فجأة، أصبح العميل الأميركي احمد الجلبي الذي دخل الى العراق على ظهر الدبابة الأميركية ضيفا مميزا من ضيوف "حزب الله"المميزين في لبنان، وأحد أهم معتلي منابره!
ما السبب في ذلك؟ وهذا يثير الكثير من الاسئله
هل كان الجلبي في السر، في مرحلة صدام حسين، يعمل مع إيران على إقناع الإدارة الأميركية بغزو العراق؟
الحقيقة تبقى لغزا، ولكن محاولة "حزب الله" تسويق الجلبي لم تمر، في لبنان!
هذا الإعتراض سجل، أمس في بيروت، حين كان الجلبي يعتلي منبر "حزب الله" تأييدا للحركة الشيعية المعارضة في البحرين، فجرت مقاطعة الجلبي وتم قذفه بالحذاء على طريقه سيده بوش وخرج من خرج من القاعة شاتما ومستاء!
جزى الله الشدائد كل خير ..
هذا الربيع العربي فضح العملاء المستترين برداء الممانعه والمقايضه
تعليق