إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

    ما يجري في فلسطين على مدى الشهور القليلة الماضية من تنابز ومناكفات فصائلية مخجل ولا يلحق بالشعب الفلسطيني إلا العار والهوان والاستخفاف.



    فلسطين موضوعة في سلة المزايدات الحقيرة ليستعملها كل صاحب مصلحة خاصة غطاء لعوراته السياسية والأمنية. نحن لسنا بمستوى القضية الفلسطينية أخلاقيا واقتصاديا وثقافيا وعلميا واجتماعيا منذ سنوات طويلة، لكن التدهور آخذ بالتسارع وبلا كوابح.



    نحن أجرمنا أصلا عندما قبلنا أن تكون لقمة خبزنا بيد أعدائنا من أوروبيين وأمريكيين، وأجرمنا بالمزيد عندما أوهمنا الناس بأننا نتمسك بما يسمى بالثوابت الفلسطينية في حين أن كل القيادات تعلم بأن اليد السفلى التي تنحني أمام العدو لا حقوق لها ولا ثوابت. لقد كذبنا على أنفسنا وكذبنا وكذبنا حتى أصبحنا أضحوكة يتسلى أعداؤنا بالتندر علينا.



    أتت حكومة جديدة تواجه قطع الأموال المعادية، لكنها لم تتحرك نحو إعادة بناء الإنتاج الفلسطيني الذي دمرته السلطة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين والرواتب تشكل الهاجس الأكبر في الشارع الفلسطيني علما أن أغلب الموظفين يجب ألا يكون موظفين حكوميين بل عاملين في مواقع الإنتاج الزراعي والحرفي والصناعي. حكومة وقفت عاجزة لا برامج لديها ولا هدف. أما حركة فتح فلم تبخل علينا بأعمال شبه يومية تهدف إلى تقويض الحكومة واستعادة ما فقدته بالتعاون مع جهات غير فلسطينية تعدنا بالمال الوفير.



    أتى إضراب الموظفين الآن وهم يعلمون أن الحكومة لا تملك مالا. هؤلاء الذين يقودون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يخربون إضرابات المعلمين سابقا عندما كانت فتح هي الحكومة؛ وهؤلاء الذين يعرقلون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يؤيدون الإضرابات السابقة. فتح تريد السيطرة على الحكومة التي لا تعبر إلا عن هزل السياسة الفلسطينية، وحماس كانت تنتظر لحظة الإمساك بالسلطة.



    فتح تقول إن أقطاب حماس يتقاضون أموالا شهرية، وحماس تقول إن أقطاب فتح يتقاضون أموالا شهرية. الطرفان يتقاضيان الأموال التي بدونها لا يستطيعان ممارسة فئوياتهما التعصبية القاتلة. أما الشعب فعليه أن ينقسم على بعضه تأييدا لها أو لذاك.



    كانت فتح تحتكر الوظائف وتلقي ببقية أبناء الشعب جانبا، وحماس الآن تمارس ذات الشيء على الرغم من قلة الوظائف.



    الساحة الفلسطينية مشبعة بالتفاهة والاستهتار بالشعب الفلسطيني وبضيق الأفق وبالدجل والكذب والتضليل.



    إنها ساحة تلاعب فيها المراهقون من السياسيين الذين لا يتقون الله ولا مكان في قلوبهم لهذا الشعب الذي تحاصره الأحزان.



    على شعبنا الفلسطيني أن يقف مدافعا عن نفسه، وعلى المثقفين والمفكرين أن يهبوا لمساندة هذا الشعب في مواجهة هذه الفصائلية التعصبية المقيتة التي لا تعرف من الوطن إلا أنه أداة للاستخدام الدعائي.



    2006-09-05 19:31:59


    ===============================
    التعديل الأخير تم بواسطة رشيد ثابت; 6/09/2006, 01:00 AM.

