إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

    أنتفاضة فلسطين" ** ينشر معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات العامة ** وتفاصيل أخري حول الحقيبة السوداء !!
    خاص- أنتفاضة فلسطين **
    "أنتفاضة فلسطين" حصل علي معلومات دقيقة وبعض نتائج التحقيقات التي قامت بها المخابرات العامة الفلسطينية مع عدد من المتهمين في عملية أغتيال العميد جاد تايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات العامة الفلسطينية علي شاطئ بحر غزة.
    جميع الأعترافات الأولية أظهرت حقيقة خطيرة ومؤلمة ومرة في ذات الوقت حول أختراق جهاز المخابرات الفلسطيني بدءا من حراس البوابات الأمنية المحيطة بالمقر وصولا الي الطاقم الخاص بمدير الجهاز ومساعديه.
    حتي الدائرة المغلقة من الأشخاص الذي يحملون بطاقات ممغنطة للتتمكن من عبور بعد الأبواب داخل المقر عليهم علامات أستفهام كبيرة ومريبة !!.
    الشهيد جاد تايه عاد من الخارج في شكل أستثنائي حيث كان من المفتروض عودته في الرابع من أكتوبر بعد أنتهاء المهمة التي كان مكلف بها من قبل قيادة الجهاز.
    لكن هناك ثلاثة ضباط كبار في المخابرات الفلسطينية أصروا علي عودة الشهيد جاد وعدم أكمال المهمة المكلف بها... بعد ان علموا.
    أن العميد جاد قد تسلم ملف كامل بتحويلات بنكية مثيرة وغير معهودة للضباط الثلاثة من ضباط أمنيين مصريين!!
    حيث ورد في هذه التحويلات التي تمت عبر بنوك اوروبية في ايطاليا والنرويج والنمسا وتبين بعد مراجعة المصدر الرئيسي للتحويلات انها قادمة من شركة صرافة أسرائيلية "في تل أبيب".
    قامت بعملية التحويل الي البنوك الأوروبية ومنها الي بنك مصري في الأسكندرية حتي لاتثير الشبهة سواء بتحويل المباشر الي غزة أو القاهرة.
    حيث قام شخص بأستلام هذه التحويلات والأنتقال بها الي معبر رفح لتسليمها الي الضباط الثلاثة في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية.
    وقد نجح هؤلاء الضباط الثلاثة في أقناع مدير الجهاز بضرورة أنهاء المهمة وعودة العميد جاد فورا الي قطاع غزة.
    *- سر الحقيبة السوداء والأجهزة الخليوية التي سرقها منفذي الأغتيال...
    وقد تحقق ما خططوا له وعاد الشهيد جاد تايه الي ارض الوطن وهو يحمل الحقيبة السوداء وبداخلها الملفات الكاملة للتحويلات البنكية بالأضافة الي نتائج المهمة التي كلف بها ولم تكتمل.
    أما فيما يتعلق بالأجهزة الخليوية فقد كانت تحمل ارقام الضباط المصريين الذين زودوا العميد جاد بالملف الكامل وأرقام المصادر التي حصل منها الشهيد علي معلومات هامة ساعدته في مهمته المكلف بها.
    وذهب العميد جاد الي مكتبه في مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة ليعرض علي مدير الجهاز المعلومات الخطيرة حول الضباط الثلاثة.
    ولكنه لم يتمكن من الدخول بسبب وجود وفد أمني أمريكي لدي مدير الجهاز فعاد ادراجه ومعه الحقيبة.
    وهو مايفسر مغادرته السريعة بعد دخوله بدقائق مع ضباطه الأربعة من مقر المخابرات.
    الضباط الثلاثة نجحوا تماما في أختيار الزمن والمكان لتنفيذ الجريمة حيث تم أختيار منزل رئيس الوزراء أسماعيل هنية حتي تختلط الأوراق في الساحة الفلسطينية في وقت تجري فيها مباحثات حثيثة لتشكيل حكومة وحدة وطنية.
    ولكن الضباط الثلاثة لم يكتفوا بذلك حتي بعد أغتيال العميد جاد تايه وحاولوا ألصاق الجريمة القذرة في حركة حماس وبعد قادة جناحها العسكري في مخيم الشاطئ مكان تنفيذ الجريمة القذرة.
    -----------------------------
    ملاحظة ::- نتحفظ في " أنتفاضة فلسطين" علي نشر الأسماء أستجابة لقرار وزير الداخلية القاضي بالحفاظ علي سرية التحقيق الجاري.
    ولكن قمنا بنشر هذه المعلومات بعد ان قام الضباط الثلاثة بتغيير مجري التحقيق وأبعاد الشبهة عنهم وهو مالايمكن السكوت عليه.
    ونعدكم بمزيد من التفاصيل حول أعترافات المتهمين المعتقلين لدي جهاز المخابرات العامة الفلسطيني علي خلفية القضية.
    خاص- أنتفاضة فلسطين
    2006-09-21

