تويت
هاجم المهندس "خيرت الشاطر" المرشح لرئاسة الجمهورية اللواء "عمر سليمان" نائب الرئيس المخلوع منتقدا قراره بالترشح للرئاسة, وقال إنه: "لن ينجح بانتخابات الرئاسة إلا بالتزوير و نحن بحالة ثورة و الثورة لم تحقق كل أهدافها".
وأكد الشاطر خلال لقاء متلفز أن من حق أي شخص أن يترشح للرئاسة ولكن "عمر سليمان" جزء من نظام مبارك والشعب المصري رفضه من قبل كنائب للرئيس، مشيرا إلى أن جماعات المصالح هي من دفعت بعمر سليمان للترشح.
وقال المرشح للرئاسة إن الشعب المصري :"شعب صبور ولكنه ثار ضد مبارك والبعض لا يقرأ المشهد السياسي المصري بطريقة صحيحة". داعيا “من عنده شيء ضدي فليظهره و لا يوجد عندي شيء أخاف منه أو أخفيه ولا أخشى (الصندوق الأسود) الذي يتحدثوا عنه ومن يتكلم عنه فليتكلم عن الفساد المتورط به هو!!”".
وأضاف " أنه لم يتهم بأي قضية جنائية ، ونبه "نحن بمعركة مفتوحة وقد يختفي أحد المرشحين”.
وأكد المرشح للرئاسة المصرية أن قانون منع ترشح رموز النظام السابق للرئاسة ليس إقصاء و إنما عملية عقابية ضد من أفسدوا الحياة السياسية في مصر.
وعلق مرشح الإخوان كبرى الجماعات في مصر، على حكم المحكمة الإدارية بوقف تشكيل تأسيسية الدستور قائلاً “نحترم أحكام القضاء”, مؤكدا أن التوافق المطلق مستحيل ولكن مجلسي الشعب والشورى سيصلان لحل بالنسبة للجنة التأسيسية للدستور.
وقال إن حزب الحرية والعدالة :"ليس طرفا بمسألة الطعن على الحكم ببطلان اللجنة التأسيسية للدستور والمعنى بذلك مجلس الشعب والشورى"، موضحا أنه لا يوجد ميول لديهم لتعديل الإعلان الدستوري فيما يخص المادة "60".
ونفى الشاطر ما يشاع عن استئثار الحرية والعدالة باللجنة التأسيسية للدستور ، وقال "لم نحدد نسبة الـ30% أو 35 % من البرلمان قبل الانتخابات، مضيفاً “لا نريد أن تكون تجربة الحزب الوطني سيف مسلط على رقبتنا لأن الحزب الوطني لم يأتِ بالأغلبية وحسنى مبارك كان يستخدمنا كفزاعة”.
وأكد القيادي الإخواني أن الفرصة مازالت متاحة لسحب الثقة من الحكومة لكن إجراءات ذلك قد تأخذ بعض الوقت، وقال إن حكومة الجنزوري :"فشلت في حل كل المشاكل وحادث بورسعيد ليس ببعيد".
وأضاف:" هناك حالة من الارتباك الشديد أثناء عمل الحكومة والشعب المصري يحتاج لمن يشبع احتياجاته".
وقال الشاطر إنه :"من السهل أن تبقى جماعة الإخوان في صفوف المعارضة ولكن علينا أن نتحمل مسئولية من الشعب الذي انتخبنا بنسبة 47 % بالبرلمان".
وحذّر من أنه إذا تم استبعاده من "انتخابات الرئاسة فهذا معناه أن مبارك مازال يحكم والمجلس العسكري اختار “الحفاظ على الدولة وليس النظام” .
نوّه إلى أن حديث سليمان أنه تلقى تهديدات بالقتل من الإخوان مؤشر على الوسائل التي قد يستخدمها هو، وشدد على "دعم الموقف القانوني الصحيح لحازم صلاح أبو إسماعيل و لو كان صاحب حق سأدعمه في حقه في الترشح للرئاسة، موضحاً أن موضوع ترشحه للرئاسة جاء بشكل مفاجئ".
