بتحية للثوار العرب
أيها الثوار، علينا أن نحسم مواقفنا من إسرائيل، حتى تنعكس في الخطاب الرسمي لحكوماتنا العربية، وأمام المؤيدين من كافة أنحاء العالم! إن العدو الأول للأمة العربية ليس إسرائيل وحدها، بل معها اللوبي الصهيوني الذي أدمى الإنسانية كلها، مصداقا لقول الله سبحانه وتعالى: مفسدون في الأرض! فصارت الجملة الشهيرة: لا أخلاق في السياسة!! عندما حكم المسلمون الأوائل، الم يكونوا يحكمون بالأخلاق?? فلماذا تكون السياسة بلا أخلاق إذن?? لأن الأخلاق تتناقض مع كل صفاتهم القبيحة! فهم القتلة والإرهابيون والمجرمون، منذ عصابات الهاجاناة وحتى الآن بعد أن صاروا رؤساء عصابات (حكومات) تقتل على الطريقة الديمقراطية الحديثة!
لكي نواجه اللوبي الصهيوني علينا بداية أن نحدد أهدافنا! الهدف الأول فضح روايته الكاذبة عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل! والهدف الثاني، فرض العقوبات الإقتصادية على إسرائيل (بمن حضر)! يعني هناك الآن أكثر من مئة دولة في العالم ستؤيد العقوبات الإقتصادية على إسرائيل، فليكن! والبقية تاتي!!
لذلك سنبدأ التحرك ونريد المساهمة من الجميع كل بما يستطيع!! المهم أن نوصل للناس أنه بإمكاننا محاصرة إسرائيل اقتصاديا، قولا واحدا!! بأن يصدر في (الغد) قرار من الجمعية العمومية للأمم المتحدة يطالب بفرض عقوبات اقتصادية على إسرائيل بسبب الجدار والحصار والإستيطان وقانون العودة لليهود على حساب أصحاب الأرض(قانون عنصري)!! وبناء عليه فإن خطاب السفراء ووزراء الخارجية العرب يجب أن يطلب صراحة استصدار هذا القرار!! الخطوة الثانية، ستكون المطالبة بدعم المقاومة الفلسطينية كما كان لواء الإمداد المصري للثورة الجزائرية على فرنسا! ولكن يأتي ذلك في حينه!
الآن، فلنحسم موقفنا من إسرائيل ونعمل معا على فرض العقوبات الإقتصادية عليها
شاركونا وانشروها بالآلاف والملايين ولنبدأ هزيمة إسرائيل
أيها الثوار، علينا أن نحسم مواقفنا من إسرائيل، حتى تنعكس في الخطاب الرسمي لحكوماتنا العربية، وأمام المؤيدين من كافة أنحاء العالم! إن العدو الأول للأمة العربية ليس إسرائيل وحدها، بل معها اللوبي الصهيوني الذي أدمى الإنسانية كلها، مصداقا لقول الله سبحانه وتعالى: مفسدون في الأرض! فصارت الجملة الشهيرة: لا أخلاق في السياسة!! عندما حكم المسلمون الأوائل، الم يكونوا يحكمون بالأخلاق?? فلماذا تكون السياسة بلا أخلاق إذن?? لأن الأخلاق تتناقض مع كل صفاتهم القبيحة! فهم القتلة والإرهابيون والمجرمون، منذ عصابات الهاجاناة وحتى الآن بعد أن صاروا رؤساء عصابات (حكومات) تقتل على الطريقة الديمقراطية الحديثة!
لكي نواجه اللوبي الصهيوني علينا بداية أن نحدد أهدافنا! الهدف الأول فضح روايته الكاذبة عن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل! والهدف الثاني، فرض العقوبات الإقتصادية على إسرائيل (بمن حضر)! يعني هناك الآن أكثر من مئة دولة في العالم ستؤيد العقوبات الإقتصادية على إسرائيل، فليكن! والبقية تاتي!!
لذلك سنبدأ التحرك ونريد المساهمة من الجميع كل بما يستطيع!! المهم أن نوصل للناس أنه بإمكاننا محاصرة إسرائيل اقتصاديا، قولا واحدا!! بأن يصدر في (الغد) قرار من الجمعية العمومية للأمم المتحدة يطالب بفرض عقوبات اقتصادية على إسرائيل بسبب الجدار والحصار والإستيطان وقانون العودة لليهود على حساب أصحاب الأرض(قانون عنصري)!! وبناء عليه فإن خطاب السفراء ووزراء الخارجية العرب يجب أن يطلب صراحة استصدار هذا القرار!! الخطوة الثانية، ستكون المطالبة بدعم المقاومة الفلسطينية كما كان لواء الإمداد المصري للثورة الجزائرية على فرنسا! ولكن يأتي ذلك في حينه!
الآن، فلنحسم موقفنا من إسرائيل ونعمل معا على فرض العقوبات الإقتصادية عليها
شاركونا وانشروها بالآلاف والملايين ولنبدأ هزيمة إسرائيل
تعليق