تويت
ألاجواء من العنف بين غزة واسرائيل
--
بقلم: محمود النجار
أي حادث جديد يمكن أن يمنع حوادث أخري دون تكرارها لان العملية العسكرية في ايلات هي تبدأ بشكل واحد على ألارض وكان يحقق ألامن من جهة اسرائيل كيفية وصلت التنظيمات الخلية بما وصف العملية التي أصيبت حياة الاسرائيلين هناك, وكي تعمل الفرض ألامنية بكافة الجوانب كما فرضت ألامن بين حدود غزة مع اسرائيل دون أن يكون هناك عملية أخري, لان الواردة ألامر من المسئولية لاي حوادث لابد من اجتنابها دون تكرار من الحوادث وبدلا ان يعمل العنف الكبيرة تشمل المنطقة يتحول منها الى خراب ودمار الشامل,
على الرغم اسرائيل قامت برد على قطاع غزة نتيجة العملية في ايلات ولا يذكر سياسة اسرائيل أن قطاع غزة يحكمها حركة حماس الذي قال انه ليس مسئولة عما يجري في ايلات وبالطبع أن العملية جاءت من مصر ثم أفادت ألامر مرة اخري انها دخلوا مصر بالانفاق التي مرت من غزة فالانفاق هي ما يجري على نفسها شأن داخلي هم الفلسطينين الذين يعملون تجارة بين غزة ومصر عن طريق الانفاق دون المحاورة منعها من قبل سلطة ألامن, اذن مسألة صعبة أن في سياسة المنطقة هي تعمل فرضية ألامن وليس مكافحة على ألاعداء المنطقة, اذن يحاول اسرائيل لمقتل قيادات من لجان المقاومة الشعبية في رفح على اسرائيل أن يدرك أن ما يجري وراء العنف مرة أخري في دائرة القتال بالمنطقة الشامل وأن حكومة حماس سوف يترك التنظيم ألامني في قطاع غزة في حال واردت اسرائيل لقيام الرد على قطاع غزة ليصبح منطقة مرة أخري الى وضع خطير, لان المنطقة وهناك سياسات المنطقة لمنع التكرار من الحوادث, ونأسف ذلك أن في قانون السياسي لمنع أي أعتداء أخري ولابد من اجتناب التي حظرت من كافة المشاكل وليؤدي الى استقرار المنطقة ويحل المنطقة والشعوب الى مستقبل أفضل.
--
بقلم: محمود النجار
أي حادث جديد يمكن أن يمنع حوادث أخري دون تكرارها لان العملية العسكرية في ايلات هي تبدأ بشكل واحد على ألارض وكان يحقق ألامن من جهة اسرائيل كيفية وصلت التنظيمات الخلية بما وصف العملية التي أصيبت حياة الاسرائيلين هناك, وكي تعمل الفرض ألامنية بكافة الجوانب كما فرضت ألامن بين حدود غزة مع اسرائيل دون أن يكون هناك عملية أخري, لان الواردة ألامر من المسئولية لاي حوادث لابد من اجتنابها دون تكرار من الحوادث وبدلا ان يعمل العنف الكبيرة تشمل المنطقة يتحول منها الى خراب ودمار الشامل,
على الرغم اسرائيل قامت برد على قطاع غزة نتيجة العملية في ايلات ولا يذكر سياسة اسرائيل أن قطاع غزة يحكمها حركة حماس الذي قال انه ليس مسئولة عما يجري في ايلات وبالطبع أن العملية جاءت من مصر ثم أفادت ألامر مرة اخري انها دخلوا مصر بالانفاق التي مرت من غزة فالانفاق هي ما يجري على نفسها شأن داخلي هم الفلسطينين الذين يعملون تجارة بين غزة ومصر عن طريق الانفاق دون المحاورة منعها من قبل سلطة ألامن, اذن مسألة صعبة أن في سياسة المنطقة هي تعمل فرضية ألامن وليس مكافحة على ألاعداء المنطقة, اذن يحاول اسرائيل لمقتل قيادات من لجان المقاومة الشعبية في رفح على اسرائيل أن يدرك أن ما يجري وراء العنف مرة أخري في دائرة القتال بالمنطقة الشامل وأن حكومة حماس سوف يترك التنظيم ألامني في قطاع غزة في حال واردت اسرائيل لقيام الرد على قطاع غزة ليصبح منطقة مرة أخري الى وضع خطير, لان المنطقة وهناك سياسات المنطقة لمنع التكرار من الحوادث, ونأسف ذلك أن في قانون السياسي لمنع أي أعتداء أخري ولابد من اجتناب التي حظرت من كافة المشاكل وليؤدي الى استقرار المنطقة ويحل المنطقة والشعوب الى مستقبل أفضل.