المصدر: وكالات
وأكد الشاطر خلال لقاء متلفز أن من حق أي شخص أن يترشح للرئاسة ولكن "عمر سليمان" جزء من نظام مبارك والشعب المصري رفضه من قبل كنائب للرئيس، مشيرا إلى أن جماعات المصالح هي من دفعت بعمر سليمان للترشح.
وقال المرشح للرئاسة إن الشعب المصري :"شعب صبور ولكنه ثار ضد مبارك والبعض لا يقرأ المشهد السياسي المصري بطريقة صحيحة". داعيا “من عنده شيء ضدي فليظهره و لا يوجد عندي شيء أخاف منه أو أخفيه ولا أخشى (الصندوق الأسود) الذي يتحدثوا عنه ومن يتكلم عنه فليتكلم عن الفساد المتورط به هو!!”".
وأضاف " أنه لم يتهم بأي قضية جنائية ، ونبه "نحن بمعركة مفتوحة وقد يختفي أحد المرشحين”.
وأكد المرشح للرئاسة المصرية أن قانون منع ترشح رموز النظام السابق للرئاسة ليس إقصاء و إنما عملية عقابية ضد من أفسدوا الحياة السياسية في مصر.
وعلق مرشح الإخوان كبرى الجماعات في مصر، على حكم المحكمة الإدارية بوقف تشكيل تأسيسية الدستور قائلاً “نحترم أحكام القضاء”, مؤكدا أن التوافق المطلق مستحيل ولكن مجلسي الشعب والشورى سيصلان لحل بالنسبة للجنة التأسيسية للدستور.
وقال إن حزب الحرية والعدالة :"ليس طرفا بمسألة الطعن على الحكم ببطلان اللجنة التأسيسية للدستور والمعنى بذلك مجلس الشعب والشورى"، موضحا أنه لا يوجد ميول لديهم لتعديل الإعلان الدستوري فيما يخص المادة "60".
ونفى الشاطر ما يشاع عن استئثار الحرية والعدالة باللجنة التأسيسية للدستور ، وقال "لم نحدد نسبة الـ30% أو 35 % من البرلمان قبل الانتخابات، مضيفاً “لا نريد أن تكون تجربة الحزب الوطني سيف مسلط على رقبتنا لأن الحزب الوطني لم يأتِ بالأغلبية وحسنى مبارك كان يستخدمنا كفزاعة”.
وأكد القيادي الإخواني أن الفرصة مازالت متاحة لسحب الثقة من الحكومة لكن إجراءات ذلك قد تأخذ بعض الوقت، وقال إن حكومة الجنزوري :"فشلت في حل كل المشاكل وحادث بورسعيد ليس ببعيد".
وأضاف:" هناك حالة من الارتباك الشديد أثناء عمل الحكومة والشعب المصري يحتاج لمن يشبع احتياجاته".
وقال الشاطر إنه :"من السهل أن تبقى جماعة الإخوان في صفوف المعارضة ولكن علينا أن نتحمل مسئولية من الشعب الذي انتخبنا بنسبة 47 % بالبرلمان".
وحذّر من أنه إذا تم استبعاده من "انتخابات الرئاسة فهذا معناه أن مبارك مازال يحكم والمجلس العسكري اختار “الحفاظ على الدولة وليس النظام” .
نوّه إلى أن حديث سليمان أنه تلقى تهديدات بالقتل من الإخوان مؤشر على الوسائل التي قد يستخدمها هو، وشدد على "دعم الموقف القانوني الصحيح لحازم صلاح أبو إسماعيل و لو كان صاحب حق سأدعمه في حقه في الترشح للرئاسة، موضحاً أن موضوع ترشحه للرئاسة جاء بشكل مفاجئ".
المصدر: وكالات
تعليق