  • #2
    رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

    ليس من حق الدكتور عبد الستار أن يضع حماس وفتح في الخانة ذاتها !
    وأستغرب كيف يريد للحكومة أن تبادر لفتح مشاريع إنتاجية ما دام يقر بأنها لا تملك المال وبأنها محاصرة منذ اليوم الأول لاستلامها الحكم.
    ولست أدري ما الذي كان يتوقعه من حماس أمام هذه الهجمة الإعلامية الفتحاوية الشرسة؟ هل يتوقع من حماس أن تخرج على الفضائيات لتقول لناطقي فتح: سامحكم الله، لن نرد عليكم لكي يمنحنا الدكتور عبد الستار صكاً بالبراءة من تهمة المناكفات الإعلامية ؟

    أما بخصوص الإضراب فيفترض في الدكتور أنه مدرك للفرق بينه وبين الإضرابات السابقة التي كانت تنفذ في ظل حكومات تحتكم على أموال لا تأكلها النيران ويذهب معظمها لجيوب المنتفعين والفاسدين.

    حماس يا سيد عبد الستار هي جزء أصيل من هذا الشعب، وما تحمله قادتها وأعضاؤها وحتى وزراؤها ونوابها من معاناة لم يتحمله أحد، ولم تواجه أية حركة ما واجهته حماس من حصار وملاحقة وهجوم من كل الجهات، ولا يليق أبداً بأكاديمي فاضل أن يأتي الآن في ظل هذه الظروف ليتهم حماس بالفئوية والفصائلية، وإن كان الأكاديميون والمثقفون الذين تستنجد بهم يملكون أن يقدموا للشعب ما لم تقدمه حماس فلماذا تأخروا حتى هذه اللحظة ؟!

    وعلى كل حال يبدو أن فتح نجحت بتحييد جزء من أنصار المقاومة ومن المستقلين ودفعتهم نحو السلبية عبر ممارساتها الإجرامية على المسارات كافة والتي ساهمت بخلط الأوراق على الساحة، حتى انعدمت لديهم الرؤية السليمة فباتوا غير قادرين على التمييز بين الحق والباطل.

    مؤسف حقاً أن يصدر هذا الكلام عنك يا دكتور عبد الستار !!

    تعليق


    • #3
      رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

      فعلاً هذا المقال ملىء بالتناقظ !!!

      ثلثين تفاهات
      ثلث خرابيط

      إنها ساحة تلاعب فيها المراهقون من السياسيين الذين لا يتقون الله ولا مكان في قلوبهم لهذا الشعب الذي تحاصره الأحزان
      حضرة البروفسور من تقصد؟

      تعليق


      • #4
        رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

        عندما يفتقد امثال الدكتور عبد الستار قاسم للموضوعية في حديثه فإن هذا مؤشر على ضحالة قسم من المثقفين الذين يفترض بهم انهم الرواد في توعية الشعب
        لقد خلط الدكتور عبدالستار قاسم الحابل بالنابل وأراح نفسه من عناء الاطالة ليلقي التهم على الجميع ولا يميز بين حق في اتهامه لفتح وباطل في اتهامه لحماس

        تعليق


        • #5
          رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

          زاود يا دكتور ما هو مش ناقصها الا انت!
          لا ادري كيف يمكن لحكومة لا تستيطع ان تدخل المال ان تنهض بالانتاج الزراعي والصناعي؟! ام ان الحكي ببلاش؟!
          ومساواة مزاعم فتح عن فساد حماس بحقائق حماس عن فساد فتح حياد غير مقبول بين الشيطان والايمان!

          تعليق


          • #6
            رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

            المشاركة الأصلية بواسطة abosalh
            ما يجري في فلسطين على مدى الشهور القليلة الماضية من تنابز ومناكفات فصائلية مخجل ولا يلحق بالشعب الفلسطيني إلا العار والهوان والاستخفاف.

            فلسطين موضوعة في سلة المزايدات الحقيرة ليستعملها كل صاحب مصلحة خاصة غطاء لعوراته السياسية والأمنية. نحن لسنا بمستوى القضية الفلسطينية أخلاقيا واقتصاديا وثقافيا وعلميا واجتماعيا منذ سنوات طويلة، لكن التدهور آخذ بالتسارع وبلا كوابح.

