إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التصعيد هو الحل !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد : التصعيد هو الحل !

    [QUOTE]اخواني الكرام انا مع التصعيد الاعلامي واظنه قد بدأ فعلا ويجب فضحهم على كل صعيد وبالاسماء الصريحة وعلى الاخوة الميدانيين التزود بالكاميرات المجهزة بالزوم لاخذ الصور لمن يعمل اعمال تخريبية تخص الوطن او المواطنين وخاصة الذين يعتدون على الناس وحرياتهم
    ونشر هذه الصور مع اسماء اصحابها ليعلم الناس من هم الخونه وليعلم الجميع حجم المؤامرة التي تحاك ضد جهاد اهل فلسطين وانها تحاك من قبل ادعياء النضال والرصاصة الاولى
    وقد كنت في السبعينات افرح جدا عندما اسمع نشيد فتح الثورة ( غلابه يافتح ياثورتنا غلابه ....غلابه الايد اللي تفجر دبابه غلابه ) كنت آنذاك ممن يعشقون فتح فتح الثورة فتح الصمود ولكن الان وبعدما انبطحت فتح لل ... تفلت عليها سبعا احداهن بالتراب فماعاد لفتح فتحا الا ان تعود لصفها الفلسطيني الوطني ولا تخضع لاملاءات الصهيوامريكي وتعود لشعبا المجاهد البطل فبها وبدونها سيكمل شعب فلسين المجاهد مشواره نحو النصر فلتكن فتح مع حملة هذه الراية
    وانني اتذكر عندما كنت مع فتح في بيروت اواخر السبعينات وبعد معايشتي لهم اتخذت شعارا آنذاك وهو ( ثورة حتى التحرر والتحرير ) وقمت بكتابة هذا الشعار على جدار المكتب بخط احمر وحينما رءاه القائد قال لي امسحه قبل ان يمسحك البلطجية هذا الكلام في اواخر السبعينات
    وقد سالني القائد بما اقصده فقلت له هذه الثورة بحاجة ماسة لثورة لتعيد الثورة للثورة

    تعليق


    • #32
      رد : التصعيد هو الحل !

      العمل علي الوصول الي حالة توازن ليس حلاً جدرياً
      بل الأولي قطع رؤوس الكفر والردة ليكونوا عبرة لأذنابهم والمرجفين والمنافقين من حولهم
      إنت فاهم الموضوع؟؟
      هناك نهج خائن ممثلا بقيادة سلطة الحكم الذاتى المحدود " أوسلو" والرئاسة ، وهم من تمترس اليوم فى معسكر الأعداء اسرائيل وأمريكا وبعض الدول الأوروبية؟؟
      هناك وضع حساس داخلى وهو انعكاس لحالة التعدد التنظيمى والفصائلية؟؟ وهو أخطر ماتواجهه المقاومة والمجاهدين على الأرض ؟باعتبار أن مقاتلين كثر يحملون السلاح ، و عصابات مسلحة تتبع قادة عملاء ، ومليشيا مسلحة تابعة لعائلات، و عملاء و مخابرات مخترقين الأجهزة الأمنية؟
      من تقطع رأسه أولا؟؟ وكيف؟
      أعتقد أن العدو سيقوم بهذه المهمة ، وحينها سيتم كشف من مع المقاومة والمجاهدين ومن مع العدو الذى يوجّه سلاحه العسكرى والسياسى والاعلامى ضد شعبنا و مقاومته.

      هيك بيكون الحل الطبيعى فى الميدان، بدون إقتتال ؟؟ حيث سيزداد الجيش الصهيونى بضعة مئات فقط وهذا لن يؤثر على المقاومة والمجاهدين.

      تعليق


      • #33
        رد : التصعيد هو الحل !

