رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

بارك الله فيك

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

ردهم الله إلي الاسلام رداً جميلاً ..
بارك الله فيكم أخي الباسل .

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

قال الإمام ابن القيم: وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه... إلخ. انظر أحكام أهل الذمة 1/161 فصل في تهنئة أهل الذمة.


أخي الفاضل لا يوجد شيء اسمه إخوة في الوطن... هذا الوطن الحبيب أول من دنسه وسفك دماء أبنائه المسلمين هم الصليبيون النصارى ... وهم الذين أتوا باليهود إلى فلسطين ...

وأمر مهم يا أخي أن الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم عندما حرموا الحرام ونهوا عنه حرموه واليهود والنصارى بين أظهرهم يعيشون بجوارهم ...

رد : { بالصور } .. حكـــــم تهنئـــــة النصـــــــــارى بأعيادهـــــــــم !!

بارك الله فيك أخي الباسل على هذه التذكرة الطيبة، واسأل الله تعالى أن يهدي شباب المسلمين ويردّهم إليه ردًا جميلاً.

أخوة الإيمان تأتي قبل "أخوة الوطن"، ومن الإخوة الإيمانية أن يوالي المسلمُ المسلمينَ في جميع بقاعهم وأماكنهم فيفرح لفرحهم ويحزن لمصابهم ويشاركهم أحوالهم، وأن يتبرء من كل الكافرين ويبتعد عن كل ما يقربه إليهم وأن يعاديهم في الله تعالى، والولاء للمؤمنين والبراء من الكافرين أصلٌ من أصول الإسلام لا يكمل إلا به. وعلى ذلك جاءت أقوال العلماء بتحريم معايدة الكافر في عيدهِ كائنًا من كان ذلك الكافر، فملة الكفر واحدة، والعروبة لا تُقرِّب الكافر ولا تحدث أي فارق في الحكم الشرعي الشامل لجميع الكفار.