيل رسمي لها في الدولة العبرية. ///////

            تعليق


            • #7
              رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

              بنظري كان الأولى من حركة حماس ان تمتنع هي عن الزيارة وترفضها...

              وذك ردا على كلاب قطر الذين دعو هذه الفاجرة... والاقبح انهم دعوها قبل دعوة حماس مما يدل على قمة الاستهزاء...

              تعليق


              • #8
                رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                انا عندي سؤال:
                هل لو اتت وزيرة الخارجية الصهيونية ....................................الى قطر
                لحضر وفد حماس ايضا؟

                تعليق


                • #9
                  رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                  الله لا يردها

                  تعليق


                  • #10
                    دعوة وزيرة الخارجية الإسرائيلية تفتح ملف العلاقات بين الدوحة وتل أبيب

                    دعوة وزيرة الخارجية الإسرائيلية تفتح ملف العلاقات بين الدوحة وتل أبيب
                    جميع المبادرات القطرية فشلت بسبب عدم ثقة الأطراف العربية في نوايا مطلقيها

                    القاهرة: مجدي كامل
                    أثارت دعوة قطر لوزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني لتمثيل إسرائيل في شخصها كضيف الشرف المحتفى به في الدوحة في إطار فعاليات مؤتمر الديموقراطيات الناشئة الذي يبدأ أعماله اليوم، وتزامنها مع قرار تونس إغلاق سفارتها في قطر بسبب ما أسمته تحريض قناة "الجزيرة" القطرية الشعب التونسي على العصيان المدني وتحولها إلى متحدث باسم المعارضين للنظام هناك، أثار هذان الحدثان المتزامنان موجة جديدة من علامات الاستفهام حول السياسة الخارجية القطرية، خاصة فيما يتعلق بانتماءاتها العربية وموقفها الحقيقي وليس المعلن من الصراع العربي الإسرائيلي.
                    ويرى بعض المراقبين السياسيين أن السياسة الخارجية القطرية فيما يتعلق بالصراع العربي الإسرائيلي تتسم بـ"النفاق السياسي"، حيث يرى البعض أنها تعاني نوعاً من "انفصام الشخصية".
                    ففي الوقت الذي ترفع فيه القيادة السياسية القطرية شعارات الولاء والانتماء للقضايا العربية ،خاصة المصيرية تنتهج في الوقت ذاته خطاً موازياً فيما يتعلق بعلاقاتها الوثيقة بإسرائيل يتناقض تماماً مع مثل هذه الشعارات.
                    ويقول هؤلاء المراقبون إن خير دليل على ذلك هو سماح قطر بنقل القنابل الذكية الأمريكية لإسرائيل عبر قاعدة العيديد الجوية القطرية أثناء العدوان الأخير على لبنان، قبل أن يقوم أمير قطر بزيارة دعم للبنان بمجرد أن وضعت الحرب أوزارها ويتفقد آثار الخراب والدمار الذي خلفته آلة الحرب الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية من بيروت ثم إطلاق مبادرات سلام قطرية بعضها يستهدف لبنان وبعضها يستهدف الفلسطينيين.