  • #2
    رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

    حسبنا الله ونعم الوكيل فى الذى يريد ان يمزق وحدة هذا الشعب المجاااااااهد

    تعليق


    • #3
      رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

      نسأل الله ان يتم كشفهم سريعا ومحاسبتهم

      تعليق


      • #4
        موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

        موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

        موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح ينشر تفاصيل مثيرة حول حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة، وأربعة من مرافقيه، ويكشف سر الحقيبة السوداء وأجهزة المحمول..



        غزة- قسم المتابعة- الشبكة الإعلامية الفلسطينية

        كشف موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح عن تفاصيل خطيرة في حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، وأربعة من مرافقيه، في مدينة غزة 15-9-2006.



        وأكد موقع "انتفاضة فلسطين" على شبكة الانترنت أنه حصل علي معلومات دقيقة وبعض نتائج التحقيقات التي قامت بها المخابرات العامة الفلسطينية مع عدد من المتهمين في عملية اغتيال العميد جاد التايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة.



        تفاصيل مثيرة !

        وقال الموقع في تقرير نشره الخميس 21-9-2006، إن:" جميع الاعترافات الأولية أظهرت حقيقة خطيرة ومؤلمة ومرة في ذات الوقت حول اختراق جهاز المخابرات الفلسطيني بدءاً من حراس البوابات الأمنية المحيطة بالمقر وصولاً إلي الطاقم الخاص بمدير الجهاز ومساعديه ".



        وبحسب تقرير الموقع فإنه وحتى الدائرة المغلقة من الأشخاص الذي يحملون بطاقات ممغنطة لتتمكن من عبور بعد الأبواب داخل المقر عليهم علامات استفهام كبيرة ومريبة !!.



        العميد التايه عاد من الخارج في شكل استثنائي حيث كان من المفترض عودته في الرابع من أكتوبر بعد انتهاء المهمة التي كان مكلف بها من قبل قيادة الجهاز.



        لكن هناك ثلاثة ضباط كبار في المخابرات الفلسطينية أصروا علي عودة جاد وعدم إكمال المهمة المكلف بها... بعد أن علموا أن العميد جاد قد تسلم ملف كامل بتحويلات بنكية مثيرة وغير معهودة للضباط الثلاثة من ضباط أمنيين مصريين!!



        حيث ورد في هذه التحويلات التي تمت عبر بنوك أوروبية في ايطاليا والنرويج والنمسا وتبين بعد مراجعة المصدر الرئيسي للتحويلات أنها قادمة من شركة صرافة إسرائيلية "في تل أبيب".



        وتمت عملية التحويل إلي البنوك الأوروبية ومنها إلي بنك مصري في الإسكندرية حتى لا تثير الشبهة سواء بتحويل المباشر إلي غزة أو القاهرة.



        وأضاف التقرير "قام شخص باستلام هذه التحويلات والانتقال بها إلي معبر رفح، جنوب قطاع غزة، لتسليمها إلي الضباط الثلاثة في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية".



        وقد نجح هؤلاء الضباط الثلاثة في أقناع مدير الجهاز بضرورة إنهاء المهمة وعودة العميد التايه فوراً إلي القطاع، بحسب تقرير الموقع الإلكتروني.



        سر الحقيبة السوداء

        ويضيف التقرير:" وقد تحقق ما خططوا له وعاد التايه إلي أرض الوطن وهو يحمل الحقيبة السوداء وبداخلها الملفات الكاملة للتحويلات البنكية بالإضافة إلي نتائج المهمة التي كلف بها ولم تكتمل ".



        أما فيما يتعلق بالأجهزة الخليوية فقد كانت تحمل أرقام الضباط المصريين الذين زودوا العميد التايه بالملف الكامل وأرقام المصادر التي حصل منها علي معلومات هامة ساعدته في مهمته المكلف بها.



        وذهب العميد جاد التايه إلي مكتبه في مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة ليعرض علي مدير الجهاز المعلومات الخطيرة حول الضباط الثلاثة.