            نحن أجرمنا أصلا عندما قبلنا أن تكون لقمة خبزنا بيد أعدائنا من أوروبيين وأمريكيين، وأجرمنا بالمزيد عندما أوهمنا الناس بأننا نتمسك بما يسمى بالثوابت الفلسطينية في حين أن كل القيادات تعلم بأن اليد السفلى التي تنحني أمام العدو لا حقوق لها ولا ثوابت. لقد كذبنا على أنفسنا وكذبنا وكذبنا حتى أصبحنا أضحوكة يتسلى أعداؤنا بالتندر علينا.

            أتت حكومة جديدة تواجه قطع الأموال المعادية، لكنها لم تتحرك نحو إعادة بناء الإنتاج الفلسطيني الذي دمرته السلطة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين والرواتب تشكل الهاجس الأكبر في الشارع الفلسطيني علما أن أغلب الموظفين يجب ألا يكون موظفين حكوميين بل عاملين في مواقع الإنتاج الزراعي والحرفي والصناعي. حكومة وقفت عاجزة لا برامج لديها ولا هدف. أما حركة فتح فلم تبخل علينا بأعمال شبه يومية تهدف إلى تقويض الحكومة واستعادة ما فقدته بالتعاون مع جهات غير فلسطينية تعدنا بالمال الوفير.

            أتى إضراب الموظفين الآن وهم يعلمون أن الحكومة لا تملك مالا. هؤلاء الذين يقودون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يخربون إضرابات المعلمين سابقا عندما كانت فتح هي الحكومة؛ وهؤلاء الذين يعرقلون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يؤيدون الإضرابات السابقة. فتح تريد السيطرة على الحكومة التي لا تعبر إلا عن هزل السياسة الفلسطينية، وحماس كانت تنتظر لحظة الإمساك بالسلطة.

            فتح تقول إن أقطاب حماس يتقاضون أموالا شهرية، وحماس تقول إن أقطاب فتح يتقاضون أموالا شهرية. الطرفان يتقاضيان الأموال التي بدونها لا يستطيعان ممارسة فئوياتهما التعصبية القاتلة. أما الشعب فعليه أن ينقسم على بعضه تأييدا لها أو لذاك.

            كانت فتح تحتكر الوظائف وتلقي ببقية أبناء الشعب جانبا، وحماس الآن تمارس ذات الشيء على الرغم من قلة الوظائف.

            الساحة الفلسطينية مشبعة بالتفاهة والاستهتار بالشعب الفلسطيني وبضيق الأفق وبالدجل والكذب والتضليل.

            إنها ساحة تلاعب فيها المراهقون من السياسيين الذين لا يتقون الله ولا مكان في قلوبهم لهذا الشعب الذي تحاصره الأحزان.

            على شعبنا الفلسطيني أن يقف مدافعا عن نفسه، وعلى المثقفين والمفكرين أن يهبوا لمساندة هذا الشعب في مواجهة هذه الفصائلية التعصبية المقيتة التي لا تعرف من الوطن إلا أنه أداة للاستخدام الدعائي.
            2006-09-05 19:31:59


            ===============================

            باعتقادي ان الدكتور قاسم أخذ موقفا من حماس حين لم تدرجه ضمن التشكيلة الوزارية او على الاقل لم تنسق معه، من الصعب علينا جدا تقبل اتهامات من شخص مثقف من مؤيدي المقاومة امثال البروفسور قاسم، من قمة العار مساواة ابناء اوسلو بابناء الشهداء ومن قمة العار مساواة من سرقوا الشعب ليل نهار وتنازلوا عن حقوقه مع من حوصروا لانهم حريصين تماما على مصلحة الشعب وثوابته