                    ويرجع المراقبون سر فشل جميع المبادرات القطرية إلى عدم ثقة الأطراف وخاصة العربية في نوايا القطريين الحقيقية بسبب علاقاتهم مع إسرائيل من ناحية، والشكوك في إيمانهم أصلاً بما يطرحونه من مبادرات. ويسود اعتقاد في العالم العربي بأن السياسيين في الدوحة يعملون فقط من باب "نحن هنا"، بمعنى أنهم يبحثون عن دور أكبر من حجم دولتهم وتأثيرها على الساحتين العربية والدولية.
                    وفي السنوات الأخيرة صار اسم قطر يتردد في كل أزمة عربية، لكنها فشلت في كل مرة تحاول فيها أن تلعب دوراً، فقد لعبت دور وساطة فاشلة مع صدام حسين قبل سقوطه وتحاول التوسط حالياً في الأزمة السورية مع الأمريكيين دون نجاح يذكر وفي الأزمة الفلسطينية.
                    كما يتهم الكثير من المحللين السياسيين العرب قطر بمحاولة تفخيخ مبادرة السلام العربية ومساعدة إسرائيل على التملص من الدعوات المطالبة لها في الخارج بالتعامل مع هذه المبادرة بإيجابية، حتى لا تظهر رافضة لليد العربية الممدودة بالسلام، وذلك عندما دعا وزير خارجيتها حمد بن جاسم العرب من منبر مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك للجلوس مع إسرائيل في مؤتمر جديد لمنح إسرائيل تطمينات مما يعني - عملياً - تقويض المبادرة العربية التي تقدم بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وحظيت بموافقة كل العرب في بيروت عام 2002.
                    ويرى المراقبون أيضاً أن قطر وبدلاً من أن تنضم إلى مصر الوسيط التاريخي والتقليدي بين الفلسطينيين حاولت مؤخراً اختطاف الدور المصري والسعي للمصالحة بين فتح وحماس، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً ولنفس الأسباب.
                    وعودة إلى دعوة الوزيرة الإسرائيلية للدوحة، فهي ليست الأولى لمسؤول إسرائيلي حيث تعود آخر زيارة لوزير إسرائيلي إلى قطر إلى نوفمبر عام 2001، حين شارك وزير التعاون والبيئة روني ميلو في مؤتمر لمنظمة التجارة العالمية في العاصمة القطرية.
                    وفي 21 سبتمبر الماضي التقت ليفني وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
                    ورغم أن قطر لا تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، إلا أن علاقات البلدين كما يؤكد المراقبون تتجاوز هذه المسألة، حيث تتخذ أشكالاً متعددة من التعاون الوثيق فمكتب التمثيل التجاري للدولة العبرية في الدوحة الذي تم افتتاحه في عام 1996ويديره دبلوماسيان إسرائيليان رفيعا المستوى يفوق في نشاطه أي سفارة.
                    وكان وزير الخارجية القطري أكد في الأول من أغسطس الماضي أن المكتب التجاري الإسرائيلي ما يزال يعمل في الدوحة قائلا: "لا مصلحة لقطر في إغلاقه".
                    وذكر الشيخ حمد في حديث أدلى به لقناة الجزيرة أن السبيل لتسوية الأزمة في لبنان والصراعات الأخرى في الشرق الأوسط هو المحادثات المباشرة بين الدول العربية وإسرائيل. وأشار إلى أن قطر حليف مهم للولايات المتحدة الأمريكية، داعيا إلى ضرورة وجود علاقة بين العرب وإسرائيل، قائلا إن علاقات قطر مع إسرائيل "لمصلحة العالم العربي"، وإنه مع استقرار المنطقة بوجود دولة إسرائيل.
                    وحول نقل القنابل الذكية من الأراضي القطرية إلى إسرائيل قال الوزير القطري: "لا أستطيع أن أنفي أو أؤكد".


