تويت
أعلن مركز البسمة للإخصاب وأطفال الأنابيب في غزة، عن نجاح أوّل عملية زراعة لأجنة سبق أن أُجري عليها فحص لتحديد الجنس، قبل إرجاعها إلى رحم السيّدة الخاضعة للعملية.
ويأتي هذا النجاح، كسابقة هي الأولى من نوعها في قطاع غزة، من حيث قدرة المراكز الطبية على تنفيذ عمليات ترجيح جنس المواليد، التي كان مستعصياً إتمامها بنسبة نجاح عالية، من قبل.
وأكّد المركز على أنّه نجح في تطبيق هذه التقنية للمرة الأولى، بعد الاستفادة من استضافته لمجموعة من الخبراء القادمين من مستشفيات المملكة البريطانية، على مدار أسبوعين، الشهر الماضي.
وأوضح أخصائيو المركز أن التقنية تتمّ على أساس من الإجراءات التقليديّة المتبعة في عمليات زراعة الأجنّة المعروفة، لكن مع إضافة إمكانية أخذ خزعة من الجنين لإجراء الفحص الوراثي عليها، وتحديد جنسه.
وأضاف الأخصائيون أن فوائد التقنية الجديدة لا تتوقف عند تحديد جنس المولود، بل تتجاوزه إلى الكشف عن الأمراض الوراثية التي قد يكون مصاباً بها.
وشدّد المركز على أن إجرائه لعمليات تحديد جنس المواليد يتمّ وفق ضوابط شرعية محدّدة.
ويشكّل نجاح التقنية الحديثة اختراقاً كبيراً في عمل مراكز الإخصاب في غزة، التي تعرف بمجتمعها المهتم بنوعيّة جنس المولود.
ويأتي هذا النجاح، كسابقة هي الأولى من نوعها في قطاع غزة، من حيث قدرة المراكز الطبية على تنفيذ عمليات ترجيح جنس المواليد، التي كان مستعصياً إتمامها بنسبة نجاح عالية، من قبل.
وأكّد المركز على أنّه نجح في تطبيق هذه التقنية للمرة الأولى، بعد الاستفادة من استضافته لمجموعة من الخبراء القادمين من مستشفيات المملكة البريطانية، على مدار أسبوعين، الشهر الماضي.
وأوضح أخصائيو المركز أن التقنية تتمّ على أساس من الإجراءات التقليديّة المتبعة في عمليات زراعة الأجنّة المعروفة، لكن مع إضافة إمكانية أخذ خزعة من الجنين لإجراء الفحص الوراثي عليها، وتحديد جنسه.
وأضاف الأخصائيون أن فوائد التقنية الجديدة لا تتوقف عند تحديد جنس المولود، بل تتجاوزه إلى الكشف عن الأمراض الوراثية التي قد يكون مصاباً بها.
وشدّد المركز على أن إجرائه لعمليات تحديد جنس المواليد يتمّ وفق ضوابط شرعية محدّدة.
ويشكّل نجاح التقنية الحديثة اختراقاً كبيراً في عمل مراكز الإخصاب في غزة، التي تعرف بمجتمعها المهتم بنوعيّة جنس المولود.
تعليق