            تعليق


            • #7
              رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

              تمنيت لو انني لم أقرأ هذه المقالة, والسبب يعود لثقتي الكبيرة بالدكتور عبدالستار وانه لا مصلحة له بان يزاود او يشوه في سمعة احد ومن خلال متابعتي لمقالات الاستاذ عبدالستار عهدت فيها الصراحة والانتقاد البناء, وكم من مقالة كتبها مديحا في المقاومة الفلسطينية وخاصة حماس وضد اوسلو وقيادات حركة فتح, اما الان وقد انتقد بعض الممارسات الخاطئة التي تنتهجها الحكومة فيهاجم وتكال له الاتهامات فان ذلك غير منصف وليس في صالح حماس, على حماس تقبل النقد وفتح اذنيها وعينيها لاقصى حد لسماع النقد ورؤية تحركات الشارع, ليس من شيمة الحركات المناضلة الملتصقة بهم الجماهير التعالي والتكبر, بل الاحساس بمعاناة عامة الشعب. هناك شريحة مثقفيين مستقليين او يساريين دافعوا عن الحكومة انطلاقا من تأيديهم للديمقراطية الفلسطينية الوليدة ورفضهم الوصاية الإسرائيلية والامريكية, ولكن هذا التأييد ليس بأي ثمن وانما ان تحافظ الحكومة على مباديئ الديمقراطية التي تكفل حرية التعبير وابداء الرأي, والا فان الحكومة وحركة حماس ستخصرا الكثير من المؤيديين.
              اعان الله الحكومة وخفف عنها حملها, واللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.

              تعليق


              • #8
                عبد الستار قاسم يشن هجوما على حماس دون وعي

                هذا المقال للدكتور عبد الستار قاسم وفيه تهجمات غير موفقة على الحكومة وكل الاتهامات دون دليل وانما يستقيه الكاتب ممن اطلقوا عليه النار وهم فتح وهذا هو المقال
                نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم\شبكة معا الاخبارية

                ((ما يجري في فلسطين على مدى الشهور القليلة الماضية من تنابز ومناكفات فصائلية مخجل ولا يلحق بالشعب الفلسطيني إلا العار والهوان والاستخفاف.

                فلسطين موضوعة في سلة المزايدات الحقيرة ليستعملها كل صاحب مصلحة خاصة غطاء لعوراته السياسية والأمنية. نحن لسنا بمستوى القضية الفلسطينية أخلاقيا واقتصاديا وثقافيا وعلميا واجتماعيا منذ سنوات طويلة، لكن التدهور آخذ بالتسارع وبلا كوابح.

                نحن أجرمنا أصلا عندما قبلنا أن تكون لقمة خبزنا بيد أعدائنا من أوروبيين وأمريكيين، وأجرمنا بالمزيد عندما أوهمنا الناس بأننا نتمسك بما يسمى بالثوابت الفلسطينية في حين أن كل القيادات تعلم بأن اليد السفلى التي تنحني أمام العدو لا حقوق لها ولا ثوابت. لقد كذبنا على أنفسنا وكذبنا وكذبنا حتى أصبحنا أضحوكة يتسلى أعداؤنا بالتندر علينا.

                أتت حكومة جديدة تواجه قطع الأموال المعادية، لكنها لم تتحرك نحو إعادة بناء الإنتاج الفلسطيني الذي دمرته السلطة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين والرواتب تشكل الهاجس الأكبر في الشارع الفلسطيني علما أن أغلب الموظفين يجب ألا يكون موظفين حكوميين بل عاملين في مواقع الإنتاج الزراعي والحرفي والصناعي. حكومة وقفت عاجزة لا برامج لديها ولا هدف. أما حركة فتح فلم تبخل علينا بأعمال شبه يومية تهدف إلى تقويض الحكومة واستعادة ما فقدته بالتعاون مع جهات غير فلسطينية تعدنا بالمال الوفير.

                أتى إضراب الموظفين الآن وهم يعلمون أن الحكومة لا تملك مالا. هؤلاء الذين يقودون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يخربون إضرابات المعلمين سابقا عندما كانت فتح هي الحكومة؛ وهؤلاء الذين يعرقلون الإضراب الآن هم أنفسهم الذين كانوا يؤيدون الإضرابات السابقة. فتح تريد السيطرة على الحكومة التي لا تعبر إلا عن هزل السياسة الفلسطينية، وحماس كانت تنتظر لحظة الإمساك بالسلطة.

                فتح تقول إن أقطاب حماس يتقاضون أموالا شهرية، وحماس تقول إن أقطاب فتح يتقاضون أموالا شهرية. الطرفان يتقاضيان الأموال التي بدونها لا يستطيعان ممارسة فئوياتهما التعصبية القاتلة. أما الشعب فعليه أن ينقسم على بعضه تأييدا لها أو لذاك.