                    العلاقات القطرية الإسرائيلية

                    * 1996: فتح مكتب تجاري إسرائيلي في قطر
                    * 1998: رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز يزور الدوحة لحضور المؤتمر الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا
                    * 2001: قبول طلاب إسرائيليين للدراسة في جامعة كورنيل الأمريكية للطب في قطر
                    * مايو 2001: وزير خارجية قطر حمد بن جاسم بن جبر آل خليفة يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في واشنطن.
                    * نوفمبر 2001 : وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي روني ميلو يزور الدوحة لحضور اجتماعات منظمة التجارة العالمية في قطر.
                    * أغسطس 2001: مصادر صحفية تقول إن وزير الخارجية القطري التقى في زيارة سرية لإسرائيل رئيس الوزراء أرييل شارون ووزير الخارجية شمعون بيريز وذكرت صحيفة إماراتية أن الوزير اصطحب في هذه الزيارة نجليه اللذين بقيا في إسرائيل للقيام بجولة سياحية حيث شوهدا في حيفا برفقة رجل أعمال عربي وتحت حراسة مشددة.
                    * مايو 2002: وزير خارجية قطر يقترح على قمة بيروت استعداده للذهاب إلى إسرائيل، والتوسط لدى رئيس الوزراء أرييل شارون لاصطحاب الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات إلى بيروت لحضور القمة العربية وضمان عودته إلى رام الله، والقمة رفضت اقتراحه.
                    * يوليو 2002: وزير الخارجية القطري يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في باريس.
                    * مايو 2003:التقى وزير الخارجية القطري (الذي قال إن قطر تبحث إبرام معاهدة سلام مع إسرائيل إذا كان ذلك يخدم مصالحها) وزير الخارجية الإسرائيلي سليفان شالوم في باريس.
                    * أغسطس 2005 : قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تبرع بـ10 ملايين دولار لفريق كرة قدم من العرب الإسرائيليين
                    * سبتمبر 2005م : وزير خارجية قطر يلتقي وزير الخارجية الإسرائيلي سيلفان شالوم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.


                    21 دراسة أمام مؤتمر الأمم المتحدة الدولي السادس

                    * يفتتح في العاصمة القطرية الدوحة مساء اليوم تحت رعاية النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير الخارجية المضيف الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني.
                    * يعقد في فندق الشيراتون حيث تستمر أعماله ثلاثة أيام.
                    * يبدأ بكلمة لتسين دين مونكه ـ أورجيل وزير خارجية منغوليا والرئيس الحالي للدورة الخامسة لتبدأ مراسم تسليمه الرئاسة إلى نظيره القطري الشيخ حمد ليظل رئيسا للدورة الحالية التي تستمر حتى 2009.
                    * يناقش ما يقارب من 20 دراسة مختلفة حول التجارب البرلمانية والديموقراطية لبلدان بدأت فيها الديموقراطية حديثا للمرة الأولى أو استعادت ديموقراطيتها بعد انقلابات عسكرية وحكومات ديكتاتورية وحروب أهلية.
                    * يركز على الإصلاحات وتطور الديموقراطية في العالم العربي كموضوع يتصدر الجلسات التي ستشمل ثلاثة أفرع الخبرة البرلمانية، والممارسات الحكومية وتنظيماتها، ومنظمات المجتمع المدني. كما ستركز المناقشات على قضية أساسية هي دور المرأة ومشاركتها في الحياة السياسية.
                    * من المتوقع أن يصدر المؤتمر في بيانه الختامي تبني قطر "لإعلان الدوحة" كبرنامج عمل، وهناك اقتراح مبادرة تقرر في مؤتمرات سابقة أن تتكفل السكرتارية العامة القطرية بمتابعة وضع توصيات المؤتمر، والمؤتمرات السابقة موضع التنفيذ، وسيقع ذلك على عاتق قطر خلال السنوات المقبلة في حال تصويت المؤتمر بقبول هذه التوصية.
                    * كانت الخارجية الإسرائيلية أول وزارة تستجيب لدعوة المؤتمر.
                    * وجهت الدعوة رسميا للحكومة الفلسطينية لحضور المؤتمر، حسب قول مساعد وزير الخارجية القطري محمد الرميحي.

