تاريخ النشر : 02/08/2011 - 05:26 م
أمامة - نابلس
أمامة - نابلس
ضمن سلسلة المكتبة الأسيرة صدر للأسير محمد ناجي صبحة كتاباً ثالثاً بعنوان حرب العصابات بين النظرية العلمية والتطبيق الفلسطيني.
يقع الكتاب في 263 صفحة من القطع المتوسط، ويتحدث عن مدارس حرب العصابات الصينية والكوبية والفيتنامية، وقواعد حرب العصابات وأشكال العمل الفلسطيني ونماذج المقاومة.
وقد قدم للكتاب الدكتور أحمد نوفل أستاذ الشريعة الإسلامية في الجامعة الأردنية حيث قال:" اطلعت على كتاب حرب العصابات بين النظرية العلمية والتطبيق الفلسطيني، وكاتبه ممن خاض الغمرات، ولبث في السجن سنوات، وسجّل من التجارب والمشاهدات والمعايشات هذه الصفحات، ونحن نرحب بالكتاب لينضم إلى مئات الكتب عن حرب العصابات، وإلى عشرات الكتب من المكتبة العربية والإسلامية في حرب العصابات".
يذكر أن الأسير صبحة من بلدة عنبتا قضاء طولكرم ووالده هو المرحوم الأستاذ ناجي صبحة أحد أبرز مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، كما يذكر أن صبحة كان رئيساً لمجلس الطلبة وأميراً للكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية فترة دراسته، وقد اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني عدة مرات كان آخرها في العام 2001 على خلفية مقاومته الاحتلال ونشاطه في كتائب الشهيد عز الدين القسام، حيث أصدرت ضده محكمة صهيونية حكما بالسجن لخمسة عشر عاماً.
يقع الكتاب في 263 صفحة من القطع المتوسط، ويتحدث عن مدارس حرب العصابات الصينية والكوبية والفيتنامية، وقواعد حرب العصابات وأشكال العمل الفلسطيني ونماذج المقاومة.
وقد قدم للكتاب الدكتور أحمد نوفل أستاذ الشريعة الإسلامية في الجامعة الأردنية حيث قال:" اطلعت على كتاب حرب العصابات بين النظرية العلمية والتطبيق الفلسطيني، وكاتبه ممن خاض الغمرات، ولبث في السجن سنوات، وسجّل من التجارب والمشاهدات والمعايشات هذه الصفحات، ونحن نرحب بالكتاب لينضم إلى مئات الكتب عن حرب العصابات، وإلى عشرات الكتب من المكتبة العربية والإسلامية في حرب العصابات".
يذكر أن الأسير صبحة من بلدة عنبتا قضاء طولكرم ووالده هو المرحوم الأستاذ ناجي صبحة أحد أبرز مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين، كما يذكر أن صبحة كان رئيساً لمجلس الطلبة وأميراً للكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية فترة دراسته، وقد اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني عدة مرات كان آخرها في العام 2001 على خلفية مقاومته الاحتلال ونشاطه في كتائب الشهيد عز الدين القسام، حيث أصدرت ضده محكمة صهيونية حكما بالسجن لخمسة عشر عاماً.
تعليق