        المشاركة الأصلية بواسطة عثمان
        [align=justify]من الضروري في الحالة الفلسطينية أن نصل إلى معادلة توازن بين حماس وفتح ليتمكن الجميع من الجلوس على مائدة الحوار دون أن تكون هناك جواذب شادّة لكل طرف تخرجهم عن أصول الحوار الوطني.
        في الحالة الفتحاوية هناك تشرذم تنظيمي وانفلات كامل حيث لا يوجد رأس يُطاع ، مما أدى إلى نشوء مجموعات متنافسة أو متنافرة أو متناقضة سياسياً أو فكريا مع بعضها، ولكنها في المقابل تحظى بقبول عربي ودولي وتمتلك ما يسمى بمؤسسة الرئاسة والأجهزة الأمنية إضافة إلى حرية الحركة داخل فلسطين وخارجها وحرية امتلاك السلاح والتمويل المفتوح .
        في المقابل نجد الحالة الحمساوية متماسكة تنظيمياً وفكرياً في كافة أماكن وجودها وتمتلك شرعية انتخابية وثورية كما تسيطر على الحكومة والمجلس التشريعي لكنها تعاني من تأزيم خانق قد يفرض عليها حسابات خارجة عن إرادتها كما أنها تعاني من ضعف الردود الحاسمة خشية تحولها إلى إراقة دماء كما تعاني من عدم سيطرتها على الوزارات بسبب طواقم موظفين فتحاويين لا يطيعون أوامر مسؤوليهم الوزراء.
        في المعادلة التي نتحدث عنها نجد الفتحاويين استنفروا كل إمكاناتهم الداخلية مع الاستقواء بالمواقف الإسرائيلية والأمريكية والمظلة السياسية العربية وحشدوها ضد حماس وعطلوا المسيرة التعليمية وعطلوا حركة الإصلاح وملاحقة الفساد وعطلوا السلم الأهلي والأمان الداخلي بينما تعاملت حماس مع ذلك إلى وقت قريب بقدر عالٍ من ضبط النفس بما أوحى بالضعف ، ثم جاء التحول في الموقف الحمساوي عبر خطاب رئيس الوزراء إسماعيل هنية ثم تواصلت هذه الحملة المضادة من جانب حماس عبر عدة متحدثين كان آخرهم رئيس المكتب السياسي لحماس في أمسيته الرمضانية التي حشد لها قيادات الفصائل والسفراء العرب والأجانب إضافة إلى عدد كبير من علماء فلسطين وسوريا .
        حالة التوازن المطلوبة الآن لحلحلة الواقع الفلسطيني تتطلب أقصى درجات التصعيد السياسي من طرف حماس ، وأن تتشدد على قاعدة مقبولة (حكومة وحدة وطنية على قاعدة وثيقة الوفاق) وأن ترفض كل محاولات الابتزاز بقوة متصاحبة مع فعل شعبي قوي وتجاوز الخطوط الدبلوماسية بفضح كل فاسد أو عميل للإرادة الأمريكية بغض النظر عن موقعه بما في ذلك رئيس السلطة الذي قال بوضوح لوزير خارجية قطر في وساطته الأخيرة: ( بوضوح شديد يجب أن توافق أمريكا على أي برنامج قبل أن أوافق على تشكيل أي حكومة) وقرر بوضوح أنه لا يستطيع المجازفة بعلاقاته مع أمريكا حتى إن لم يكن هناك أي أفق لعملية سلام.
        إن هذا التصعيد سيعيد الأمور إلى نصابها وسيجعل قيادة فتح تدرك الأزمة الداخلية التي ستقع فيها إن استمرت في عملية التأزيم لأن المواجهة ستكون مرة وصعبة ليس في قطاع غزة وحده وإنما في الضفة أيضاً، ولا شك أن الاحتلال سيكون سعيدا بهذا السيناريو لكنه السيناريو الوحيد الذي يمكن للأمور أن تصل إليه إذا رفض الفتحاويون الانصياع لفلسطينيتهم.
        [/align]
        بينما أخذت انتقل بين سطور المقال و فقراته ، كنت أحاول اقناع نفسي ان "التصعيد" المقصود هنا هو التصعيد الاعلامي و السياسي ، وصولا الى الجماهيري ،
        غير أن الفقرة الاخيرة لم تترك مساحة كبيرة للشك ، و ذهبت شوطا أبعد في الاشارة الى أن المقصود هو التصعيد باتجاه الصدام المسلح ،
        خصوصا و انها تحدثت عن "مواجهة مرة" في غزة و الضفة ، "يسعد بها الاحتلال" !! ...

        و ما يؤكد وجاهة هذا التفسير و صحته ، هو ذهاب تعليقات الاعضاء الى الحوار على اساسه ، أي على اساس ان المقال ينطوي على دعوة للمواجهة المسلحة ...
        فمن الاعضاء من ايد و شجع و بارك ذلك النوع من المواجهة ، و منهم من عارض ، سواء لحسابات تتعلق بامكانية "النصر" و الحسم ، او لاعتبارات اخلاقية و وطنية .. مع ملاحظة ان هؤلاء الاخيرين كانوا أقلية ! ...

        و لربما خفف من مخاوفنا رد او مداخلة ما من الاخ عثمان ، توضح لمؤيدي التيار الاستئصالي الحمساوي ، الذين عبروا عن انفسهم هنا من خلال مباركة المواجهة المسلحة و الدعوة لها ، او حتى من خلال تحفظهم عليها نظرا لتشككهم في قدرة حركتهم على الحسم ، أقول ؛ توضح لهم ان "التصعيد" المقصود لم يكن بالاتجاه الذي فهموه ...
        غير أن تلك المداخلة التوضيحية المنتظرة لم تأتي ! ... و هو ما يجعلنا نعتقد أكثر و أكثر بأن التصعيد المقصود هنا ليس شيئا سوى المواجهة المسلحة من اجل فرض شروط سياسية على حركة فتح و اخضاعها للبرنامج (او بالاحرى اللا برنامج) الحمساوي ، و هو برنامج اثبت عجزه و فشله على اية حال !...

