تويت
الشيعة في شهر رمضان (حمد لله أننا من أهل السنة)
الشيعة في شهر رمضان
اعتمادا على مقولة (خالفوا السنة ولو كانوا على حق ) التي غرسها علماء الشيعة ومراجعهم في نفوس أتباعهم، فقد دأب الشيعة على مخالفة أهل السنة في كل مواقيت الصيام السنوية، ليس لأن أهل السنة على خطأ في التوقيت، وإنما تنفيذاً للمبدأ السابق..
مناسبات الشيعة في رمضان:
لم نجد ذلك الاهتمام من قبل الشيعة بشهر رمضان المبارك كما هو معهود لهم في شهر محرم او شعبان وكأنهم يقولون للعالم ان شهر رمضان شهر خاص بأهل السنة وليس لنا من هذا الشهر الا ثلاثة ايام هي :-
1- 15 رمضان ... مولد الحسن بن علي ( رضي الله عنه).
2- 17 رمضان ... ذكرى موقعة بدر .
3- 21 رمضان إلى 23 رمضان ... مقتل الخليفة الرابع علي بن ابي طالب ( رضي الله عنه ) .
ما يجوز للشيعة في رمضان:
يجوز للشيعة ما لا يجوز لغيرهم من عامة الناس فلهم مذهبهم ولهم علمائهم ومراجعهم الذين يقدسونهم. وهذه مجموعة من الفتاوى الصادرة عن كبار مراجعهم و علمائهم بخصوص شهر رمضان و ما يجوز و ما لا يجوز لهم بهذا الشهر :
1- السيستاني يجيز مضغ العلك في نهار رمضان!!!
فقد وزع مكتب السيستاني فتوى أجاز بها مضغ العلك في نهار رمضان وسأله احد الاتباع قائلا: ( وزعت فتوى لسماحتكم تقول بان مضغ العلك في نهار رمضان لا يعد من المفطرات فهل هذا الحكم مختص بما ليس له طعم ام شامل بجميع الانواع الموجودة في الاسواق؟) فكان جوابه كالاتي: ( لا بأس بمضغ العلك في حال الصوم وان وجد له طعماً في ريقه مالم يكن لتفتت اجزاء منه الا اذا كانت مستهلكة في الريق في بداية المضغ ، فلا بد للصائم من الاجتناب عنه لا مع زوال تلك الأجزاء ولو بمضغ سابق ) . المصدر : موقع السيستاني / استفتاءات حول الصوم (مسائل مستحدثة)
2- جواز الجماع في نهار رمضان!!!
وكذلك يجوز للشيعة الجماع في نهار رمضان و بالشكل الذي يراه المراجع والطامة الكبرى في هذه الفقرة ما جاء في كتاب الكافي حيث يقول الكافي في باب اتيان الدبر ... (الكافي -3:47)4577 ( التهذيب - 4 : 319 رقم 975 ) ابن محبوب عن بعض الكوفيين يرفعه الى ابي عبد الله (عليه السلام) قال في الرجل يأتي المرأة في دبرها و هي صائمة قال ( لا ينقض صومها وليس عليها الغسل ) 4578 ( التهذيب - 4 : 319 رقم 977 ) محمد بن أحمد , عن أحمد بن محمد , عن علي ابن الحكم عن رجل , عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال ( اذا أتى الرجل المرأة في الدبر وهي صائمة لم ينقض صومها وليس عليها غسل ) .
3- جواز الإفطار لمجرد عبور نهر او جسر!!
وتساهل الشيعة كثيرا في أعذار الإفطار فقد أوجبوا الافطار في السفر و لأدنى مسافة! و يحتالون لذلك بحيل كثيرة و تافهة مثل ان يذهب طالب ايام الامتحانات ليستفتي فيفتى بأن يسافر في كل يوم سفرا قصيرا الى منطقة قريبة وتحسب له المسافة ذهابا وإيابا ! ومنها وجوب الافطار بمجرد عبور أي نهر !!. و يجب الافطار على من ادرك الفجر وهو جنب لم يغتسل والمصيبة انهم لا يؤكدون على قضائه .
4- جواز شرب السجائر في نهار رمضان!!
وظهرت فتاوى تبيح شرب السجائر في نهار رمضان ومنهم من اجازها بصورة عامة والزاهد فيهم من اجاز ثلاثة سكائر في اليوم على الأكثر وهذه الفتاوى منسوبة الى محمد الصدر وهو مرجع شيعي معروف ومعتمد لدى الشيعة.
و يبقى السؤال الملح و الذي ينتظر الجواب مليا هل يمكن استخدام رمضان لعزل الشيعة في الوطن العربي والإسلامي عن محيطهم العربي والإسلامي وربطهم بالمنظومة الإيرانية فلا يصومون مع العرب والمسلمين من ابناء بلادهم ولا يفطرون معهم ولكنهم ينتظرون الامر من طهران وكذلك حرمانهم من صيام اول ايام شهر رمضان ومخالفتهم للشريعة بصومهم يوم العيد وفي بعض الأحيان يصومون يومين من ايام العيد .
وكذلك من يتحمل اثم فساد الصوم بهذه الفتاوى الباطلة التي لا تمت الى الإسلام والصيام بصلة , والسؤال الثاني المطروح في هذا التقرير لماذا لا نرى ذلك الاستقبال وذلك الترحيب بشهر رمضان من قبل أبناء الطائفة الشيعية على عكس المناسبات الشيعية الاخرى التي تجير لها كل الطاقات و كل الإمكانيات.