                    تعليق


                    • #11
                      مدير المكتب التجاري لاسرائيل في قطر:عدد من المسؤولين الاسرائيليين يحضرون مؤتمر الدوحة


                      وزير خارجية قطر حمد بن جاسم وشمعون بيريز .
                      اعلن مدير المكتب التجاري لاسرائيل في قطر روي روزمبليت ان بلاده ستشارك بوفد رسمي في مؤتمر للديموقراطية يفتتح في الدوحة مساء الاحد 29-10-2006 , وذلك بعد اعلان وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبي ليفني عدم المشاركة فيه ، بسبب حضور أعضاء من حماس.
                      وقال روزمبليت لوكالة الأنباء الفرنسية ان اسرائيل ستشارك "بوفد من ثلاثة او اربعة اعضاء برئاسة السفير ياكوف هاداس نائب المدير العام للشرق الاوسط وعملية السلام في وزارة الخارجية الاسرائيلية".
                      واكد ان قرار ليفني عدم المشاركة "ليس له اي علاقة بقطر" وانما بسبب مشاركة اعضاء من حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في "المؤتمر السادس للديموقراطيات الجديدة والمستعادة".
                      وكان مارك ريغيف المتحدث باسم وزارة الخارجية الاسرائيلية قد صرح قبل ساعات بالقول "علمنا ان اعضاء في حماس سيمثلون لفلسطينيين في المؤتمر الدولي الذي سيعقد في قطر لذلك قررت ليفني الغاء زيارتها".
                      وكانت اسرائيل اول دولة تعلن مشاركة وزيرة خارجيتها في "المؤتمر الدولي السادس
                      للديموقراطيات الجديدة والمستعادة" الذي سيعقد برعاية الامم المتحدة وتشارك فيه
                      75 دولة على الاقل من اصل الدول الـ192 الاعضاء في المنظمة الدولية.


                      حمد بن جاسم يصافح نظيره الإسرائيلي سيلفان شالوم في باريس والعلم الاسرائيلي يرفرف الى جوار العلم القطري .

                      ويرجع تاريخ العلاقات الاسرائيلية القطرية الى عام 1996م عندما فتحت اسرائيل مكتبها التجاري في قطر , ثم شهدت العلاقات بعد ذلك نموا سياسيا ملحوظا , وفي عام 1998م زار رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز الدوحة لحضور المؤتمر الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا لكن عام 2001م شهد نشاطا في المجال التعليمي ايضا بقبول طلاب إسرائيليين للدراسة في جامعة كورنيل الأمريكية للطب في قطر , وفي مايو 2001م التقى وزير خارجية قطر حمد بن جاسم بن جبر آل خليفة بوزير الخارجية الإسرائيلي شمعون بيريز في واشنطن , كما زار وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي روني ميلو يزور الدوحة لحضور اجتماعات منظمة التجارة العالمية في نوفمبر من نفس العام , والتقى وزير خارجية قطر بالعديد من المسؤولين الاسرائيليين من بينهم شمعون بيريز في باريس ( يوليو/2002م ) وسليفان شالوم ( مايو/2003م) و (سبتمبر/2005م) .

                      [blink]الشورى السعودي يعتذر[/blink]

                      وقبل أن تعلن ليفني عن الغاء زيارتها لقطر، ذكرت تقارير صحفية أن مجلس الشورى السعودي اعتذر عن عدم تلبية الدعوة الرسمية التي تلقاها من القائمين على مؤتمر الدوحة ، بحسب ما ذكرته صحيفة الشرق الأوسط اللندنية في تقرير كتبه الزميل تركي الصهيل الاحد. وربطت الصحيفة بين حضور اسرائيل المؤتمر واعتذار الشورى السعودي.

                      واشارت الصحيفة الي أن منظمات عربية، كانت قد وجهت إليها الدوحة دعوات للمشاركة في المؤتمر، هددت بمقاطعته إذا ما أصرت قطر على مشاركة إسرائيل في فعالياته، نظرا لاستمرارها في احتلال العديد من الأراضي العربية، إضافة إلى العدوان الذي شنته على الأراضي اللبنانية أخيرا، والذي راح ضحيته مئات من اللبنانيين..

                      وفي وقت سابق، أعلنت مصادر رسمية في بيروت ان وزير الخارجية اللبناني فوزي صلوخ اعتذر عن حضور المؤتمر أيضا، وفقا لما ذكرته وكالة يونايتد برس.

