إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جدل حول بناء مسجد عملاق في لندن،، واسبانيا تهاجم المسلمين وتنتصر للبابا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • جدل حول بناء مسجد عملاق في لندن،، واسبانيا تهاجم المسلمين وتنتصر للبابا

    جدل حول مشروع بناء مسجد عملاق في لندن

    يثير مشروع لبناء مسجد ضخم في شرق لندن جدلا حول مصادر تمويله والتأثير الذي يمكن أن يصاحب مثل ذلك المشروع على المجتمع البريطاني.

    ونشرت صحيفة الأوبزرفر الصادرة الأحد موضوعا عن عزم أحد الهيئات الإسلامية في بريطانيا بناء مسجد يتسع لـ40 ألف مصل، قدرت تكلفته بـ100 إلى 300 مليون جنيه استرليني (180 إلى 550 مليون دولار أمريكي).

    وإذا ما أقر بناء "مركز أبي ميل الإسلامي" فإنه سيكون علامة معمارية بارزة في العاصمة البريطانية، لاسيما وانه يعتمد تصميما ثوريا ويتضمن بناء مولدات كهربية تعتمد على قوة الرياح وألواحا لخلايا توليد الطاقة باستخدام أشعة الشمس، حسب الصحيفة.

    كما سيكون المسجد، الذي يمكن أن تزاد سعته لـ70 ألف مصل، أكبر مبنى يستخدم لممارسة شعائر دينية في بريطانيا. وللمسلمين مسجد في ضاحية موردن جنوبي لندن يتسع لحوالي 10 آلاف مصل. بينما تتسع الكاتدرائية الانجيلكانية في ليفربول، وهي أكبر كنائس بريطانيا، لحوالي 3 ألاف شخص وهو ما أثار حفيظة بعض الجهات.

    ويقول باتريك سوخديو وهو مسؤول في "صندوق بارناباس" وهو جمعية تعنى بالدفاع عن المسيحية للأوبزرفر إن الجمعية طالبت بالتحقيق في مصادر تمويل المشروع.

    واضاف سوخديو "المسجد هو مركز المجتمع والناس ينجذبون له، وقد ينتهي الأمر بوجود مجتمع اسلامي بالكامل (في منطقة المسجد) وهذا قد يخلق حيا منفصلا ومجتمعا موازيا."

    ويشارك مراد قريشي، وهو مسلم يقيم في بريطانيا، سوخديو في بعض مخاوفه ويطالب بمعرفة مصدر التمويل .

    يقول قريشي للصحيفة إن من المقلق بالنسبة له أن يكون التمويل سعوديا بالكامل بسبب ما أسماه بـ"التأثير الوهابي" كما يقول إن من المستحب أن تخصص نصف مساحة المشروع للسيدات.

    وتقول مجموعة "جماعة التبليغ" التي تقدمت بطلب للحصول على ترخيص البناء إن مصادر تمويل المسجد متعددة وإن بعضها سيأتي من بريطانيا ومن خارجها أيضا.

    وكان تقرير استخباري فرنسي قد وصف هذه المجموعة بأنها "مقر للأصولية" حسبما اوردت الأوبزرفر.


    اسبانيا تهاجم المسلمين وتنتصر للبابا
    بكل عنصرية ..دافع رئيس الوزراء الإسباني السابق خوسيه ماريا أزنار عن بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بعد تصريحاته المسيئة إلى الإسلام والرسول عليه الصلاة والسلام، والتي أثارت موجة من الغضب في أنحاء العالم الإسلامي، ولم يكتف أزنار بذلك بل شن هجوما لاذعا ضد المسلمين وطالبهم بالاعتذار!
    وزعم أزنار أن العالم الإسلامي "لا يعتذر أبدا، فيما يطلب المسلمون من الغرب الاعتذار"، وتساءل بقوله "لماذا علينا دائما أن نطلب الصفح وهم لا يعتذرون أبدا؟".
    وأضاف أزنار خلال إلقائه محاضرة بعنوان "التهديدات العالمية" أن العديد من الأشخاص في العالم طلبوا من البابا أن يعتذر عن محاضرته، و"أنا لم أسمع يوما مسلما يقدم اعتذاره لغزو إسبانيا واحتلالها على مدى ثمانية قرون".
    واستطرد بقوله "إننا في زمن حرب، فإما هم وإما نحن، الغرب لم يهاجم الإسلام، إنهم هم الذين هاجمونا"، ودعا إلى مواجهة ما وصفه بالإسلام الأصولي والإسلام الراديكالي. كما زعم أن الغرب يتعرض للهجوم بصورة دائمة وأن عليه الدفاع عن نفسه، معتبرا في الوقت ذاته تحالف الحضارات بين الغرب والعالم الإسلامي "سخافة".
    ويأتي موقف أزنار العنصري بعد يوم من تنظيم يوم غضب في مختلف الدول العربية والإسلامية كان رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور يوسف القرضاوي دعا إليه بعد تصريحات البابا المسيئة إلى الإسلام.
    وقال القرضاوي إن البابا هاجم العالم الإسلامي بغير مبرر وغير ضرورة، مضيفا -في خطبة الجمعة في أحد مساجد الدوحة- أن للمسلمين الحق في الرد على إساءته بالمثل لأن إساءته تتعلق بدين وعقيدة وحضارة من الحضارات الكبرى، وانتقد الشيخ القرضاوي عدم تحقق البابا من صحة حديثه عن الإسلام خاصة أنه يتحدث في موضوع من المفترض أن يكون من اختصاصه، وعدم مبالاته بالأمة الإسلامية وعدم التمهيد للحوار الذي دعا إليه لدى تسلمه البابوية.

  • #2
    رد : جدل حول بناء مسجد عملاق في لندن،، واسبانيا تهاجم المسلمين وتنتصر للبابا

    حسبي ربي ونعم الوكيل هذا الاسباني بينطبق عليه المثل القائل ضربني وبكى وسبقني ةواشتكى

    الى بيسمعوا بيصدق

    تعليق


    • #3
      رد : جدل حول بناء مسجد عملاق في لندن،، واسبانيا تهاجم المسلمين وتنتصر للبابا

      تعليق

      جاري التحميل ..
      X