                كانت فتح تحتكر الوظائف وتلقي ببقية أبناء الشعب جانبا، وحماس الآن تمارس ذات الشيء على الرغم من قلة الوظائف.الساحة الفلسطينية مشبعة بالتفاهة والاستهتار بالشعب الفلسطيني وبضيق الأفق وبالدجل والكذب والتضليل.

                إنها ساحة تلاعب فيها المراهقون من السياسيين الذين لا يتقون الله ولا مكان في قلوبهم لهذا الشعب الذي تحاصره الأحزان.

                على شعبنا الفلسطيني أن يقف مدافعا عن نفسه، وعلى المثقفين والمفكرين أن يهبوا لمساندة هذا الشعب في مواجهة هذه الفصائلية التعصبية المقيتة التي لا تعرف من الوطن إلا أنه أداة للاستخدام الدعائي. )))

                وبدوري اسأل الكاتب هل امتلكت حماس الوقت حتى تعالج ما افسده ابناء اوسلو وفتح على مدى 12 سنة ؟؟ هل تركنا الصهاينة وابناء فتح وعملاء العرب لحظة نلتقط فيها الانفاس فضلا عن الاصلاح , لم تقصر حماس ولكن الكل خذلها ولكنها ماضية رغم انفكم , وما شاهدناه البارحة من مظاهر غوغائية تقشعر لها الابدان الا نزع اخر لحركة فتح التي وبفضل الله تتفسخ وكأن قنبلة انشطارية دكت اوصالها , فساد فتح مثبت فهل تثبت يا قاسم فساد حماس ؟ هل يعجبك هذا الاضراب الحقير الذي يطبق بالحديد والنار ورغم هذا كله فشل , ام انك يا سيادة الكاتب تبحث عن طريق ثالث وتنتظر من يتبناك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احذر فالفاسدين ما زالوا موجودين وان اطلقوا النار على الاقدام سابقا فهم اليوم مقلوبين رأسا على عقب حقدا على حماس ,فانتبه
                التعديل الأخير تم بواسطة majdy2006; 6/09/2006, 11:11 AM.

                تعليق


                • #9
                  رد : عبد الستار قاسم يشن هجوما على حماس دون وعي

                  لا تسكتوا وادحضوا الشبهات يا ابناء حماس ودافعوا عن حكومتكم ولا تبخلوا بوقتكم

                  تعليق


                  • #10
                    رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

                    ما انتبهتش انه موجود

                    تعليق


                    • #11
                      رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

                      يا عمي غير العنوان شوف كيف العالم راح تشارك

                      تعليق


                      • #12
                        رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

                        ليش كدا يا دكتور ؟؟

                        هي ناقصة؟؟

                        الكل بنهش بالحكومة

                        كمان انت؟

                        سامحك الله

                        تعليق


                        • #13
                          رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

                          البرفيسور الذي توصل بانه لا فرق بين السنه و الشيعة ليس من المستغرب منه أن يساوي بين حماس (الحق) و فتح (الباطل)

                          وغداً قد يضع هنية و قريع في بوتقة واحده

                          حسبنا الله ونعم الوكيل!

                          تعليق


                          • #14
                            رد : نحن مراهقون نتلهى/ بقلم : بروفيسور عبد الستار قاسم

                            رغم أن المقال فيه نقاط حق وصدق، إلا أنه يفتقر إلى الموضوعية والتشخيص وهو يشبه الانفجار الذي يصيب كل من في المكان دون تمييز، بالإضافة إلى أنه لا يقدم أي حلول أو توجيهات للخروج من المأزق وكأن الحكومة المحاصرة عالميا تملك حلولا سحرية في ظل تواطئ عربي مريب.

                            أخشى أن تتسع دائرة الكتَّاب والمفكرين الذين ينقلبون على الحكومة وحركة حماس بسبب عجز الحكومة عن التقدم أي خطوة إلى الأمام نتيجة الحصار والعزلة الداخلية والخارجية، ولا شك أن على الحكومة أن تتخذ خطوات حاسمة محسوبة بدقة لرفع أدائها دون مجاملة لأحد، فكثير من وزراء الحكومة ينطبق عليه وصف "الحاضر الغائب" مع الأسف الشديد.

                            تعليق

                            جاري التحميل ..
                            X