إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

    واشنطن - يتم حالياً في الولايات المتحدة تنظيم مركز دراسات جديد يحمل اسم: معهد مكافحة الإسلام: Anti- Islamist institute هكذا. ويعمل على تأسيسه دانيال بايبس، من زعماء جماعة المحافظين الجدد، والذي يوصف بـ"الناشط المناهض للإسلام".

    هذه صورته


    ويقول بايبس- حسب مقال مترجم بثه موقع (الجمل) الإخباري الالكتروني – "على المدى الطويل.. تؤدي الأنشطة الإسلامية من الناحية القانونية إلى فرض مخاطر وتحديات كبيرة.. تفوق تلك التي تفرضها الأنشطة الإسلامية غير القانونية." وتتضمن أنشطة هذا المعهد الجديد، العمل من أجل تغيير واستبدال مبادئ العقيدة الإسلامية، إضافة إلى التركيز على إلغاء المحرمات، وتقديم (فتاوى) تبيح وتحلل ما حرمه الإسلام، ومن أمثلة ذلك على حد تعبير دانيال بايبس إلغاء الحساسية الإسلامية إزاء لحم الخنزير، وشرب الخمور.. و(غير ذلك).

    وتتعاون أطراف عدة مع دانيال بايبس في إنجاز هذا المشروع، ومن أبرزها مركز التعددية الإسلامية الأميركي، والذي يترأسه اليهودي ستيفن سفارتز ويعمل حالياً من أجل مناهضة الحركات الإسلامية المسلحة، وعلى تعبيره يجد الكثير من الدعم والتعاون بوساطة بعض الشخصيات الإسلامية (المعتدلة).


    ويقوم منتدى الشرق الأوسط بتوفير الدعم والتمويل لمعهد مكافحة الإسلام، وبالقدر نفسه أيضاً تقوم لجنة تحرير لبنان التي يتزعمها زياد عبد النور بدور داعم ومساند لجهود دانيال بايبس الذي يقول أن معهده سوف يعمل من أجل الحد من دخول المسلمين والعرب إلى أرض الولايات المتحدة، وذلك لأن وجودهم داخل أميركا سوف تترتب عليه المزيد من المخاطر والتهديدات للأميركيين، إضافة إلى أن المسلمين سوف يشكلون -على حد تعبيره- طابوراً خامساً ضد اليهود الأميركيين.

    وسيهتم معهد مكافحة الإسلام، بالقضية الفلسطينية، وقد صرح بايبس لإحدى قنوات التلفزيون الاسترالي في الأسبوع الماضي قائلاً: "أن خطة فك الارتباط في قطاع غزة التي يوافق عليها إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي وقبوله للتفاوض مع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية تمثل جميعها أخطاء فادحة وذلك لأن 80 في المائة من الشعب الفلسطيني بما فيهم محمود عباس من المسلمين، وبالتالي فهم يؤيدون تدمير إسرائيل."

    ويقول دانيال بايبس أنه قد أشرف في عام 2002 على حملة مراقبة قامت برصد العناصر التالية داخل الولايات المتحدة:
    معارضة السامية
    معارضة إسرائيل
    تأييد الفلسطينيين
    التعاطف مع الإسلام
    ومن ثم قام بإعداد تقرير -على حد تعبيره- أثبت أن جميع هذه المظاهر والنزعات تمثل شيئاً واحداً هو التهديد لأمن واستقرار أميركا. ويقول دانيال بايبس حالياً بأن من أولويات معهده الجديد المطالبة بإصدار تشريعات تحرم وتجرم وتعاقب كل من يعارض إسرائيل أو يؤيد الفلسطينيين أو يتعاطف مع الإسلام وذلك باعتبارها أفعالاً تقع ضمن دائرة الفعل الإرهابي.

    http://www.aljaml.com/node/6352

  • #2
    رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

    للرفع ...
    ....

    تعليق


    • #3
      رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

      "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
      اخي العزيز الله جل وعلى تعهد بحفظ هذا الدين والاسلام لا ينحصر بكتب وفتاوى فهو عقيدة تترسخ وتثبت امام المصاعب وما يحاول الغرب من بثه من اشاعات واغراضات حول الاسلام هي محض افتراءات تتكسر امام حفظ الله ورعايته
      فليس لنا الا ان ندعو الله وان نحصر تفكيرنا بحماية ديننا بانفسنا وقلوبنا

      ولا نقل الا حسبنا الله ونعم الوكيل هو على كل شيء قدير

      تعليق


      • #4
        رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

        حسبنا الله ونعم الوكيل

        ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

        تعليق


        • #5
          رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

          "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"


          لو كان هذا الغبي دانيال بايبس لديه ذرة من فهم لكان عليه أن يدرس الدين الاسلامي لكي يحاربه

          وعندها سيصطدم بالحقيقة : لم يستطع أحد أن يقف في وجه هذه الدعوة منذ أن ظهرت

          لا فرس ولا رومان ولا أباطرة ولا قياصرة

          ولا حروب صليبية ولا غيره

          طبعا ليست دعوة للتكاسل والتواكل وإنما وعد رباني الهي وحقيقة تاريخية أيضا

          "وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم"

