تويت
الطاقة: تقليص كمية الوقود القطري الوارد لغزة
أكدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية أن السلطات المصرية والاحتلال الصهيوني قلصا كميات الوقود القطري الواردة إلى قطاع غزة لتصل إلى 100 ألف لتر فقط يومياً، في حين أن احتياجات محطة التوليد حالياً تزيد عن 500 ألف لتر يومياً.
وأوضحت سلطة الطاقة في تصريح صحافي وصل "فلسطين الآن" نسخة عنه أن تقليص كميات السولار القطري يؤدي إلى حرمان الشعب الفلسطيني من هذه المنحة، وعدم الاستفادة منها حتى الآن، خاصة في مثل هذه الظروف من فصل الصيف وتضاعف الأحمال الكهربية.
وعدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية التعنت الصهيوني والتقاعس الواضح من وزارة البترول المصرية في إدخال الوقود القطري تبادلاً للأدوار في إدامة المعاناة على قطاع غزة، محذرة من مغبة الاستمرار في تأخير وصول الوقود إلى قطاع غزة ما من شأنه استمرار أزمة الكهرباء الخانقة في غزة.
وطالبت الطاقة جميع الأطراف والجهات السياسية والمؤسسات الإنسانية ببذل الجهود الكافية لدى الجهات المصرية المسئولة وسلطات الاحتلال الصهيوني لضمان دخول الوقود القطري لغزة بشكل منتظم وبكميات كافية يومياً بما يخفف من أزمة الكهرباء والمعاناة الإنسانية في قطاع غزة.
ويعاني قطاع غزة منذ فرض الحصار الصهيوني قبل ستة أعوام من نقص شديد في التيار الكهربائي انعكس سلباً على كافة قطاعات الحياة، وجاءت أزمة نقص السولار الصناعي اللازم لتشغيل محطة الكهرباء ونقص وقدود المركبات لتزيد المعاناة في ظل أجواء الصيف الحارة.
المصدر: فلسطين الآن
أكدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية أن السلطات المصرية والاحتلال الصهيوني قلصا كميات الوقود القطري الواردة إلى قطاع غزة لتصل إلى 100 ألف لتر فقط يومياً، في حين أن احتياجات محطة التوليد حالياً تزيد عن 500 ألف لتر يومياً.
وأوضحت سلطة الطاقة في تصريح صحافي وصل "فلسطين الآن" نسخة عنه أن تقليص كميات السولار القطري يؤدي إلى حرمان الشعب الفلسطيني من هذه المنحة، وعدم الاستفادة منها حتى الآن، خاصة في مثل هذه الظروف من فصل الصيف وتضاعف الأحمال الكهربية.
وعدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية التعنت الصهيوني والتقاعس الواضح من وزارة البترول المصرية في إدخال الوقود القطري تبادلاً للأدوار في إدامة المعاناة على قطاع غزة، محذرة من مغبة الاستمرار في تأخير وصول الوقود إلى قطاع غزة ما من شأنه استمرار أزمة الكهرباء الخانقة في غزة.
وطالبت الطاقة جميع الأطراف والجهات السياسية والمؤسسات الإنسانية ببذل الجهود الكافية لدى الجهات المصرية المسئولة وسلطات الاحتلال الصهيوني لضمان دخول الوقود القطري لغزة بشكل منتظم وبكميات كافية يومياً بما يخفف من أزمة الكهرباء والمعاناة الإنسانية في قطاع غزة.
ويعاني قطاع غزة منذ فرض الحصار الصهيوني قبل ستة أعوام من نقص شديد في التيار الكهربائي انعكس سلباً على كافة قطاعات الحياة، وجاءت أزمة نقص السولار الصناعي اللازم لتشغيل محطة الكهرباء ونقص وقدود المركبات لتزيد المعاناة في ظل أجواء الصيف الحارة.
المصدر: فلسطين الآن
تعليق