إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!

    نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!
    عندما تحدث اردوغان وقدم النصيحة للمصريين خاصة وللعرب والمسلمين عامة ببناء دولة علمانية عادلة لقي ما لم يلقاة من ردود فعل عنيفة من الاصدقاء قبل الاعداء...وهو عبر عن وجة نظرة وقدم نصيحة لهم ان يقبلوها ا وان يرفضوها واعتبروها تدخلا بالشؤون الداخلية؟؟
    ماذا قال اردوغان ليهاجم...
    انه لم يقل الا ما قالة الاسلام والقران...
    ان العلمانية التي يعنيها هي ان لجميع الديانت حرية العبادة وهذا ما اقرة الاسلام..
    لا اكراه في الدين..
    وقال انه رئيس وزراء مسلم لدولة علمانية ...تحكم بالعدل وبها المساواة ..
    فالطريقة التركية هي من اوصلت اردوغان للحكم..
    وحتي في امريكا لو كان المسلمين اكثرية لوجدتم رئيس مسلم بالحكم...
    وفكرة العلمانية ليست كفهم العرب والمسلمين لها مع ان معظمهم يحلم بالهجرة لتلك الدول العلمانية ليعيش في ظل العدل والمساواة وفي كلمة اخري يعيش في ظل الاسلام,,,


    قال الإمام محمد عبده عندما زار أوروبا :

    ( وجدتُ في أوروبا إسلام بلا مسلمين ووجدتُ في بلدي مسلمين بلا إسلام ! )
    لماذا قال الامام الجليل هذة الكلمة....
    لانة وجد الدولة العلمانية العادلة التي تحكم باخلاق الاسلام...


    واصلا الدولة الاسلامية لم توجد الا في عصر الخلفاء الراشدين فقط....
    وبدات الدولة العلمانية علي طريقة اردوغان منذ الحكم الاموي الملكي ومرورا بالعباسي والعثماني ولحتي الان.....
    مع الفارق طبعا بان دولة اردوغان دولة ديمقراطية عادلة ودول ما بعد الخلافة دول ملكية بها ما بها من محاسن ومساوئ...

  • #2
    رد : نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!

    يبدو ان المحذور قد تسلل من وسمك الى رسمك ! فتاولت عليك الفجوات العقدية !

    ان العدل لا ولن يكون الا بالقيام بالدولة الاسلامية , وبتطبيق شعائر الاسلام , والكفر بما دونه من سائر الديانات او الايدولوجيات التي يتحاكم اليها الطاغوت , بل وصار يتبجح بها , وينافح عنها !

    فبخٍ بخ !

    ولا اجد افضل من كلام ربي جلّ في علاه " ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا " النساء

    قال العماد ابن كثير " هذا إنكار من الله، عز وجل، على من يدعي الإيمان بما أنزل الله على رسوله وعلى الأنبياء الأقدمين، وهو مع ذلك يريد التحاكم في فصل الخصومات إلى غير كتاب الله وسنة رسوله.."

    وقال جل في علاه " أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون"

    فأي تلبيسٍ لمفاهيم العلمانية الجديدة التي يراد بها ان تمرر حول اعناق الغفلة !

    قد باتت التناقضات تتناقض مع بعضها البعض في انساجمٍ عميقٍ مع أربابها ..

    فمن علماني مسلم , الى سلفي صوفي , الى سني شيعي .. ولا ادري ما ان سيخرج قرن سفيه يزعم بأنه مسلم ملحد !

    الى الله المشتكى من غربة هذه الايام !

    ان العلمانية التي يعنيها هي ان لجميع الديانت حرية العبادة وهذا ما اقرة الاسلام..
    هل اقر البوذية , وعبادة الابقار , والاصنام ؟

    ولان اذن فيكون تحت سدنة الاسلام وحكمه ودفع الجزية وهم صاغرون فقد قال الله " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون"

    وما نثرته في اخره الحروف المتناثرة , فتركه يغني عن رده !

    وختاماً اقول لك ما قاله ربي وربك " أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون"

    فنسأل الله السلامة والعافية

    تعليق


    • #3
      رد : نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!

      والله ياطبيب أقولك بلغتنا البلدية صاحب بالين كذاب ,,
      يعني أنصاف الحلول كلام فاضي ,,
      الاسلام يحكم في البلاد التي أكثرهامسلمين,,وأيضا تبقى الدولة الاسلامية مقصرة لانها لم تقم بالجهاد الذي أمر به الاسلام ,,
      والذي أمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم وعملت به الصحابة,,
      فبدل من أن نتقدم خطوة للامام نرجع عشرة للخلف.

      تعليق


      • #4
        رد : نعم لعلمانية ..لا اكراه في الدين!!!

        Enjoy the videos and music you love, upload original content, and share it all with friends, family, and the world on YouTube.

        تعليق

        جاري التحميل ..
        X