        ولكنه لم يتمكن من الدخول بسبب وجود وفد أمني أمريكي لدي مدير الجهاز فعاد أدراجه ومعه الحقيبة، وهو ما يفسر مغادرته السريعة بعد دخوله بدقائق مع ضباطه الأربعة من مقر المخابرات.



        ويقول التقرير إن:" الضباط الثلاثة نجحوا تماماً في اختيار الزمن والمكان لتنفيذ الجريمة حيث تم اختيار منزل رئيس الوزراء إسماعيل هنية حتى تختلط الأوراق في الساحة الفلسطينية في وقت تجري فيه مباحثات حثيثة لتشكيل حكومة وحدة وطنية ".



        واستطرد قائلاً:" ولكن الضباط الثلاثة لم يكتفوا بذلك حتى بعد اغتيال العميد ومرافقيه وحاولوا إلصاق الجريمة القذرة في حركة حماس وبعدد قادة جناحها العسكري في مخيم الشاطئ مكان تنفيذ الجريمة ".



        وأكد موقع انتفاضة فلسطين أنه يتحفظ على نشر الأسماء المتورطة بالحادث استجابة لقرار وزير الداخلية القاضي بالحفاظ علي سرية التحقيق الجاري، وقال:" إنه نشر هذه المعلومات بعد أن قام الضباط الثلاثة بتغيير مجرى التحقيق وأبعاد الشبهة عنهم وهو مالا يمكن السكوت عليه ".



        ووعد الموقع بنشر مزيد من التفاصيل حول اعترافات المتهمين المعتقلين لدي جهاز المخابرات العامة الفلسطيني علي خلفية القضية.

        تعليق


        • #5
          رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

          فتح كشفت نفسها بنفسها لانها تاكدت ان وزاردة الداخلية ستصل الى المجرمين وان المجرمين من فتح نفسها


          اخص عليكي يا فتح

          تعليق


          • #6
            رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

            نرجو من الله ان تكون الاخبار صحيحه والله يرحمهم

            تعليق


            • #7
              رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

              فى غلط اكيد

              حماس طلبت منه يرجع حتى تصفيه امام منزل هنية

              حسبى الله ونعم الوكيل على العملاء المدعين الشرف والذين يحملون الرتب

              تعليق


              • #8
                رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

                ولماذا الانتظار ، حتى يأخذ القتلة حذرهم ويقومون باخفاء الادلة
                ندعوا الله العلي القدير أن يتم فضحهم في اسرع وقت

                تعليق


                • #9
                  رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

                  فتح حقيره وستبقى كما هي
                  بائعه الاوطان
                  وقاتله الانسان

                  حسبي الله عليها

                  تعليق


                  • #10
                    رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

                    المطلوب من وزارة الداخلية .. العمل بكل جدية لالقاء القبض عليهم .. والتوصل لكل من اشترك بالجريمة .. واعلان نتائج التحقيق على الشعب .. وخاصة ان الكثير من قيادي حركة فتح شنوا حربا مأجورة ومخزية .. تحمل حركة حماس مسؤولية هذه العملية ..

                    على وزارة الداخلية .. ان لا تحمى الفاسدين والمجرمين والعملاء .. وتكون غطاء لهم وسترا عليهم .. بحجة سخيفة وغبية ومضحكة وليس في محلها .. وهى حفاظا على الوحدة الوطنية .. شو دخل الوحدة الوطنية بالكشف عن العملاء والمجرمين والفاسدين .. او على الاقل بالكشف عن قاتلى التايه ورفقائه ..

                    تعليق


                    • #11
                      رد : موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

                      كم دفع لك دحوووووووووووول عشان تنشر الخبر

                      تعليق


                      • #12
                        رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                        هي فتح بدأت تكشف أوراقها بنفسها

                        تعليق


                        • #13
                          معلومات خطيرة جدا عن عملية اغتيال العميد جاد تايه و مرافقيه

                          موقع مقرب من فتح يكشف أسرار عملية اغتيال التايه !!

                          موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح ينشر تفاصيل مثيرة حول حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة، وأربعة من مرافقيه، ويكشف سر الحقيبة السوداء وأجهزة المحمول..



                          غزة- قسم المتابعة- الشبكة الإعلامية الفلسطينية

                          كشف موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح عن تفاصيل خطيرة في حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، وأربعة من مرافقيه، في مدينة غزة 15-9-2006.