                      ويناقش المؤتمر على مدى أيامه الاربعة العديد من المسائل والمواضيع المرتبطة بقضية الديمقراطية على مستوى العالم وعمليات الاصلاح والحكم الرشيد والحرية والتنمية ومكافحة الفقر". كما سيتناول جوانب عديدة من الديمقراطية وعلاقتها بالتعليم والاقتصاد والسياسة ومشاكل الفقر ومعوقات التطور الديمقراطى فى العالم.

                      ________
                      منقول مع الاضافة والتصرف .

                      تعليق


                      • #12
                        رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                        تحية اجلال واكبار لحماس

                        تعليق


                        • #13
                          رد : دعوة وزيرة الخارجية الإسرائيلية تفتح ملف العلاقات بين الدوحة وتل أبيب

                          ربنا يصلح حكام قطر ويعودوا لرشدهم ويعرفوا مصلحتهم اللي لابد تكون مرتبطة بمصالح دول الخليج السعودية والامارات والكويت ووو , وكل دول الخليج لابد توحد كلمتها السياسية والاقتصادية خصوصا امام العالم , ما نبغى نشوف في عام 2010م عملة واحدة وأكثر من لسان !!! ولا نبغى تحريض !!!

                          لأن المشاغبات ما بتنفع أحد في منطقة خطيرة مثل منطقة الخليج كان الاولى اعتراف قطر بحجمها المحدود ( الجغرافي والسكاني والسياسي والاقتصادي والعسكري ووالخ ) وعدم التعرض لميزان القوى الحالي بين دول المجلس , فمحدودية دورها غالبا مترتب على محدودية حجمها في شتى المجالات .

                          عليهم ان يبنوا سياستهم الخارجية بناءا على الواقع لا على الاحلام الوردية .


                          ربنا يصلحهم بس .

                          تعليق


                          • #14
                            رد : مدير المكتب التجاري لاسرائيل في قطر:عدد من المسؤولين الاسرائيليين يحضرون مؤتمر الدوحة

