السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
|| نسأل الله أن يردنا إلى دينهـــــــــــــــــــــ ردا جميلاـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ||
الكلام صحيح ~ وله ألبومــــــــــــــآن || ألبوم غير || و || ثلاث كروت || وهما غنيائيـــــــــــــــــــــآن ||
اللهم يا مثبتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ القلوب والأبصار ثبت قلوبنــــــــــــآ على دينكـــــــــــــــــــــــــ
الله اكبر , الناس بتنهدي للدين , مش بتظل طريق الدين
كل هالأناشيد والروحانيات التي أثرت على عقول كثير من الشباب إلي الهدايه وبالاخر يطلع منشدهم ويسيب هذه الطريق , والله خبر ما هوا مفرح ولحتى الأن انا غير مستوعب هادا الكلام
" ما بين توبة فضل شاكر .. وتحول أبو عبد الملك للغناء الماجن ! "
هذه حكمة ربانية يريد الله بها ألا يُعرف الحق بالخلق ، فالناس في تحول دائم ولكن الحق دائم ، فاعرف الحق تعرف اهله ، والحق لا يعرف بالرجال ، بل هم الذين يعرفون بالحق !
يبدو أن الأجواء المغبرة هذه الأيام لن تنثر التراب في الوجوه فقط، بل إنها ستنثر المزيد من غبار الأسئلة في أجواء صراعات الجماهير والتيارات و"الرموز"، خصوصا بعد أن دخلت الأناشيد الإسلامية إلى الحلبة بقوة وضجيج غير مسبوق هذه الأيام، ففي مفارقة نادرة يعلن الفنان اللبناني فضل شاكر أنه يفكر في ترك الغناء وذلك خلال برنامج بثته قناة "الرحمة" بعد قناعته بأنه "ليس في الطريق السليم لأنه يعيش صراعا نفسيا منذ سنوات". وفي الوقت نفسه يعلن من كان يلقب بـ"أبو عبدالملك" واسمه الحقيقي "محسن الدوسري" ويعرف بـ"منشد الجهاد" أنه سيترك الإنشاد الإسلامي ويتجه للغناء بالموسيقى. وهما خبران ضج بهما الإعلام التفاعلي وخصوصا مواقع الإنترنت والتواصل الاجتماعي، فـ"شاكر" و"عبدالملك" تعرضا وسيتعرضان خلال الأيام المقبلة للكثير من الضغوط التي تمارسها عادة "الجماهير" على من أحبته. ومع أنني أعتقد أن "شاكر" سيكون أقل ضغوطا بل قد يكون المؤيدون له أكثر في بعض البلدان العربية، ولكن في كلتا الحالتين فهما يمران بأحد أهم المنعطفات الحياتية التي تحتاج إلى جلد كبير واقتناع بالمسار. لست في موضع تقييم صحة القرار من خطئه، فهو قرار شخصي لكل منهما، لكن ما يمكن تلمسه هنا هو أن سطوة الجماهير ليست بالأمر السهل، وخصوصا عندما تعتقد تلك الجماهير أن من أحبت إبداعه "خانها" وانتقل للطرف الآخر، وبالتالي تتحول المسألة من قرار فرد إلى صراع تيارات فكرية، يتم توظيفه بشكل مثير للضحك أحيانا، حيث تجد من يتهم التيار الفلاني أو العلاني بأنه أثر على تفكير "عبدالملك" أو" شاكر" وسحبه من بين يدي "جماهيره"، ثم يبدأ الصراع العبثي الشتائمي الذي قد ينال "حبيب الأمس" أكثر من "العدو" الدائم. وفي كل دول العالم يعاني النجم الجماهيري من ضغوطات محبيه ومتابعيه لدرجة التدخل في أموره وقراراته وآرائه الشخصية، لكن لدينا إن تحول إلى وضع جديد لا ترضاه هذه الجماهير، فسيكون عرضة لكل ما يمكن تصوره من المضايقات والشتائم، ولذلك لا نقول لمن صنع لنفسه جماهير وسار على هواها إلا "الله يعينك على تاليتها".
للأسف الشديد والخبر كان صعب جدا ,, أن نجد عملاق الأناشيد الجهادية أبو عبد الملك يعتزل الفن الهادف الخالي من الايقاع ويتجه الى الموسيقى وغيرها بل ويغير لحيته وهيئته ...
أين ذهبت أناشيدك ( كفى يا نفس ما كان ,, للشمس غيم ساطع , ناشدتها ) فوالله انك أولى الناس بسماعها الان ومنك وليس من غيرك .
يوجد صفحة على الفيس " ذكريات أبو عبد الملك " تدعوه للرجوع عما فعل
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلبي على دينك ..
هذا الكلام هو الأصح
إفتحو صفحتو ع الفيس بوك وشوفو ! ، أو إسمعو الألبوم الجديد غير 2011
هو تحول من الأناشيد الروحانية للإيقاع أي نعم في إختلاف بس ما صار مغني !!!
ألبوم غيــــر 2011 ألبوم إنشادي عادي جداً
في هذا الالبوم مشاركـ مع محمد القحطاني هذا الرجل كان مغني وتحول للإنشاد لذلك قال الناس ان محسن الدوسري " ابو عبدالملك" تحول مغني ، وهذا غير صحيح ان شاء الله
لا أصبح مغني أخي وليس منشد بإيقاع وموسيقى .. ومحمد القحطاني مغني أيضاً وله أغاني تعرض على روتانا بصحبة فتيات ..
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك ..
تعليق