                          وأكد موقع "انتفاضة فلسطين" على شبكة الانترنت أنه حصل علي معلومات دقيقة وبعض نتائج التحقيقات التي قامت بها المخابرات العامة الفلسطينية مع عدد من المتهمين في عملية اغتيال العميد جاد التايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة.



                          تفاصيل مثيرة !

                          وقال الموقع في تقرير نشره الخميس 21-9-2006، إن:" جميع الاعترافات الأولية أظهرت حقيقة خطيرة ومؤلمة ومرة في ذات الوقت حول اختراق جهاز المخابرات الفلسطيني بدءاً من حراس البوابات الأمنية المحيطة بالمقر وصولاً إلي الطاقم الخاص بمدير الجهاز ومساعديه ".



                          وبحسب تقرير الموقع فإنه وحتى الدائرة المغلقة من الأشخاص الذي يحملون بطاقات ممغنطة لتتمكن من عبور بعض الأبواب داخل المقر عليهم علامات استفهام كبيرة ومريبة !!.



                          العميد التايه عاد من الخارج في شكل استثنائي حيث كان من المفترض عودته في الرابع من أكتوبر بعد انتهاء المهمة التي كان مكلف بها من قبل قيادة الجهاز.



                          لكن هناك ثلاثة ضباط كبار في المخابرات الفلسطينية أصروا على عودة جاد وعدم إكمال المهمة المكلف بها... بعد أن علموا أن العميد جاد قد تسلم ملف كامل بتحويلات بنكية مثيرة وغير معهودة للضباط الثلاثة من ضباط أمنيين مصريين!!



                          حيث ورد في هذه التحويلات التي تمت عبر بنوك أوروبية في ايطاليا والنرويج والنمسا وتبين بعد مراجعة المصدر الرئيسي للتحويلات أنها قادمة من شركة صرافة إسرائيلية "في تل أبيب".



                          وتمت عملية التحويل إلى البنوك الأوروبية ومنها إلى بنك مصري في الإسكندرية حتى لا تثير الشبهة سواء بتحويل المباشر إلى غزة أو القاهرة.



                          وأضاف التقرير "قام شخص باستلام هذه التحويلات والانتقال بها إلى معبر رفح، جنوب قطاع غزة، لتسليمها إلى الضباط الثلاثة في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية".



                          وقد نجح هؤلاء الضباط الثلاثة في إقناع مدير الجهاز بضرورة إنهاء المهمة وعودة العميد التايه فوراً إلى القطاع، بحسب تقرير الموقع الإلكتروني.



                          سر الحقيبة السوداء

                          ويضيف التقرير:" وقد تحقق ما خططوا له وعاد التايه إلى أرض الوطن وهو يحمل الحقيبة السوداء وبداخلها الملفات الكاملة للتحويلات البنكية بالإضافة إلى نتائج المهمة التي كلف بها ولم تكتمل ".



                          أما فيما يتعلق بالأجهزة الخليوية فقد كانت تحمل أرقام الضباط المصريين الذين زودوا العميد التايه بالملف الكامل وأرقام المصادر التي حصل منها علي معلومات هامة ساعدته في مهمته المكلف بها.



                          وذهب العميد جاد التايه إلى مكتبه في مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة ليعرض على مدير الجهاز المعلومات الخطيرة حول الضباط الثلاثة.



                          ولكنه لم يتمكن من الدخول بسبب وجود وفد أمني أمريكي لدى مدير الجهاز فعاد أدراجه ومعه الحقيبة، وهو ما يفسر مغادرته السريعة بعد دخوله بدقائق مع ضباطه الأربعة من مقر المخابرات.



                          ويقول التقرير إن:" الضباط الثلاثة نجحوا تماماً في اختيار الزمن والمكان لتنفيذ الجريمة حيث تم اختيار منزل رئيس الوزراء إسماعيل هنية حتى تختلط الأوراق في الساحة الفلسطينية في وقت تجري فيه مباحثات حثيثة لتشكيل حكومة وحدة وطنية ".



                          واستطرد قائلاً:" ولكن الضباط الثلاثة لم يكتفوا بذلك حتى بعد اغتيال العميد ومرافقيه وحاولوا إلصاق الجريمة القذرة في حركة حماس وبعدد قادة جناحها العسكري في مخيم الشاطئ مكان تنفيذ الجريمة ".



