تويت
المرأة الفلسطينية في الضفة الغربية ... بين نيران التحدي ومواجهة الاحتلال
غزة- ياسمين ساق الله
منذ ما يقارب الأسبوع والضفة الغربية تشهد حملة مسعورة وشرسة من قبل المستوطنين الذين يقفون بالمرصاد للفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة, حيث بدأ المستوطنون المتطرفون بمسيراتهم واعتداءاتهم في مدن الضفة الغربية، وذلك رداً على توجه الفلسطينيين إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة لنيل الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
ومازال المستوطنون المتطرفون في شمال الضفة الغربية يصعدوا من اعتداءاتهم ضد المواطنين الفلسطينيين، حيث حاولوا اقتحام القرى الفلسطينية, كما ألقى عدد من منهم الحجارة، على سيارات المواطنين بالقرب من مستوطنة "بيت أيل"، في حين منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات المستوطنين من اقتحام مدينة رام الله.
وفي سياق هذه المواجهة الشرسة لم تغيب المرأة الفلسطينية كونها متواجدة أينما حدثت مواجهات واعتداءات إسرائيلية يومية بحق الفلسطينيين حيث نجدها تقوم بدورها المقاوم والنضالي أينما واجهت خطر واعتداء وذلك دفاعاً عن حقوقها وأرضها ووطنها المسلوب.
واليوم وفي سطور التقرير التالي موقع "نساء من أجل فلسطين" الإلكتروني التقي بعدد من النساء النشاطات في الحملات الشعبية لمناهضة الاحتلال بالضفة الغربية المحتلة والذين لهم دور فعال في مواجهة نشاطات الاحتلال الإسرائيلي وقطعان المستوطنين.
للبقيه :
رأيكم يهمنا..
نساء من أجل فلسطين
نساء من أجل فلسطين
تعليق