        فهل من توضيح ، قبل ان نتابع حوارنا !...

        تعليق


        • #34
          رد : التصعيد هو الحل !

          المشاركة الأصلية بواسطة Independent Palestine
          فهل من توضيح ، قبل ان نتابع حوارنا !...
          المشاركة الأصلية بواسطة عثمان
          حالة التوازن المطلوبة الآن لحلحلة الواقع الفلسطيني تتطلب أقصى درجات التصعيد السياسي من طرف حماس
          يعني
          المشاركة الأصلية بواسطة عثمان
          تتشدد على قاعدة مقبولة (حكومة وحدة وطنية على قاعدة وثيقة الوفاق) وأن ترفض كل محاولات الابتزاز بقوة متصاحبة مع فعل شعبي قوي وتجاوز الخطوط الدبلوماسية بفضح كل فاسد أو عميل للإرادة الأمريكية بغض النظر عن موقعه بما في ذلك رئيس السلطة
          وسلامتك وتعيش

          تعليق


          • #35
            رد : التصعيد هو الحل !

            المشاركة الأصلية بواسطة Independent Palestine
            بينما أخذت انتقل بين سطور المقال و فقراته ، كنت أحاول اقناع نفسي ان "التصعيد" المقصود هنا هو التصعيد الاعلامي و السياسي ، وصولا الى الجماهيري ،
            غير أن الفقرة الاخيرة لم تترك مساحة كبيرة للشك ، و ذهبت شوطا أبعد في الاشارة الى أن المقصود هو التصعيد باتجاه الصدام المسلح ،
            خصوصا و انها تحدثت عن "مواجهة مرة" في غزة و الضفة ، "يسعد بها الاحتلال" !! ...

            و ما يؤكد وجاهة هذا التفسير و صحته ، هو ذهاب تعليقات الاعضاء الى الحوار على اساسه ، أي على اساس ان المقال ينطوي على دعوة للمواجهة المسلحة ...
            فمن الاعضاء من ايد و شجع و بارك ذلك النوع من المواجهة ، و منهم من عارض ، سواء لحسابات تتعلق بامكانية "النصر" و الحسم ، او لاعتبارات اخلاقية و وطنية .. مع ملاحظة ان هؤلاء الاخيرين كانوا أقلية ! ...

            و لربما خفف من مخاوفنا رد او مداخلة ما من الاخ عثمان ، توضح لمؤيدي التيار الاستئصالي الحمساوي ، الذين عبروا عن انفسهم هنا من خلال مباركة المواجهة المسلحة و الدعوة لها ، او حتى من خلال تحفظهم عليها نظرا لتشككهم في قدرة حركتهم على الحسم ، أقول ؛ توضح لهم ان "التصعيد" المقصود لم يكن بالاتجاه الذي فهموه ...
            غير أن تلك المداخلة التوضيحية المنتظرة لم تأتي ! ... و هو ما يجعلنا نعتقد أكثر و أكثر بأن التصعيد المقصود هنا ليس شيئا سوى المواجهة المسلحة من اجل فرض شروط سياسية على حركة فتح و اخضاعها للبرنامج (او بالاحرى اللا برنامج) الحمساوي ، و هو برنامج اثبت عجزه و فشله على اية حال !...

            فهل من توضيح ، قبل ان نتابع حوارنا !...
            لماذا يصر البعض على قلب الحقيقة؟!

            من الذي يحاول فرض برنامج السياسي على الآخر بحجة الاستجابة لمطالب الأمريكيين والاحتلال وأعوانه حتى ولو أدى الأمر إلى تخريب المجتمع الفلسطيني وإشعال نار حرب أهلية لا تبقي ولا تذر؟!! ومن الذي يتلقى ملايين الدولارات من الأمريكيين والأسلحة والعتاد العسكري ويقيم معسكرات عسكرية بدعم وتخطيط أمريكي؟!! ومن الذي يمارس الاغتيال السياسي ويقتل كوادر حماس وقادتها وهم ذاهبون إلى الصلاة في المسجد أو مغادرون من المساجد في عمليات غدر لا تراعي حرمة لليلة القدر أو رمضان أو المساجد أو أي شيء؟!!

            الحكومة لها برنامج سياسي مختلف يلقى دعما شعبيا متعاظما، ومن حق الحكومة أن تسير على برنامجها السياسي، وليس من حق أي أحد أن يعرقل عمل الحكومة ويتآمر عليها ويحاول بمساعدة الأمريكيين أن يسقطها ويستأصل حماس، ومن حق الحكومة وحماس أن تدافع عليها بالتصدي للمؤامرات وملاحقة القتلة المجرمين وتقدمهم للمحاكمة والقضاء لينالوا جزاءهم العادل.

            تعليق

            جاري التحميل ..
            X