                          أسماء المتورطون

                          وأكد موقع انتفاضة فلسطين أنه يتحفظ على نشر الأسماء المتورطة بالحادث استجابة لقرار وزير الداخلية القاضي بالحفاظ على سرية التحقيق الجاري، وقال:" إنه نشر هذه المعلومات بعد أن قام الضباط الثلاثة بتغيير مجرى التحقيق وأبعاد الشبهة عنهم وهو مالا يمكن السكوت عليه ".



                          ووعد الموقع بنشر مزيد من التفاصيل حول اعترافات المتهمين المعتقلين لدى جهاز المخابرات العامة الفلسطيني على خلفية القضية.

                          لجنة التحقيق

                          وكان سعيد صيام، وزير الداخلية والأمن الوطني، اعتبر أن اتهام توفيق الطيرواي مدير جهاز المخابرات العامة، لحركة حماس بتدبير الاغتيال، بمثابة دعوة لسفك دماء بريئة واستباق لنتائج تحقيق وتحريض على الفتنة.



                          وأكد صيام، الخميس 21-9-2006، أن استباق النتائج بهذه الطريقة وحصر التحقيق قي تجاه محدد، يبين أن هناك نية مسبقة عن الابتعاد عن الفاعلين الحقيقيين.



                          وكان الطيراوي، حمل في مؤتمر صحفي، وزير الداخلية مسئولية العجز عن القبض على منفذي حادثة اغتيال التايه، واتهمه بالتقصير والتستر والعجز في اتخاذ القرارات، متهماً حركة حماس بالوقوف وراء بعض عمليات الاغتيالات التي حدثت في قطاع غزة.



                          وأعلن صيام، عن حل اللجنة الأمنية المشتركة التي تضم عدد من الأجهزة الأمنية للتحقيق في قضية الاغتيال، وإخراج ممثل المخابرات منها، وإبقاء أجهزة الأمن الداخلي التابعة لوزير الداخلية فقط، وهي من سيتابع هذه القضية.



                          كما أكدت حركة حماس أنها تملك معلومات موثوقة حول وقوف شخصيات قيادية رفيعة المستوى في جهاز أمني معروف خلف عملية الاغتيال .



                          وشددت حماس على أنها تحجم عن الكشف عن هذه المعلومات جهاراً استجابة للمصلحة الوطنية العليا التي تقتضي الابتعاد عن توتير الأجواء وتوفير المناخات الملائمة لإنجاح تشكيل حكومة الوحدة الوطنية .



                          وحذرت بشدة من أن " التمادي في اتهام الحركة ومجاهديها سوف يضطرها إلى وضع كل الحقائق أمام شعبنا، وفضح كل المتورطين العابثين بوحدة ودماء ومصير شعبنا على رؤوس الأشهاد ".

                          تعليق


                          • #14
                            رد : معلومات خطيرة جدا عن عملية اغتيال العميد جاد تايه و مرافقيه

                            اللهم اكشف الحقيقة

                            تعليق


                            • #15
                              رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                              للرفع

                              لقد نشرت الموضوع بعد بحثني عن موضوع مشابه في الصفحة الأولي.... ولكن تم حذفه


                              فكان حري بي أن أبحث عن الموضوع الأصل.. والذيكان السبب في حذف موضوعي


                              فلترتفع عاليا لصدر الصفحة الأولى

                              وحتى نرى ردود الأفندية ملفقي الاتهامات..

                              والباكين على فتح... والمطالبين حماس بتسليم القتلة

                              وأظن إنه من حقنا المطالبة برفع الغطاء التنظيمي عن القتلة حتى يتم سحلهم في الشوارع

                              تعليق


                              • #16
                                رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                                يجب كشف الخونة والعملاء على الملأ
                                واولهم 5 بلدي

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه


                                  الرجاء من الاخوة اظهار الحقيفة للملاء حتى يحاسبو انفسهم القتلة حسبى الله ونعم الوكيل
                                  كل عام وانتم بخير

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                                    رجعوا موقع انتفاضة فلسطين لن تجدوا أثر للخبر

                                    وهذا الرابط بين أيديكم

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                                      وما خفى كان أعظم

                                      والحقيقه سوف تقول بان فتح تقتل ابنائها فى حرب قذره

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                                        استبيان حول الموضوع /

                                        http://www.palestinianforum.net/foru...ad.php?t=83625

                                        تعليق


                                        • #21
                                          وشهد شاهد من اهلها ها قد ظهرت الحقيقة في من قتل جاد تايه

                                          موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح ينشر تفاصيل مثيرة حول حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة، وأربعة من مرافقيه، ويكشف سر الحقيبة السوداء وأجهزة المحمول..



