في اتصال خاص مع شقيقة الأسير القائد "عبد الله البرغوثي" عقب ظهوره لأول مرة منذ 2004 في محكمة "الصلح" الصهيونية:
حدثينا عن مشاعرك حين رأيت صورة أخاك بعد سنين؟
بالنسبه لعبدالله شعوري من يوم ما طلع من العزل الانفرادي اطمنت عليه.. بالنسبة لشكله فهو دائماً مفخرة إلنا,
وهو مليان .. كان رائع
وهو نحيف .. صار احلى واحلى
وهو بدون نظارة ... عنده نظرة لجميع الامور بطريقة مميزة
وهو بنظارة ... زادت نظرته للأمور و صار يستطيع تحليل الشخصية التي امامه بطريقه مفندة رائعة.
و دائماً وابداً ادعو الله أن ينصره على سجّانيه وان يبقى غصة في حلق الصهاينة واعوانهم.
أحب الحديث عنه لكن الكلمات بتخوني وما بعرف اعبر ولا استطيع إلا البكاء, مش لانه ضغيف لا سمح الله بس بحس انه لازم يكون خارج الاسر عشان يظل يعطي ويعطي للقضية.
حدثينا عن مشاعرك حين رأيت صورة أخاك بعد سنين؟
بالنسبه لعبدالله شعوري من يوم ما طلع من العزل الانفرادي اطمنت عليه.. بالنسبة لشكله فهو دائماً مفخرة إلنا,
وهو مليان .. كان رائع
وهو نحيف .. صار احلى واحلى
وهو بدون نظارة ... عنده نظرة لجميع الامور بطريقة مميزة
وهو بنظارة ... زادت نظرته للأمور و صار يستطيع تحليل الشخصية التي امامه بطريقه مفندة رائعة.
و دائماً وابداً ادعو الله أن ينصره على سجّانيه وان يبقى غصة في حلق الصهاينة واعوانهم.
أحب الحديث عنه لكن الكلمات بتخوني وما بعرف اعبر ولا استطيع إلا البكاء, مش لانه ضغيف لا سمح الله بس بحس انه لازم يكون خارج الاسر عشان يظل يعطي ويعطي للقضية.
تعليق