فى بسمة العيد الفائت ظهرت عليه اثار المرض
الطفل محمد حسين بصلة لم يتجاوز السابعة من عمره الوردى حيث كان مثال الطفل الخلوق ومتقدم فى دراسته
اكتشف اهله معه المرض ثالث ايام العيد عندما ظهر عليه التعب مع كثرة اللعب
وتم تحويله الى مستشفى المقاصد الخيرية بالقدس
ومن ثم الى مستشفى يخلوف بتل الربيع باسرائيل واجريت له عدة عمليات بالمخ وعندما فقد الامل فى علاجه واستعصاء الطب العالمى عن علاجه اعيد الى غزة الى مستشفى الرنتيسى حيث مكث اسبوع واليوم ظهرا فارق الحياة وسيشيع الى مثواه الاخير بعد صلاة العصر
الطفل محمد حسين بصلة لم يتجاوز السابعة من عمره الوردى حيث كان مثال الطفل الخلوق ومتقدم فى دراسته
اكتشف اهله معه المرض ثالث ايام العيد عندما ظهر عليه التعب مع كثرة اللعب
وتم تحويله الى مستشفى المقاصد الخيرية بالقدس
ومن ثم الى مستشفى يخلوف بتل الربيع باسرائيل واجريت له عدة عمليات بالمخ وعندما فقد الامل فى علاجه واستعصاء الطب العالمى عن علاجه اعيد الى غزة الى مستشفى الرنتيسى حيث مكث اسبوع واليوم ظهرا فارق الحياة وسيشيع الى مثواه الاخير بعد صلاة العصر
وانا لله وانا اليه راجعون
تعليق