                                          غزة- قسم المتابعة- الشبكة الإعلامية الفلسطينية

                                          كشف موقع إلكتروني مقرب من حركة فتح عن تفاصيل خطيرة في حادثة اغتيال العميد جاد التايه، مسئول العلاقات الدولية في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية، وأربعة من مرافقيه، في مدينة غزة 15-9-2006.



                                          وأكد موقع "انتفاضة فلسطين" على شبكة الانترنت أنه حصل علي معلومات دقيقة وبعض نتائج التحقيقات التي قامت بها المخابرات العامة الفلسطينية مع عدد من المتهمين في عملية اغتيال العميد جاد التايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة.



                                          تفاصيل مثيرة !

                                          وقال الموقع في تقرير نشره الخميس 21-9-2006، إن:" جميع الاعترافات الأولية أظهرت حقيقة خطيرة ومؤلمة ومرة في ذات الوقت حول اختراق جهاز المخابرات الفلسطيني بدءاً من حراس البوابات الأمنية المحيطة بالمقر وصولاً إلي الطاقم الخاص بمدير الجهاز ومساعديه ".



                                          وبحسب تقرير الموقع فإنه وحتى الدائرة المغلقة من الأشخاص الذي يحملون بطاقات ممغنطة لتتمكن من عبور بعض الأبواب داخل المقر عليهم علامات استفهام كبيرة ومريبة !!.



                                          العميد التايه عاد من الخارج في شكل استثنائي حيث كان من المفترض عودته في الرابع من أكتوبر بعد انتهاء المهمة التي كان مكلف بها من قبل قيادة الجهاز.



                                          لكن هناك ثلاثة ضباط كبار في المخابرات الفلسطينية أصروا على عودة جاد وعدم إكمال المهمة المكلف بها... بعد أن علموا أن العميد جاد قد تسلم ملف كامل بتحويلات بنكية مثيرة وغير معهودة للضباط الثلاثة من ضباط أمنيين مصريين!!



                                          حيث ورد في هذه التحويلات التي تمت عبر بنوك أوروبية في ايطاليا والنرويج والنمسا وتبين بعد مراجعة المصدر الرئيسي للتحويلات أنها قادمة من شركة صرافة إسرائيلية "في تل أبيب".



                                          وتمت عملية التحويل إلى البنوك الأوروبية ومنها إلى بنك مصري في الإسكندرية حتى لا تثير الشبهة سواء بتحويل المباشر إلى غزة أو القاهرة.



                                          وأضاف التقرير "قام شخص باستلام هذه التحويلات والانتقال بها إلى معبر رفح، جنوب قطاع غزة، لتسليمها إلى الضباط الثلاثة في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية".



                                          وقد نجح هؤلاء الضباط الثلاثة في إقناع مدير الجهاز بضرورة إنهاء المهمة وعودة العميد التايه فوراً إلى القطاع، بحسب تقرير الموقع الإلكتروني.



                                          سر الحقيبة السوداء

                                          ويضيف التقرير:" وقد تحقق ما خططوا له وعاد التايه إلى أرض الوطن وهو يحمل الحقيبة السوداء وبداخلها الملفات الكاملة للتحويلات البنكية بالإضافة إلى نتائج المهمة التي كلف بها ولم تكتمل ".



                                          أما فيما يتعلق بالأجهزة الخليوية فقد كانت تحمل أرقام الضباط المصريين الذين زودوا العميد التايه بالملف الكامل وأرقام المصادر التي حصل منها علي معلومات هامة ساعدته في مهمته المكلف بها.



                                          وذهب العميد جاد التايه إلى مكتبه في مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة ليعرض على مدير الجهاز المعلومات الخطيرة حول الضباط الثلاثة.



                                          ولكنه لم يتمكن من الدخول بسبب وجود وفد أمني أمريكي لدى مدير الجهاز فعاد أدراجه ومعه الحقيبة، وهو ما يفسر مغادرته السريعة بعد دخوله بدقائق مع ضباطه الأربعة من مقر المخابرات.



                                          ويقول التقرير إن:" الضباط الثلاثة نجحوا تماماً في اختيار الزمن والمكان لتنفيذ الجريمة حيث تم اختيار منزل رئيس الوزراء إسماعيل هنية حتى تختلط الأوراق في الساحة الفلسطينية في وقت تجري فيه مباحثات حثيثة لتشكيل حكومة وحدة وطنية ".