          تعليق


          • #6
            رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

            المشاركة الأصلية بواسطة الباسم2007
            "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"


            لو كان هذا الغبي دانيال بايبس لديه ذرة من فهم لكان عليه أن يدرس الدين الاسلامي لكي يحاربه

            وعندها سيصطدم بالحقيقة : لم يستطع أحد أن يقف في وجه هذه الدعوة منذ أن ظهرت

            لا فرس ولا رومان ولا أباطرة ولا قياصرة

            ولا حروب صليبية ولا غيره

            طبعا ليست دعوة للتكاسل والتواكل وإنما وعد رباني الهي وحقيقة تاريخية أيضا

            "وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم"

            دعوة الاسلام دعوه تحمل بالقلوب وهذه القلوب عندما تتطوع لحمل هذه الامانه لا تتاثر بما يدور حلولها من تخريب او تزوير

            تعليق


            • #7
              رد : تأسيس "معهد مكافحة الإسلام" في واشنطن

              المشاركة الأصلية بواسطة معسكر الإيمان
              واشنطن - يتم حالياً في الولايات المتحدة تنظيم مركز دراسات جديد يحمل اسم: معهد مكافحة الإسلام: Anti- Islamist institute هكذا. ويعمل على تأسيسه دانيال بايبس، من زعماء جماعة المحافظين الجدد، والذي يوصف بـ"الناشط المناهض للإسلام".

              هذه صورته


              ويقول بايبس- حسب مقال مترجم بثه موقع (الجمل) الإخباري الالكتروني – "على المدى الطويل.. تؤدي الأنشطة الإسلامية من الناحية القانونية إلى فرض مخاطر وتحديات كبيرة.. تفوق تلك التي تفرضها الأنشطة الإسلامية غير القانونية." وتتضمن أنشطة هذا المعهد الجديد، العمل من أجل تغيير واستبدال مبادئ العقيدة الإسلامية، إضافة إلى التركيز على إلغاء المحرمات، وتقديم (فتاوى) تبيح وتحلل ما حرمه الإسلام، ومن أمثلة ذلك على حد تعبير دانيال بايبس إلغاء الحساسية الإسلامية إزاء لحم الخنزير، وشرب الخمور.. و(غير ذلك).

              وتتعاون أطراف عدة مع دانيال بايبس في إنجاز هذا المشروع، ومن أبرزها مركز التعددية الإسلامية الأميركي، والذي يترأسه اليهودي ستيفن سفارتز ويعمل حالياً من أجل مناهضة الحركات الإسلامية المسلحة، وعلى تعبيره يجد الكثير من الدعم والتعاون بوساطة بعض الشخصيات الإسلامية (المعتدلة).


              ويقوم منتدى الشرق الأوسط بتوفير الدعم والتمويل لمعهد مكافحة الإسلام، وبالقدر نفسه أيضاً تقوم لجنة تحرير لبنان التي يتزعمها زياد عبد النور بدور داعم ومساند لجهود دانيال بايبس الذي يقول أن معهده سوف يعمل من أجل الحد من دخول المسلمين والعرب إلى أرض الولايات المتحدة، وذلك لأن وجودهم داخل أميركا سوف تترتب عليه المزيد من المخاطر والتهديدات للأميركيين، إضافة إلى أن المسلمين سوف يشكلون -على حد تعبيره- طابوراً خامساً ضد اليهود الأميركيين.

              وسيهتم معهد مكافحة الإسلام، بالقضية الفلسطينية، وقد صرح بايبس لإحدى قنوات التلفزيون الاسترالي في الأسبوع الماضي قائلاً: "أن خطة فك الارتباط في قطاع غزة التي يوافق عليها إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي وقبوله للتفاوض مع محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية تمثل جميعها أخطاء فادحة وذلك لأن 80 في المائة من الشعب الفلسطيني بما فيهم محمود عباس من المسلمين، وبالتالي فهم يؤيدون تدمير إسرائيل."

              ويقول دانيال بايبس أنه قد أشرف في عام 2002 على حملة مراقبة قامت برصد العناصر التالية داخل الولايات المتحدة:
              معارضة السامية
              معارضة إسرائيل
              تأييد الفلسطينيين
              التعاطف مع الإسلام
              ومن ثم قام بإعداد تقرير -على حد تعبيره- أثبت أن جميع هذه المظاهر والنزعات تمثل شيئاً واحداً هو التهديد لأمن واستقرار أميركا. ويقول دانيال بايبس حالياً بأن من أولويات معهده الجديد المطالبة بإصدار تشريعات تحرم وتجرم وتعاقب كل من يعارض إسرائيل أو يؤيد الفلسطينيين أو يتعاطف مع الإسلام وذلك باعتبارها أفعالاً تقع ضمن دائرة الفعل الإرهابي.

              http://www.aljaml.com/node/6352
              للأمانة فقط, و ليس للدفاع عن هذا الشخص التافه
              اسم المركز ليس مركز مكافحة الإسلام و إنما مركز مكافحة التشدد الإسلامي
              تشدد اسلامي islamist
              islam إسلام

              تعليق

              جاري التحميل ..
              X