اعتمادا على مقولة (خالفوا السنة ولو كانوا على حق ) التي غرسها علماء الشيعة ومراجعهم في نفوس أتباعهم، فقد دأب الشيعة على مخالفة أهل السنة في كل مواقيت الصيام السنوية، ليس لأن أهل السنة على خطأ في التوقيت، وإنما تنفيذاً للمبدأ السابق..
مناسبات الشيعة في رمضان:
لم نجد ذلك الاهتمام من قبل الشيعة بشهر رمضان المبارك كما هو معهود لهم في شهر محرم او شعبان وكأنهم يقولون للعالم ان شهر رمضان شهر خاص بأهل السنة وليس لنا من هذا الشهر الا ثلاثة ايام هي :-
1- 15 رمضان ... مولد الحسن بن علي ( رضي الله عنه).
2- 17 رمضان ... ذكرى موقعة بدر .
3- 21 رمضان إلى 23 رمضان ... مقتل الخليفة الرابع علي بن ابي طالب ( رضي الله عنه ) .
ما يجوز للشيعة في رمضان:
يجوز للشيعة ما لا يجوز لغيرهم من عامة الناس فلهم مذهبهم ولهم علمائهم ومراجعهم الذين يقدسونهم. وهذه مجموعة من الفتاوى الصادرة عن كبار مراجعهم و علمائهم بخصوص شهر رمضان و ما يجوز و ما لا يجوز لهم بهذا الشهر :
1- السيستاني يجيز مضغ العلك في نهار رمضان!!!
فقد وزع مكتب السيستاني فتوى أجاز بها مضغ العلك في نهار رمضان وسأله احد الاتباع قائلا: ( وزعت فتوى لسماحتكم تقول بان مضغ العلك في نهار رمضان لا يعد من المفطرات فهل هذا الحكم مختص بما ليس له طعم ام شامل بجميع الانواع الموجودة في الاسواق؟) فكان جوابه كالاتي: ( لا بأس بمضغ العلك في حال الصوم وان وجد له طعماً في ريقه مالم يكن لتفتت اجزاء منه الا اذا كانت مستهلكة في الريق في بداية المضغ ، فلا بد للصائم من الاجتناب عنه لا مع زوال تلك الأجزاء ولو بمضغ سابق ) . المصدر : موقع السيستاني / استفتاءات حول الصوم (مسائل مستحدثة)
2- جواز الجماع في نهار رمضان!!!
وكذلك يجوز للشيعة الجماع في نهار رمضان و بالشكل الذي يراه المراجع والطامة الكبرى في هذه الفقرة ما جاء في كتاب الكافي حيث يقول الكافي في باب اتيان الدبر ... (الكافي -3:47)4577 ( التهذيب - 4 : 319 رقم 975 ) ابن محبوب عن بعض الكوفيين يرفعه الى ابي عبد الله (عليه السلام) قال في الرجل يأتي المرأة في دبرها و هي صائمة قال ( لا ينقض صومها وليس عليها الغسل ) 4578 ( التهذيب - 4 : 319 رقم 977 ) محمد بن أحمد , عن أحمد بن محمد , عن علي ابن الحكم عن رجل , عن ابي عبد الله (عليه السلام) قال ( اذا أتى الرجل المرأة في الدبر وهي صائمة لم ينقض صومها وليس عليها غسل ) .
3- جواز الإفطار لمجرد عبور نهر او جسر!!
وتساهل الشيعة كثيرا في أعذار الإفطار فقد أوجبوا الافطار في السفر و لأدنى مسافة! و يحتالون لذلك بحيل كثيرة و تافهة مثل ان يذهب طالب ايام الامتحانات ليستفتي فيفتى بأن يسافر في كل يوم سفرا قصيرا الى منطقة قريبة وتحسب له المسافة ذهابا وإيابا ! ومنها وجوب الافطار بمجرد عبور أي نهر !!. و يجب الافطار على من ادرك الفجر وهو جنب لم يغتسل والمصيبة انهم لا يؤكدون على قضائه .
4- جواز شرب السجائر في نهار رمضان!!
وظهرت فتاوى تبيح شرب السجائر في نهار رمضان ومنهم من اجازها بصورة عامة والزاهد فيهم من اجاز ثلاثة سكائر في اليوم على الأكثر وهذه الفتاوى منسوبة الى محمد الصدر وهو مرجع شيعي معروف ومعتمد لدى الشيعة.
و يبقى السؤال الملح و الذي ينتظر الجواب مليا هل يمكن استخدام رمضان لعزل الشيعة في الوطن العربي والإسلامي عن محيطهم العربي والإسلامي وربطهم بالمنظومة الإيرانية فلا يصومون مع العرب والمسلمين من ابناء بلادهم ولا يفطرون معهم ولكنهم ينتظرون الامر من طهران وكذلك حرمانهم من صيام اول ايام شهر رمضان ومخالفتهم للشريعة بصومهم يوم العيد وفي بعض الأحيان يصومون يومين من ايام العيد .
وكذلك من يتحمل اثم فساد الصوم بهذه الفتاوى الباطلة التي لا تمت الى الإسلام والصيام بصلة , والسؤال الثاني المطروح في هذا التقرير لماذا لا نرى ذلك الاستقبال وذلك الترحيب بشهر رمضان من قبل أبناء الطائفة الشيعية على عكس المناسبات الشيعية الاخرى التي تجير لها كل الطاقات و كل الإمكانيات.
تعليق