                                          واستطرد قائلاً:" ولكن الضباط الثلاثة لم يكتفوا بذلك حتى بعد اغتيال العميد ومرافقيه وحاولوا إلصاق الجريمة القذرة في حركة حماس وبعدد قادة جناحها العسكري في مخيم الشاطئ مكان تنفيذ الجريمة ".



                                          أسماء المتورطون

                                          وأكد موقع انتفاضة فلسطين أنه يتحفظ على نشر الأسماء المتورطة بالحادث استجابة لقرار وزير الداخلية القاضي بالحفاظ على سرية التحقيق الجاري، وقال:" إنه نشر هذه المعلومات بعد أن قام الضباط الثلاثة بتغيير مجرى التحقيق وأبعاد الشبهة عنهم وهو مالا يمكن السكوت عليه ".



                                          ووعد الموقع بنشر مزيد من التفاصيل حول اعترافات المتهمين المعتقلين لدى جهاز المخابرات العامة الفلسطيني على خلفية القضية.

                                          لجنة التحقيق

                                          وكان سعيد صيام، وزير الداخلية والأمن الوطني، اعتبر أن اتهام توفيق الطيرواي مدير جهاز المخابرات العامة، لحركة حماس بتدبير الاغتيال، بمثابة دعوة لسفك دماء بريئة واستباق لنتائج تحقيق وتحريض على الفتنة.



                                          وأكد صيام، الخميس 21-9-2006، أن استباق النتائج بهذه الطريقة وحصر التحقيق قي تجاه محدد، يبين أن هناك نية مسبقة عن الابتعاد عن الفاعلين الحقيقيين.



                                          وكان الطيراوي، حمل في مؤتمر صحفي، وزير الداخلية مسئولية العجز عن القبض على منفذي حادثة اغتيال التايه، واتهمه بالتقصير والتستر والعجز في اتخاذ القرارات، متهماً حركة حماس بالوقوف وراء بعض عمليات الاغتيالات التي حدثت في قطاع غزة.



                                          وأعلن صيام، عن حل اللجنة الأمنية المشتركة التي تضم عدد من الأجهزة الأمنية للتحقيق في قضية الاغتيال، وإخراج ممثل المخابرات منها، وإبقاء أجهزة الأمن الداخلي التابعة لوزير الداخلية فقط، وهي من سيتابع هذه القضية.



                                          كما أكدت حركة حماس أنها تملك معلومات موثوقة حول وقوف شخصيات قيادية رفيعة المستوى في جهاز أمني معروف خلف عملية الاغتيال .



                                          وشددت حماس على أنها تحجم عن الكشف عن هذه المعلومات جهاراً استجابة للمصلحة الوطنية العليا التي تقتضي الابتعاد عن توتير الأجواء وتوفير المناخات الملائمة لإنجاح تشكيل حكومة الوحدة الوطنية .



                                          وحذرت بشدة من أن " التمادي في اتهام الحركة ومجاهديها سوف يضطرها إلى وضع كل الحقائق أمام شعبنا، وفضح كل المتورطين العابثين بوحدة ودماء ومصير شعبنا على رؤوس الأشهاد ".

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه

                                            يوما بعد يوم تتكشف الحقائق
                                            وبالنهاية
                                            ينقلب السحر على الساحر

                                            ويكون في نهاية الفيلم
                                            بطله ومؤلفه
                                            فــــــــــتــــــــــــحـــــــــاوي الاصـــــل
                                            وهذة الحقيقة
                                            يقتلون وينكشفون

                                            تعليق


                                            • #23
                                              اللهم عليك بالعملاء أينما كانوا

                                              "أنتفاضة فلسطين" ** ينشر معلومات خطيرة حول عملية أغتيال العميد جاد تايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات العامة ** وتفاصيل أخري حول الحقيبة السوداء !!

                                              خاص- أنتفاضة فلسطين **


                                              "أنتفاضة فلسطين" حصل علي معلومات دقيقة وبعض نتائج التحقيقات التي قامت بها المخابرات العامة الفلسطينية مع عدد من المتهمين في عملية أغتيال العميد جاد تايه وضباطه الأربعة بعد خروجهم من مقر المخابرات العامة الفلسطينية علي شاطئ بحر غزة.

                                              جميع الأعترافات الأولية أظهرت حقيقة خطيرة ومؤلمة ومرة في ذات الوقت حول أختراق جهاز المخابرات الفلسطيني بدءا من حراس البوابات الأمنية المحيطة بالمقر وصولا الي الطاقم الخاص بمدير الجهاز ومساعديه.