                            سخط في الشارع العربي على استضافة قطر وزيرة الخارجية الإسرائيلية

                            بيروت - الدوحة - الإنترنت:
                            أثارت زيارة وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني واستضافتها من قبل دولة قطر للحضور والمشاركة في مؤتمر حول الديمقراطيات الجديدة والحكم الرشيد في الدوحة مساء اليوم الأحد ردود أفعال ساخطة وناقمة أمس في الشارع العربي عبرت عنها ردودهم الغاضبة في الكثير المنتديات على الشبكة الإنترنتية، فقد تلقت العديد من المواقع الإلكترونية السياسية والاجتماعية وكذلك الاقتصادية سيلا من الردود والرسائل الساخطة من الجماهير العربية سواء من داخل أوطانهم أو من خارجها مطالبين قطر بالتخلي عن هذا المنهج، ونبذ هذه السياسة، التي يرى بعضهم أنها دخيلة على الدول العربية والخليجية والإسلامية. وبالمقابل كال الكثير من مستخدمي الشبكة العنكبوتية المديح وعبارات الثناء على موقف لبنان المتمثل في موقف وزير خارجيتها فوزي صلوح الذي اعتذر عن حضور المؤتمر الذي تنظمه قطر اليوم. فقد طالبت احدى المشاركات التي ترمز لاسمها بأم فهد كل الدول العربية والإسلامية بمقاطعة حضور المؤتمر قائلة - أي ديمقراطية هذه التي تحضرها العصابة الغاصبة، وهل من يغتصب أراضي الغير ويستحل دماءهم يعرف شيئا عن الديمقراطية؟ إذا كان العرب والمسلمين عندهم ذرة من الكرامة فلا أقل من المقاطعة، وعدم الجلوس في مكان واحد مع من اغتصب فلسطين الحبيبة على قلب كل مسلم مخلص معتز بدينه. ومن جهته عبر من كنى نفسه باسم جدعان عن شكره وتقديره لوزير خارجية لبنان وقال مستهجنا التصرف القطري قائلا بلهجته المحلية: وزير جدع، وسلملي على مهد الديمقراطية بقطر! كما وصف المشارك بأحد المواقع الإلكترونية والاسم ملاحظ موقف لبنان بالمشرف. وقال آخر يدعى كارلوس إنه كان من الأولى مناقشة مجازر إسرائيل بدلا عن إقامة مؤتمر عن الديمقراطيات مؤكدا أنه لا نقاش بين العرب وإسرائيل. وحيا من اسمى نفسه بأحمد ناصر لبنان ملقيا تحية وسلام لشعبها وحكومتها على هذا الموقف. أما المسلم ابن المسلمين فقال: يا أهل لبنان... بالرغم من الألم الكبير... مليون تحية إليكم على هالموقف الكبير. أما من أطلق على نفسه اسم ولد الشمال فقال: إن قطر تغرد دائماً خارج السرب لكن تغريدها هذه المرة جاء بصورة استفزازية لمنطقة الخليج، ووجه أحد أصحاب الردود الغاضبة ويدعى الرفعت الحاج يحيى من استراليا سؤال وجهه للجميع وهو: هل الممارسات والأعمال الإجرامية والوحشية التي ارتكبتها وما زالت ترتكبها (إسرائيل) عصابات الإرهاب الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية جمعاء، هي من الديمقراطيات الجديدة والحكم الرشيد...!!!؟؟؟ وكانت ليفني قد التقت في 21 سبتمبر الماضي وزير الخارجية القطري الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وتعود آخر زيارة لوزير إسرائيلي إلى قطر إلى نوفمبر - تشرين الثاني 2001م حين شارك وزير التعاون والبيئة روني ميلو في مؤتمر لمنظمة التجارة العالمية في الدوحة. ومن المقرر أن يستمر مؤتمر الدوحة أربعة أيام بمشاركة 82 دولة و65 برلمانا و107 من منظمات المجتمع المدني يمثلها أكثر من 300 مشارك. ويناقش المؤتمر على مدى أيامه الأربعة العديد من المسائل والمواضيع المرتبطة بقضية الديمقراطية على مستوى العالم وعمليات الإصلاح والحكم الرشيد والحرية والتنمية ومكافحة الفقر). كما سيتناول جوانب عديدة من الديمقراطية وعلاقتها بالتعليم والاقتصاد والسياسة ومشكلات الفقر ومعوقات التطور الديمقراطي في العالم.

                            تعليق


                            • #15
                              رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                              حكام جزيرة العرب وبقية الاقطارالعربية بلا استثناء لهم باع طويل في الخيانة واالنبطاح لذا فمن بيته من زجاج لا يحق له ان يرمي غيره بالحجاررة

                              تعليق


                              • #16
                                رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                                المشاركة الأصلية بواسطة الإعصار2005
                                بنظري كان الأولى من حركة حماس ان تمتنع هي عن الزيارة وترفضها...

                                وذك ردا على كلاب قطر الذين دعو هذه الفاجرة... والاقبح انهم دعوها قبل دعوة حماس مما يدل على قمة الاستهزاء...

                                بالفعــــــــــــل ... التعامل معهم ليس شرفا كبيرا

                                بل أصبح عارا

                                لا يفرقون شيئا عن عباس وأولمرت يوم أن اجتمعوا على مائدة واحدة والناس تقتل على الشواطئ!!

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : وزيرة الخارجية الاسرائيلي "ليفني" ترفض المشاركة في مؤتمر قطر الاقتصادي

                                  انا ارى انه لم يكن من المفترض على حماس ان لا تشارك ، بل عليها ان تشارك لانها احق بالحضور من لفني ، لان المؤتمر في دولة عربيه وليس اجنبية ، والحق يعود في النهاية على قطر لانها دعت لفني

                                  تعليق

                                  جاري التحميل ..
                                  X