                                              حتي الدائرة المغلقة من الأشخاص الذي يحملون بطاقات ممغنطة للتتمكن من عبور بعد الأبواب داخل المقر عليهم علامات أستفهام كبيرة ومريبة !!.

                                              الشهيد جاد تايه عاد من الخارج في شكل أستثنائي حيث كان من المفتروض عودته في الرابع من أكتوبر بعد أنتهاء المهمة التي كان مكلف بها من قبل قيادة الجهاز.

                                              لكن هناك ثلاثة ضباط كبار في المخابرات الفلسطينية أصروا علي عودة الشهيد جاد وعدم أكمال المهمة المكلف بها... بعد ان علموا.

                                              أن العميد جاد قد تسلم ملف كامل بتحويلات بنكية مثيرة وغير معهودة للضباط الثلاثة من ضباط أمنيين مصريين!!

                                              حيث ورد في هذه التحويلات التي تمت عبر بنوك اوروبية في ايطاليا والنرويج والنمسا وتبين بعد مراجعة المصدر الرئيسي للتحويلات انها قادمة من شركة صرافة أسرائيلية "في تل أبيب".

                                              قامت بعملية التحويل الي البنوك الأوروبية ومنها الي بنك مصري في الأسكندرية حتي لاتثير الشبهة سواء بتحويل المباشر الي غزة أو القاهرة.

                                              حيث قام شخص بأستلام هذه التحويلات والأنتقال بها الي معبر رفح لتسليمها الي الضباط الثلاثة في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية.

                                              وقد نجح هؤلاء الضباط الثلاثة في أقناع مدير الجهاز بضرورة أنهاء المهمة وعودة العميد جاد فورا الي قطاع غزة.


                                              *- سر الحقيبة السوداء والأجهزة الخليوية التي سرقها منفذي الأغتيال...


                                              وقد تحقق ما خططوا له وعاد الشهيد جاد تايه الي ارض الوطن وهو يحمل الحقيبة السوداء وبداخلها الملفات الكاملة للتحويلات البنكية بالأضافة الي نتائج المهمة التي كلف بها ولم تكتمل.

                                              أما فيما يتعلق بالأجهزة الخليوية فقد كانت تحمل ارقام الضباط المصريين الذين زودوا العميد جاد بالملف الكامل وأرقام المصادر التي حصل منها الشهيد علي معلومات هامة ساعدته في مهمته المكلف بها.

                                              وذهب العميد جاد الي مكتبه في مقر المخابرات علي شاطئ بحر غزة ليعرض علي مدير الجهاز المعلومات الخطيرة حول الضباط الثلاثة.

                                              ولكنه لم يتمكن من الدخول بسبب وجود وفد أمني أمريكي لدي مدير الجهاز فعاد ادراجه ومعه الحقيبة.

                                              وهو مايفسر مغادرته السريعة بعد دخوله بدقائق مع ضباطه الأربعة من مقر المخابرات.

                                              الضباط الثلاثة نجحوا تماما في أختيار الزمن والمكان لتنفيذ الجريمة حيث تم أختيار منزل رئيس الوزراء أسماعيل هنية حتي تختلط الأوراق في الساحة الفلسطينية في وقت تجري فيها مباحثات حثيثة لتشكيل حكومة وحدة وطنية.

                                              ولكن الضباط الثلاثة لم يكتفوا بذلك حتي بعد أغتيال العميد جاد تايه وحاولوا ألصاق الجريمة القذرة في حركة حماس وبعد قادة جناحها العسكري في مخيم الشاطئ مكان تنفيذ الجريمة القذرة.

                                              -----------------------------

                                              ملاحظة ::- نتحفظ في " أنتفاضة فلسطين" علي نشر الأسماء أستجابة لقرار وزير الداخلية القاضي بالحفاظ علي سرية التحقيق الجاري.

                                              ولكن قمنا بنشر هذه المعلومات بعد ان قام الضباط الثلاثة بتغيير مجري التحقيق وأبعاد الشبهة عنهم وهو مالايمكن السكوت عليه.

                                              ونعدكم بمزيد من التفاصيل حول أعترافات المتهمين المعتقلين لدي جهاز المخابرات العامة الفلسطيني علي خلفية القضية.

                                              خاص- أنتفاضة فلسطين
                                              2006-09-21 01:28:32

                                              تعليق

                                              جاري التحميل ..
                                              X